الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بِهِ)
(1)
. (6/ 703)
نزول الآية:
29701 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: كانت حواءُ تَلِدُ لآدم أولادًا، فتُعَبِّدُهم لله، وتُسَمِّيه: عبدَ الله، وعُبَيدَ الله، ونحو ذلك، فيُصِيبُهم الموت، فأتاها إبليسُ وآدمَ، فقال: إنّكما لو تُسَمِّيانِه بغيرِ الذي تُسَمِّيانه لعاش. فوَلَدت له رجلًا فسَمّاه: عبد الحارث؛ ففيه أنزَل الله: {هو الذي خلقكم من نفس واحدة} إلى آخر الآية
(2)
. (6/ 702)
تفسير الآية:
29702 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان، عن رجل- {خلقكم من نفس واحدة} ، قال: آدم عليه السلام
(3)
. (ز)
29703 -
عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- {خلقكم من نفس واحدة} ، قال: يعني: آدم صلى الله عليه وسلم
(4)
. (ز)
29704 -
عن أبي مالك غزوان الغفاري =
29705 -
وإسماعيل السُّدِّيّ =
29706 -
ومقاتل بن حيان، نحو ذلك
(5)
. (ز)
29707 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: {هو الذي خلقكم من نفس
(1)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
وهي قراءة شاذة، تروى أيضًا عن يحيى بن يعمر. انظر: مختصر ابن خالويه ص 53، والمحتسب 1/ 269.
(2)
أخرجه ابن جرير 10/ 624 - 625، من طريق ابن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس به.
إسناده ضعيف؛ فيه داود بن الحصين، وروايته عن عكرمة ضعيفة، قال عنه ابن حجر في التقريب (1779):«ثقة إلا في عكرمة» .
(3)
أخرجه ابن جرير 10/ 617. وعلَّقه ابن أبي حاتم 5/ 1630.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 5/ 1630.
(5)
علَّقه ابن أبي حاتم 5/ 1630.