الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
335 -
وقتادة =
336 -
ومقاتل بن حيان =
337 -
والسُّدِّيّ =
338 -
وإسماعيل بن أبي خالد
(1)
[42]. (ز)
{هُدًى}
339 -
عن عبد الله بن مسعود، وناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم -من طريق السُّدِّي، عن مُرَّة الهمداني- =
340 -
وعبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّي، عن أبي مالك وأبي صالح- {هدى للمتقين} ، يقول: نور للمتقين
(2)
. (ز)
341 -
عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- {هدى للمتقين} : تبيان للمتقين
(3)
. (ز)
342 -
عن عامر الشعبي -من طريق بيان- في قوله: {هدى} ، قال: من الضلالة
(4)
. (1/ 130)
343 -
عن قتادة، في قوله:{هدى للمتقين} ، قال: جعله الله هُدًى وضياء لِمَن صدَّق به، ونورًا للمتقين
(5)
. (1/ 130)
344 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط بن نصر-: وأمّا {هدى للمتقين} : نور للمتقين
(6)
. (ز)
[42] وجَّه ابنُ تيمية (1/ 137) تفسير الريب بالشك بأنه تقريب للمعنى، فقال: «فهذا تقريب، وإلا فالريب فيه اضطراب وحركة
…
فكما أنّ اليقين ضُمِّن السكون والطمأنينة، فالريب ضده ضُمِّن الاضطراب والحركة، ولفظ الشك وإن قيل: إنه يستلزم هذا المعنى؛ لكن لفظه لا يدل عليه».
_________
(1)
تفسير ابن أبي حاتم 1/ 34.
(2)
أخرجه ابن جرير 1/ 234.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 34 (59).
(4)
أخرجه ابن جرير 1/ 234، وابن أبي حاتم 1/ 34 (58). وعزاه السيوطي إلى وكيع.
(5)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 34 (58).