‌{وظللنا عليكم الغمام} - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٢

‌

‌

‌

‌{وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ}

1823 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: ثُمَّ ظَلَّل عليهم في التِّيهِ بالغَمامِ

(1)

. (ز)

1824 -

عن عبد الله بن عمر =

1825 -

والضحاك بن مزاحم، نحوه

(2)

. (ز)

1826 -

عن إسماعيل السُّدِّيِّ -من طريق أسْباط- =

1827 -

وعن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحوه

(3)

. (ز)

1828 -

عن أبي مِجْلَزٍ، في قوله:{وظللنا عليكم الغمام} ، قال: ظُلِّل عليهم في التِّيهِ

(4)

. (1/ 372)

1829 -

عن قتادة بن دِعامة -من طريق سفيان- قال: كان هذا في البَرِّيَّةِ، ظلل عليهم الغمام من الشمس

(5)

. (1/ 372)

1830 -

عن الحسن البصري، نحو ذلك

(6)

. (ز)

1831 -

عن محمد بن إسحاق -من طريق سَلَمَة- قال: لَمّا تاب الله عز وجل على بني إسرائيل، وأمر موسى أن يرفع عنهم السيف من عبادة العجل؛ أمر موسى أن يسير بهم إلى الأرض المقدسة، وقال: إنني قد كتبتها لكم دارًا وقرارًا ومنزلًا، فاخرج إليها، وجاهد مَن فيها مِن العدو، فإنِّي ناصركم عليهم. فسار بهم موسى إلى الأرض المقدسة بأمر الله عز وجل، حتى إذا نزل التِّيهَ بين مصر والشام، وهي أرض ليس فيها خمَرَ

(7)

ولا ظِلٌّ، دعا موسى ربَّه حين آذاهم الحر، فظلل عليهم بالغمام، ودعا لهم بالرزق، فأنزل الله لهم المن والسلوى

(8)

. (ز)