الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1757 -
عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحوه
(1)
. (ز)
1758 -
قال مقاتل بن سليمان: {ثم عفونا عنكم} فلم نهلككم جميعًا {من بعد ذلك} يعني: بعد العجل
(2)
. (ز)
{لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
(52)}
1759 -
عن أبي مالك غَزْوان الغِفارِيّ -من طريق السُّدِّيِّ- قوله: {لعلكم} ، يعني: كي
(3)
. (ز)
1760 -
قال مقاتل بن سليمان: {لعلكم} يعني: لكي {تشكرون} ربكم في هذه النِّعَم، يعني: العفو
(4)
. (ز)
1761 -
قال سُفْيان بن عُيَيْنَة -من طريق عمر بن عبد الغَفّار-: على كل مسلم أن يشكر ربه عز وجل؛ لأن الله قال: {لعلكم تشكرون}
(5)
. (ز)
{وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ}
1762 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جُرَيْجٍ- قال: الفرقان جماع اسم التوراة، والإنجيل، والزَّبُور، والفرقان
(6)
.
(1/ 368)
1763 -
قال عبد الله بن عباس: أراد بالفرقان: النصر على الأعداء، نصر الله عز وجل موسى، وأهلك فرعون وقومه
(7)
. (ز)
1764 -
عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: {وإذْ آتَيْنا مُوسى الكِتابَ والفُرْقانَ} ، قال: فَرق فيه بين الحق والباطل
(8)
. (ز)
1765 -
عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحوه
(9)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 108.
(2)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 107.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 108.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 107.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 108.
(6)
أخرجه ابن جرير 1/ 677. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(7)
تفسير الثعلبي 1/ 197.
(8)
أخرجه ابن جرير 1/ 675، وابن أبي حاتم 1/ 109.
(9)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 109.