الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
29075 -
عن إبراهيم التيمي -من طريق العَوّام بن حَوْشَبٍ- قال: تُبْنا إليك
(1)
. (ز)
29076 -
عن عكرمة مولى ابن عباس، نحو ذلك
(2)
. (ز)
29077 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {إنا هدنا إليك} ، أي: إنّا تُبْنا إليك
(3)
. (ز)
29078 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {إنا هدنا إليك} ، يقول: تُبْنا إليك
(4)
. (ز)
29079 -
عن عطاء الخراساني =
29080 -
والربيع بن أنس، نحو ذلك
(5)
. (ز)
29081 -
قال مقاتل بن سليمان: {إنّا هُدْنا إلَيْكَ} ، يعني: تُبْنا إليك
(6)
. (ز)
29082 -
عن عمرو بن أبي سلمة، قال: سمعتُ رجلًا يسأل سعيد [بن عبدالعزيز]: {إنا هدنا إليك} . قال: إنّا تُبنا إليك
(7)
. (ز)
{قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ}
29083 -
قال مقاتل بن سليمان: {قالَ} الله: {عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَن أشاءُ}
(8)
. (ز)
29084 -
قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {عذابي أصيب به من أشاء} ، لِلعذابِ الذي ذكر
(9)
[2649]. (ز)
[2649] ذكر ابنُ عطية (4/ 59) أنّ قوله تعالى: {قالَ عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَن أشاءُ} معناه: أنّ الرجفة التي أُنزلت بالقوم هي عذابي أصيب به من شئتُ. ثم أخبر بعد ذلك عن رحمته، ثم أورد احتمالًا آخر، ورجَّحه فقال:«ويحتمل -وهو الأظهر- أنّ الكلام قُصِد به الخبر عن عذابه وعن رحمته مِن أول ما ابتدأ، ويندرج أمر أصحاب الرجفة في عموم قوله: {عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَن أشاءُ}» .
_________
(1)
أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه 19/ 303 (36121)، وابن جرير 10/ 480. وعلَّقه ابن أبي حاتم 5/ 1577.
(2)
علَّقه ابن أبي حاتم 5/ 1577.
(3)
أخرجه ابن جرير 10/ 481. وعلقه ابن أبي حاتم 5/ 1577.
(4)
أخرجه ابن جرير 10/ 481.
(5)
علَّقه ابن أبي حاتم 5/ 1577.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 66 - 67.
(7)
أخرجه ابن جرير 10/ 481.
ولعمرو ثلاثة شيوخ اسمهم سعيد: سعيد بن عبد العزيز، وسعيد بن عطية، وسعيد بن بشر. ينظر: تهذيب الكمال 22/ 53. ويظهر بالاستقراء أن أكثر من يروي عنه منهم سعيد بن عبد العزيز الدمشقي.
(8)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 66 - 67.
(9)
أخرجه ابن جرير 10/ 486، وابن أبي حاتم 5/ 1578 من طريق أصبغ بن الفرج.