المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

3276 - وقتادة، نحو قول سعيد (1) . (ز)   3277 - عن عُبَيْد - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٢

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌ سورة الفاتحة

- ‌مقدمة السورة

- ‌نزولها

- ‌أسماؤها:

- ‌عدد آياتها:

- ‌{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

- ‌هل البسملة آية من الفاتحة

- ‌هل البسملة آية من القرآن

- ‌تفسير البسملة:

- ‌{بِسْمِ اللَّهِ}

- ‌{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}

- ‌{الْحَمْدُ لِلَّهِ}

- ‌{رَبِّ الْعَالَمِينَ

- ‌{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

- ‌{مَالِكِ}

- ‌قراءات:

- ‌يوم الدين

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{اهْدِنَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ}

- ‌قراءات:

- ‌عدُّ الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌سورة البقرة

- ‌مقدمة سورة البقرة

- ‌نزولها

- ‌أسماؤها:

- ‌ما جاء في قول: سورة البقرة، ونحوه:

- ‌تفسير السورة

- ‌{الم

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ

- ‌نزول الآيات:

- ‌ ذلك

- ‌{ذَلِكَ الْكِتَابُ}

- ‌{لَا رَيْبَ فِيهِ}

- ‌{هُدًى}

- ‌ للمتقين}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌‌‌{الَّذِينَ يُؤْمِنُونَبِالْغَيْبِ}

- ‌{الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{بِالْغَيْبِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ}

- ‌{وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ

- ‌{وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ

- ‌{أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ}

- ‌{وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ}

- ‌{وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ

- ‌{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر

- ‌تفسير الآية:

- ‌ وما هم بمؤمنين}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا}

- ‌{وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ}

- ‌{فزادهم الله مرضا}

- ‌{وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}

- ‌{بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ}

- ‌ قالُوا إنَّما نَحْنُ مُصْلِحُونَ}

- ‌{أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ

- ‌{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ}

- ‌{أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ

- ‌{وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ}

- ‌{إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ

- ‌{اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ}

- ‌{ويَمُدُّهُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فِي طُغْيَانِهِمْ}

- ‌ يَعْمَهُونَ}

- ‌{أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالهُدى}

- ‌{فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وما كانُوا مُهْتَدِينَ}

- ‌{مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا}

- ‌{فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ

- ‌{صم بكم عمي}

- ‌{فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ

- ‌{أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ}

- ‌{فِيهِ ظُلُمَاتٌ}

- ‌{وَرَعْدٌ}

- ‌{وَبَرْقٌ}

- ‌{مِنَ الصَّوَاعِقِ}

- ‌{أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ}

- ‌{حَذَرَ الْمَوْتِ}

- ‌{وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ

- ‌{يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- ‌{يَاأَيُّهَا النَّاسُ}

- ‌{اعْبُدُوا رَبَّكُمُ}

- ‌{الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ}

- ‌{لَعَلَّكُمْ}

- ‌{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

- ‌{الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا}

- ‌{وَالسَّمَاءَ بِنَاءً}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا}

- ‌{وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

- ‌{فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا}

- ‌{فَاتَّقُوا النَّارَ}

- ‌{الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

- ‌‌‌{وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُواوَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌{وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أ}

- ‌{أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ}

- ‌ تَجْرِي مِن تَحْتِها الأَنْهارُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ}

- ‌{وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا}

- ‌{وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌ بَعُوضَةً فَما فَوْقَها}

- ‌ بَعُوضَةً فَما فَوْقَها}

- ‌{فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ}

- ‌{وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا}

- ‌{يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا}

- ‌{وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ

- ‌{الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ}

- ‌{وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ}

- ‌{أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ

- ‌{كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

- ‌{هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا}

- ‌{ثم استوى إلى السماء}

- ‌{فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ}

- ‌{وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}

- ‌سياقات القصة كاملة:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذْ قَالَ}

- ‌{وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ}

- ‌ إنِّي جاعِلٌ

- ‌{إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ}

- ‌{إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}

- ‌{قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ}

- ‌{وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ

- ‌{وَعَلَّمَ آدَمَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَقَالَ أَنْبِئُونِي}

- ‌ بأسماء هؤلاء

- ‌{إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}

- ‌{قَالُوا سُبْحَانَكَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا}

- ‌ إنَّكَ أنْتَ العَلِيمُ

- ‌الحَكِيمُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالَ يَاآدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ}

- ‌{فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ}

- ‌{قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌{وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ}

- ‌{اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا}

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ}

- ‌{إِبْلِيسَ}

- ‌{أَبَى}

- ‌{وَاسْتَكْبَرَ}

- ‌{وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلْنَا يَاآدَمُ}

- ‌{اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ}

- ‌{وَزَوْجُكَ}

- ‌ وكلا منها رغدا

- ‌ حيث شئتما}

- ‌{فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ

- ‌{فَأَزَلَّهُمَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ الشَّيْطانُ

- ‌{فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ}

- ‌{فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ}

- ‌{وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

- ‌{فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ}

- ‌{فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ}

- ‌{إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

- ‌{قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا}

- ‌{فَإمّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى}

- ‌{فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌{وَالَّذِينَ كَفَرُوا}

- ‌{وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا}

- ‌{أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌{يَابَنِي‌‌ إِسْرَائِيلَ}

- ‌ إِسْرَائِيلَ}

- ‌{يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ}

- ‌{وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ

- ‌{وَآمِنُوا بِمَا أَنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ}

- ‌{وَلَا تَكُونُوا أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ

- ‌{وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ}

- ‌{وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

- ‌{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ}

- ‌{وَآتُوا الزَّكَاةَ}

- ‌{وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ

- ‌{أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ}

- ‌{أفلا تعقلون}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالصَّلَاةِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إ}

- ‌{لَكَبِيرَةٌ}

- ‌{إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ

- ‌{الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ}

- ‌{وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

- ‌{يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا}

- ‌قراءات:

- ‌‌‌تفسير الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ}

- ‌قراءات:

- ‌ ولا يؤخذ منها عدل}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ}

- ‌{يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ}

- ‌{يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ}

- ‌{وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ

- ‌ذكر قصة ذلك:

- ‌{وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْر}

- ‌{وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى}

- ‌{وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}

- ‌{ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ}

- ‌ذكر قصة ذلك:

- ‌{ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}

- ‌{لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

- ‌{وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ}

- ‌{لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَاقَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ}

- ‌{فَتُوبُوا إِلَى بَارِئِكُمْ}

- ‌{فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

- ‌{وَإِذْ قُلْتُمْ يَامُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً}

- ‌{فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ

- ‌{ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون}

- ‌ذكر قصة ذلك:

- ‌{وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ}

- ‌{الْغَمَامَ}

- ‌{وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ}

- ‌{وَالسَّلْوَى}

- ‌{كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ}

- ‌{وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

- ‌ذكر قصة ذلك:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ}

- ‌{فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا}

- ‌{وَادْخُلُوا الْبَابَ}

- ‌ سجدا}

- ‌{وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ}

- ‌{نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ}

- ‌{فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ}

- ‌{بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ

- ‌{وَإِذْ قُلْتُمْ يَامُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ}

- ‌ فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ}

- ‌{اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ}

- ‌{الذِّلَّةُ}

- ‌{وَالْمَسْكَنَةُ}

- ‌{وَبَاءُوا}

- ‌{وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ}

- ‌{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا}

- ‌{والَّذِينَ هادُوا

- ‌{وَالنَّصَارَى}

- ‌{وَالصَّابِئِينَ}

- ‌{مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا}

- ‌{فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ}

- ‌{الطُّورَ}

- ‌{ورفعنا فوقكم الطور}

- ‌ خذوا ما آتيناكم

- ‌بقوة}

- ‌{وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ}

- ‌{لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

- ‌{ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ}

- ‌{فَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ}

- ‌ ورحمته}

- ‌{لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ

- ‌{وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ

- ‌{فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً}

- ‌{خَاسِئِينَ}

- ‌{فَجَعَلْنَاهَا}

- ‌{نَكَالًا}

- ‌{لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا}

- ‌{وَمَوْعِظَةً}

- ‌{لِلْمُتَّقِينَ

- ‌{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً}

- ‌بسط القصة

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ

- ‌{قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ}

- ‌ قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض

- ‌{وَلَا بِكْرٌ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ

- ‌{قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا}

- ‌{قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ}

- ‌{صَفْرَاءُ}

- ‌ فاقع لونها}

- ‌{تَسُرُّ النَّاظِرِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ}

- ‌{إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا}

- ‌قراءات:

- ‌{وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ

- ‌{مُسَلَّمَةٌ}

- ‌{لَا شِيَةَ فِيهَا}

- ‌{قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ}

- ‌{فَذَبَحُوهَا}

- ‌ وما كادُوا يَفْعَلُونَ}

- ‌آثار في ثمنها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا}

- ‌{فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا}

- ‌{وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا}

- ‌{كَذَلِكَ يُحْيِ اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ثُمَّ قَسَتْ}

- ‌ قلوبكم}

- ‌{مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً}

- ‌{وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ}

- ‌{وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ}

- ‌{وَهُمْ يَعْلَمُونَ

- ‌{وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا خَلَا بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ

- ‌{أَفَلَا تَعْقِلُونَ

- ‌{أوَلا يَعْلَمُونَ أنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وما يُعْلِنُونَ}

- ‌{وَمِنْهُمْ}

- ‌{وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ}

- ‌{لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ}

- ‌ إلا أماني}

- ‌{وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{فويل

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً}

- ‌نزول الآية:

- ‌{وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً}

- ‌{وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ}

- ‌{فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ}

- ‌ وبالوالدين إحسانا}

- ‌ وذي القربى

- ‌{وَالْيَتَامَى}

- ‌{وَالْمَسَاكِينِ}

- ‌{وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}

- ‌{ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ

- ‌{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ}

- ‌{ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ

- ‌{ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم

- ‌تفسير الآية:

- ‌{تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}

- ‌{وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ}

- ‌{فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ}

- ‌{فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ

- ‌{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ}

- ‌{وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ}

- ‌{وَأَيَّدْنَاهُ}

- ‌ بروح القدس}

- ‌{الْقُدُسِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ

- ‌{وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ

- ‌{وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ}

- ‌{وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ

- ‌{بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ}

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ}

- ‌{وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ

- ‌{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا}

- ‌{وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ}

- ‌{وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ}

- ‌{قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

- ‌{وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ}

- ‌{ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ}

- ‌{وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ

- ‌{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا}

- ‌{وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

- ‌{قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً}

- ‌{مِنْ دُونِ النَّاسِ}

- ‌{فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

- ‌{وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا}

- ‌ بما قدمت أيديهم}

- ‌{وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

- ‌{وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ}

- ‌ ومن الذين أشركوا}

- ‌ يود أحدهم لو يعمر ألف سنة}

- ‌{وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ

- ‌{قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ}

- ‌{مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ}

- ‌{وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

- ‌{مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌ مَن كان عدوًّا لله وملائكته ورسله

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وجبريل وميكال}

- ‌{فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ

- ‌{وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو}

- ‌{وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ}

- ‌{عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ}

- ‌{وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ}

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ}

- ‌ على الملكين ببابل هاروت

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{ببابل

- ‌ هاروت وماروت:

- ‌{وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ}

- ‌{وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ}

- ‌{وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ}

- ‌{مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ}

- ‌{وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ

- ‌{وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا}

- ‌{لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاسْمَعُوا}

- ‌{وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ أَلِيمٌ

- ‌{مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ}

- ‌{وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ

- ‌{مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌ أو ننسها}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا}

- ‌{أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

- ‌{أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِنْ قَبْلُ}

- ‌{وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ}

- ‌{فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم

- ‌تفسير الآية:

- ‌{مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ}

- ‌{فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- ‌النسخ في الآية، وتفسيرها:

- ‌{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}

- ‌{وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

- ‌قراءات:

- ‌{وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كَانَ هُودًا أَوْ نَصَارَى}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ}

- ‌{قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ}

- ‌{إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

- ‌{بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ}

- ‌{فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌{وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ}

- ‌{كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ}

- ‌{فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

- ‌{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أُولَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ}

- ‌{لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

- ‌{وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا}

- ‌نزول الآية:

- ‌ سبحانه

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ

- ‌ قانتون}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}

- ‌{وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْلَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينَا آيَةٌ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ}

- ‌نزول الآية وتفسيرها:

- ‌{قَدْ بَيَّنَّا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

- ‌{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ}

- ‌{بَشِيرًا وَنَذِيرًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌{وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى‌‌حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}

- ‌{وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى

- ‌حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{قل إن هدى الله هو الهدى}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

- ‌{الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ}

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ}

- ‌{أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ}

- ‌{ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون}

- ‌{يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (122) وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنْفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ

الفصل: 3276 - وقتادة، نحو قول سعيد (1) . (ز)   3277 - عن عُبَيْد

3276 -

وقتادة، نحو قول سعيد

(1)

. (ز)

3277 -

عن عُبَيْد بن عُمَيْر -من طريق علي الأزدي- أنّه قرأها: «أوْ نَنسَأْها»

(2)

[427]. (ز)

3278 -

عن مجاهد، أنه قرأ:«أوْ نَنسَأْها»

(3)

. (1/ 544)

3279 -

كان محمد ابن شهاب الزهري يقرؤها: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نُنسِها} بضم النون خفيفة

(4)

. (1/ 543)

‌تفسير الآية:

3280 -

عن ابن عباس، قال: خَطَبَنا عمر، فقال: يقول الله تعالى: «ما نَنسَخْ من آيةٍ أو نَنسَأْها» ، أي: نؤخرها

(5)

. (1/ 544)

3281 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: {أوْ نُنسِها} ، يقول: أو نتركها لا نبدلها

(6)

. (1/ 544)

3282 -

عن أصحاب ابن مسعود -من طريق مجاهد- في قوله: «أوْ نَنسَأْها» ،

[427] علَّقَ ابن جرير (2/ 394) على قراءة {نَنسَأْها} ، فذكر أنها بمعنى: نؤخرها. ثُمَّ بَيَّنَ معنى الآية على هذه القراءة، فقال (2/ 396 بتصرف):«فتأويل من قرأ ذلك كذلك: ما نبدل من آية أنزلناها إليك يا محمد، فنبطل حكمها ونُثْبِت خطها، أو نؤخرها فنرجئها، ونقرها فلا نغيرها، ولا نبطل حكمها، نأت بخير منها أو مثلها» .

وبنحوه قال ابن عطية (1/ 313)، وابن تيمية (1/ 291)، وابن كثير (2/ 10).

_________

(1)

علَّقه ابن أبي حاتم 1/ 200 (عَقِب 1060).

(2)

أخرجه ابن جرير 2/ 396.

وهي قراءة متواترة، قرأ بها ابن كثير، وأبو عمرو، وقرأ بقية العشرة {أوْ نُنسِها} بضم النون الأولى، وكسر السين. انظر: النشر 2/ 220، والإتحاف ص 189.

(3)

عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري.

(4)

أخرجه الطبراني (13141)، وتقدم قريبًا بتمامه من حديث ابن عمر.

(5)

أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 201.

(6)

أخرجه ابن جرير 2/ 393، وابن أبي حاتم 1/ 201، والبيهقي في الأسماء والصفات (472). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. وقد ورد في المطبوع من الدر المنثور الأثر بقراءة:(نَنساها) وهي شاذة، ولم أجد ذلك في المطبوع من المصادر السابقة.

ص: 645

قال: نؤخرها عندنا

(1)

. (1/ 545)

3283 -

عن عبيد بن عمير -من طريق عبيد الأَزْدِيّ- «أوْ نَنسَأْها» : إرجاؤها وتأخيرها

(2)

. (ز)

3284 -

عن عبيد بن عمير -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: (ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نَنساها)، يقول: أو نتركها، نرفعها من عندكم فنأتي بمثلها أو بخير منها

(3)

[428]. (1/ 545)

[428] ذَهَبَ ابن جرير (2/ 397) إلى أنّ قراءة {أو نُنسِها} بمعنى: نتركها، هي أولى القراءات، مُستندًا إلى السياق، وأنّ ذلك المعنى أعَمُّ، فقال:«أولى القراءات من قرأ: {أو نُنسِها} بمعنى: نتركها؛ لأن الله أخبر نبيه أنه مهما بَدَّلَ حكمًا أو غيره، أو لم يبدله ولم يغيره، فهو آتيه بخير منه أو بمثله، فالذي هو أولى بالآية -إذ كان ذلك معناها- أن يكون -إذ قدم الخبر عما هو صانع إذا هو غير وبدل حكم آية- أن يعقب ذلك بالخبر عما هو صانع، إذا هو لم يبدل ذلك ولم يغير، فالخبر الذي يجب أن يكون عقيب قوله: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ} قوله: أو نترك نسخها، إذ كان ذلك المعروف الجاري في كلام الناس، مع أن ذلك إذا قرئ كذلك بالمعنى الذي وصفت، فهو يشتمل على معنى الإنساء الذي هو بمعنى: الترك، ومعنى النساء الذي هو بمعنى التأخير، إذ كان كل متروك فمؤخر على حال ما هو متروك» .

وقال ابن عطية (1/ 314 - 315) مُوَجِّهًا تلك القراءات: «وهذه القراءات لا تخلو كل واحدة منها أن تكون من النَّسْء أو الإنساء بمعنى: التأخير، أو تكون من النسيان، والنسيان في كلام العرب يجيء في الأغلب ضد الذكر، وقد يجيء بمعنى الترك، فالمعاني الثلاثة مقولة في هذه القراءات، فما كان منها يترتب في لفظة النسيان الذي هو ضد الذكر، فمعنى الآية: ما ننسخ من آيةٍ أو نقدر نسيانك لها فتنساها حتى ترتفع جملة وتذهب، فإنا نأتي بما هو خير منها لكم أو مثله في المنفعة، وما كان من هذه القراءات يحمل على معنى الترك فإن الآية معه تترتب فيها أربعة معان: أحدها: ما ننسخ على وجوه النسخ أو نترك غير منزل عليك، فإنا لابد أن ننزل رفقًا بكم خيرًا من ذلك أو مثله حتى لا ينقص الدين عن حد كماله. والمعنى الثاني: أو نترك تلاوته وإن رفعنا حكمه فيجيء النسخ على هذا رفع التلاوة والحكم. والمعنى الثالث: أو نترك حكمه وإن رفعنا تلاوته، فالنسخ أيضًا على هذا رفع التلاوة والحكم. والمعنى الرابع: أو نتركها غير منسوخة الحكم ولا التلاوة، فالنسخ على هذا المعنى هو على جميع وجوهه، ويجيء الضميران في {مِنهآ أوْ مِثْلِها} عائدين على المنسوخة فقط، وكان الكلام إن نسخنا أو أبقينا فإنا نأتي بخير من المنسوخة أو مثلها. وما كان من هذه القراءات يحمل على معنى التأخير فإن الآية معه تترتب فيها المعاني الأربعة التي في الترك، أولها: ما ننسخ أو نؤخر إنزاله. والثاني: ما ننسخ النسخ الأكمل أو نؤخر حكمه وإن أبقينا تلاوته. والثالث: ما ننسخ النسخ الأكمل أو نؤخر تلاوته وإن أبقينا حكمه. والرابع: ما ننسخ أو نؤخره مثبتًا لا ننسخه، ويعود الضميران كما ذكرنا في الترك. وبعض هذه المعاني أقوى من بعض، لكن ذكرنا جميعها؛ لأنها تحتمل» .

_________

(1)

أخرجه آدم ابن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص 211 - ، وابن جرير 2/ 400، وابن أبي حاتم 1/ 200، والبيهقي في الأسماء والصفات (487). ولفظ ابن جرير: نرفعها. بينما روى ابن أبي حاتم هذا الشطر معلقًا بلفظ آخر كما سيأتي.

(2)

أخرجه ابن جرير 2/ 395.

(3)

أخرجه آدم ابن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص 210 - ، وابن جرير 2/ 391، 400 من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد عن عبيد، وابن أبي حاتم 1/ 201، والبيهقي في الأسماء والصفات (487). كذا ذكر السيوطي هذه الرواية بهذه القراءة، والمثبت في المطبوع من المصادر وفق قراءة الجمهور:{أوْ نُنسِها} ، وقراءة (أوْ نَنساها) شاذة.

ص: 646

3285 -

عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- =

3286 -

وإسماعيل السدي -من طريق أسباط-، نحو ذلك التفسير

(1)

. (ز)

3287 -

عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- قال: نُؤَخِّرها عندنا

(2)

.

3288 -

قال سعيد بن المسيب: «أوْ نَنسَأْها» ، أي: نؤخرها ونتركها في اللوح المحفوظ، ولا تنزل

(3)

. (ز)

3289 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- «أوْ نَنسَأْها» : نُرجِئْها ونُؤَخِّرْها

(4)

. (ز)

3290 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج-: (أوْ نَنساها) قال: نُثْبِت خطَّها، ونُبَدِّل حكمَها

(5)

[429]. (ز)

[429] انتَقَدَ ابن تيمية (1/ 300) قراءةَ (نَنساها)؛ لعدم ورودها، ولعدم جواز معناها، فقال:«لم يقرأ أحد (نَنساها)، فمن ظنَّ أنّ معنى «نَنسَأْها» بمعنى ننساها؛ فهو جاهل بالعربية والتفسير، قال موسى عليه السلام:{عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي ولا يَنْسى} [طه: 52]، والنسيان مضاف إلى العبد كما في قوله:{سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى* إلّا ما شاءَ اللَّهُ} [الأعلى: 6، 7]، ولهذا قرأها بعض الصحابة:(أوْ تَنساها)، أي: تنساها يا محمد، وهذا واضح لا يخفى إلا على جاهل لا يفرق بين «نَنسَأْها» بالهمز وبين (نَنساها) بلا همز».

_________

(1)

أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 201.

(2)

أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 201.

(3)

تفسير الثعلبي 1/ 256، وتفسير البغوي 1/ 135.

(4)

أخرجه ابن جرير 2/ 395، وابن أبي حاتم 1/ 200.

(5)

أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 200.

وقراءة (أوْ نَنساها) شاذة، تروى أيضًا عن مجاهد، والسدي، وغيرهما. انظر: البحر المحيط 1/ 513.

ص: 647

3291 -

وعن أصحاب ابن مسعود، نحو ذلك

(1)

. (ز)

3292 -

عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جُوَيْبِر- في قوله: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نُنسِها} ، قال: الناسخ والمنسوخ

(2)

. (ز)

3293 -

عن الحسن البصري -من طريق عوف- في قوله: {أوْ نُنسِها} ، قال: إنّ نبيكم صلى الله عليه وسلم أُقْرِئ قرآنًا، ثم أنسيه فلم يكن شيئًا، ومن القرآن ما قد نُسِخ وأنتم تقرؤونه

(3)

. (1/ 546)

3294 -

عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق عبد الملك- في قوله: {ما نَنسَخْ مِن ءايَةٍ أوْ نَنسَأْها} ، قال: نؤخرها

(4)

[430]. (ز)

[430] علَّقَ ابن تيمية (1/ 294 بتصرف) على كلام عطاء هذا، فقال:«وقد ذكر عن السلف أن المعنى: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ} وهو ما أنزلناه إليكم ولا نرفعه، {أو ننسها} أي: نؤخر تنزيله فلا ننزله، ونقل هذا بعضهم عن سعيد بن المسيب وعطاء، أما {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ} فهو ما قد نزل من القرآن، جعلاه من النسخة، {أوْ نَنسَأْها} أي: نؤخرها فلا يكون وهو ما لم ينزل، وهذا فيه نظر؛ فإن ابن أبي حاتم روى بالإسناد الثابت عن عطاء {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ} أما ما نسخ فهو ما ترك من القرآن. وكأنه تصحف على من ظنه نزل من النزول؛ فإن لفظ» ترك «فيه إبهام، ولذلك قال ابن أبي حاتم: يعني: ترك لم ينزل على محمد، وليس مراد عطاء هذا، وإنما مراده أنه ترك مكتوبًا متلوًّا ونسخ حكمه، وما أنسأه هو ما أخره لم ينزله. وسعيد وعطاء من أعلم التابعين لا يخفى عليهما هذا» .

_________

(1)

علَّقه ابن أبي حاتم 1/ 200 (عَقِب 1062). والأثران هكذا وردا في المطبوع والمحقق من ابن أبي حاتم، وهو مخالف لما رواه ابن أبي نجيح عن مجاهد عن أصحاب ابن مسعود وعن مجاهد من المتقدم، كما أنه أشبه بتفسير قوله تعالى:{ننسخ} كما تقدم، فلعل في النُّسَخ تصحيف أو سبق قلم!

(2)

أخرجه ابن جرير 2/ 394، وابن أبي حاتم 1/ 200.

(3)

أخرجه ابن جرير 2/ 395.

(4)

أخرجه ابن جرير 2/ 395. وعلَّقه ابن أبي حاتم 1/ 201.

ص: 648

3295 -

عن عطية العوفي -من طريق فُضَيْل- «أوْ نَنسَأْها» ، قال: نؤخرها فلا ننسخها

(1)

. (ز)

3296 -

عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: كانت الآيةُ تنسخ الآيةَ، وكان نبيُّ الله يقرأ الآية والسورة وما شاء الله من السورة، ثم ترفع، فيُنَسِّيها اللهُ نبيَّه، فقال الله يقُصُّ على نبيه:{ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نُنسِها}

(2)

. (1/ 545)

3297 -

عن قتادة بن دعامة =

3298 -

والكلبي -من طريق مَعْمَر- في قوله: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نُنسِها} ، قال: كان الله -تعالى ذِكْرُه- يُنسِي نبيه ما شاء، ويَنسَخ ما شاء

(3)

[431]. (ز)

[431] رجَّحَ ابن جرير (2/ 397 - 398)، وابن عطية (1/ 316) جوازَ أن يُنسِي اللهُ عز وجل نبيَّه صلى الله عليه وسلم بعضَ ما قد كان أنزله إليه.

وانتقدا القولَ بعدم الجواز استنادًا إلى القرآن، وما صحَّ من السنة، والسّياق، والدلالات العقلية، فقال ابن جرير (2/ 397 - 398 بتصرف):«قد أنكر قومٌ قراءةَ من قرأ: (أوْ تُنْسَها) إذا عني به النسيان، وقالوا: غير جائز أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم نسي من القرآن شيئًا مما لم ينسخ، إلا أن يكون نسي منه شيئًا ثم ذكره. قالوا: وبعد، فإنه لو نسي منه شيئًا لم يكن الذين قرؤوه وحفظوه من أصحابه بجائز على جميعهم أن ينسوه. قالوا: وفي قول الله -جلَّ ثناؤه-: {ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك} [الإسراء: 86] ما يُنبِئُ عن أنّ الله -تعالى ذِكْرُه- لم يُنسِ نبيَّه شيئًا مما آتاه من العلم. قال أبو جعفر: وهذا قول يشهد على بُطُولِه وفسادِه الأخبارُ المتظاهرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وغيرُ مستحيل في فطرة ذي عقل صحيح، ولا بحجة خبر أن ينسي الله نبيه صلى الله عليه وسلم بعض ما قد كان أنزله إليه، فإذا كان ذلك غير مستحيل من أحد هذين الوجهين فغير جائز لقائل أن يقول ذلك غير جائز، وأما قوله: {ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك} فإنه -جل ثناؤه- لم يُخْبِر أنه لا يذهب بشيء منه، وإنما أخبر أنه لو شاء لذهب بجميعه، فلم يذهب به والحمد لله؛ بل إنما ذهب بما لا حاجة بهم إليه منه، وذلك أن ما نسخ منه فلا حاجة بالعباد إليه، وقد قال الله -تعالى ذِكْرُه-: {سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله}، فأخبر أنه يُنسِي نبيَّه منه ما شاء، فالذي ذهب منه الذي استثناه الله، فأما نحن فإنما اخترنا ما اخترنا من التأويل طلب اتساق الكلام على نظام في المعنى، لا إنكار أن يكون الله -تعالى ذِكْرُه- قد كان أنسى نبيَّه بعض ما نسخ من وحيه إليه وتنزيله» .

وقال ابن عطية: «والصحيح في هذا أنّ نسيان النبي صلى الله عليه وسلم لِما أراد الله تعالى أن ينساه، ولم يُرِد أن يثبت قرآنًا؛ جائزٌ، فأما النسيان الذي هو آفة في البشر فالنبي صلى الله عليه وسلم معصوم منه قبل التبليغ، وبعد التبليغ ما لم يحفظه أحد من أصحابه، وأما بعد أن يُحْفَظ فجائز عليه ما يجوز على البشر؛ لأنه قد بَلَّغ وأَدّى الأمانة، ومنه الحديث حين أسقط آية، فلما فرغ من الصلاة قال: «أفي القوم أُبَيٌّ؟» . قال: نعم، يا رسول الله. قال:«فلِمَ لَمْ تذكِّرني؟» . قال: حسبت أنها رفعت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لم ترفع، ولكني نسيتها» ».

_________

(1)

أخرجه ابن جرير 2/ 389.

(2)

أخرجه ابن جرير 2/ 391. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 168 - . وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وأبي داود في ناسخه. وذكر يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 168 - نحوه، وفيه: وقد نسي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعضَ ما كان نزل من القرآن؛ فلم يثبت في القرآن.

(3)

أخرجه عبد الرزاق 1/ 55.

ص: 649

3299 -

عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- قوله: {أوْ نُنسِها} : نتركها لا ننسخها

(1)

. (ز)

3300 -

عن ابن أبي نجيح -من طريق عيسى- في قول الله: «أوْ نَنسَأْها» ، قال: نُرْجِئْها

(2)

. (ز)

3301 -

عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: {ما نَنسَخْ مِن آيَةٍ أوْ نُنسِها} ، يقول:{نُنسِها} : نرفعها. وكان الله -تعالى ذِكْرُه- أنزل أمورًا من القرآن، ثُمَّ رفعها

(3)

. (ز)

3302 -

قال مقاتل بن سليمان: ثم قال: {أوْ مِثْلِها} ، يقول: أو نأت بمثل ما نسخنا

(4)

. (ز)

3303 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب- في قوله: {نُنسِها} : نَمْحُها

(5)

. (ز)

3304 -

قال يحيى بن سلّام: وتقرأ» أوْ نَنسَأْها «مهموزة، أي: نؤخرها؛ فلم تثبت في القرآن

(6)

[432]. (ز)

[432] ذَهَبَ ابن تيمية (1/ 294) إلى أنّ معنى الآية: «نؤخرها عن العمل بها بنسخنا إياها» ، مستدلًّا بأثر عمر، وأبي العالية، وعطاء.

_________

(1)

أخرجه ابن جرير 2/ 394، وابن أبي حاتم 1/ 201 (1066)، وفيه بقراءة:(أوْ نَنساها).

(2)

أخرجه ابن جرير 2/ 395.

(3)

أخرجه ابن جرير 2/ 393.

(4)

تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 129.

(5)

أخرجه ابن جرير 2/ 394.

(6)

تفسير ابن أبي زمنين 1/ 168.

ص: 650