الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تخريج الحديث:
أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في «مسنده» - كما سبق -، وفي «مصنفه» (14/ 298)(28482).
وأخرجه أبو داود الطيالسي في «مسنده» (3/ 130)(1647).
وأخرجه أبو يعلى في «مسنده» (8/ 136)(4676) عن أبي معمر إسماعيل بن إبراهيم.
والطحاوي في «مشكل الآثار» (5/ 60)(1808) وفي «شرح معاني الآثار» (3/ 161) من طريق أسد بن موسى.
وابن عساكر في «تاريخ دمشق» (56/ 384) من طريق محمد بن سعيد بن الأصبهاني.
والمزي في «تهذيب الكمال» (22/ 185) من طريق أحمد ين يونس، ومن طريق سعيد بن منصور.
سبعتهم: (ابن أبي شيبة، والطيالسي، وإسماعيل بن إبراهيم، وأسد بن موسى، وابن الأصبهاني، وأحمد بن يونس، وسعيد بن منصور) عن أبي الأحوص، به.
عند أبي شيبة في «مصنفه» ، وأبي يعلى، الاقتصار على المرفوع فقط.
وأخرجه النسائي في «المجتبى» (ص 423)، كتاب تحريم الدم، باب ذكر ما يحل به دم المسلم، حديث (4017)، وفي «السنن الكبرى» (3/ 427)(3466)، وأحمد في «مسنده» (42/ 307)(25477)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» (14/ 297)(28481)، وإسحاق بن راهويه في «مسنده» (3/ 913)(1060 - 1602)، والطحاوي في «مشكل الآثار» (5/ 60)(1809) من طُرُقٍ عن سفيان الثوري.
وأخرجه أحمد في «مسنده» (42/ 462)(25700)، والحاكم في «مستدركه» (4/ 393)(8039) من طريق إسرائيل.
وعند أحمد قرن به سفيان الثوري.
وعند النسائي: الاقتصار على المرفوع. وكذا عند ابن أبي شيبة.
وأخرجه أحمد أيضاً في «المسند» (40/ 439)(24304) من طريق يونس بن أبي إسحاق.
وفيه زيادة.
وأخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (56/ 384) من طريق إسماعيل بن أبي خالد.
خمستهم: (أبو الأحوص، والثوري، وإسرائيل، ويونس بن أبي إسحاق، وإسماعيل بن أبي خالد) عن أبي إسحاق، به.
خالفهم زهيرٌ، فروى الحديثَ موقوفاً على عائشة من قولها.
أخرجه النسائي في «المجتبى» (ص 423)، كتاب تحريم الدم، باب ذكر ما يحل به دم المسلم، حديث (4018)، وفي «السنن الكبرى» (3/ 427)(3467)، وفيه الاقتصار على قولها «لا يحل دم امرئ مسلم
…
».
وزهيرٌ ثقة، لكنَّه قد سمِعَ من السَّبِيعي بأَخَرَة بعد ما تَغَيَّر، فرواية الثوري أصحُّ، خاصةً ومعه جماعة.
يُنظر: [«كتاب المختلطين» للعلائي (35)، «الكواكب النيرات» (ص 350) (41)، «معجم المختلطين» (ص 247)]
وفي جميع المصادر السابقة لم يذكروا الأبيات التي أنشدها الأشتر عند عائشة رضي الله عنها.
وقد وجدتُّها في «تاريخ دمشق» (56/ 385) من طريق الخطيب البغدادي، قال: أخبرنا أبو الحسن محمد بن عبد الواحد بن علي البزار، قال: أخبرنا علي بن عبد الله بن المغيرة الجوهري، قال: أخبرنا أحمد بن محمد الأسدي، قال: أخبرنا الرياشي، قال: أخبرنا أبو بكر بن أبي عون القِرَبي (1)، قال: حدثنا بجاد (2) الضبي، قال: دخل الأشتر مع ابن عباس رضي الله عنهما على عائشة، وهي في قصر بني خلف
…
فذكر الحديث نحوه، وفيه الأبيات.
- محمد بن عبد الواحد بن علي بن إبراهيم، أبو الحسين البزَّاز.
قال الخطيب: كتبتُ عنه (3)، وكان صدوقاً. وقال الذهبي في «السير»: الشيخ الثقة. ت 435 هـ.
[«تاريخ بغداد» (3/ 626)، «سير أعلام النبلاء» (17/ 514)]
- علي بن عبد الله بن العباس بن العباس بن عبد الله بن المغيرة، أبو محمد الجوهري.
قال ابن أبي الفوراس: فيه تساهل شديد. ت 365 هـ.
[«تاريخ بغداد» (13/ 447)، «تاريخ الإسلام» (26/ 343)]
- أحمد بن محمد بن عبد الله بن صالح بن شيخ بن عَمِيرة، أبو الحسن الأسدي.
وثَّقَه الدارقطني، وقال الخطيب: صاحب أخبار وحكايات. ت 307 هـ.
[«سؤالات السهمي للدارقطني» (146)، «تاريخ بغداد» (6/ 190)، «طبقات الحنابلة» لابن أبي يعلى (1/ 157)]
- عباس بن الفرج الرِّيَاشي، أبو الفضل البصري النحوي.
قال ابن حجر في «تقريب التهذيب» : ثقة.
(1) تصحف في المطبوع إلى (القرى)، وقال محققه:[كذا رسمها بالأصل]، والتصحيح من مصادر التعريف به.
(2)
تصحف في المطبوع إلى (نجاد) بالنون، والتصحيح من مصادر التعريف به.
(3)
في «سير أعلام النبلاء» زيادة: كثير السماع.