الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والثاني وهو الذي أورد فيه الحديث - محل الدراسة -.
قال: روى الدارقطني في «الأفراد» من طريقٍ، قال أبو موسى: أخرجناه تبعاً له؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان مبعوثاً إلى الإنس والجن.
الحكم على إسناد الحديث:
إسناده ضعيف جداً؛ عبد الله بن الحسين المصيصي متروك، والمرأة منوس لا تُعرف.
تخريج الحديث:
أخرجه أبو بكر الشافعي في «الغيلانيات» - كما سبق - عن الفضل بن الحسن بن الأعين.
وأخرجه أيضاً أبو بكر الشافعي في «حديثه» (ج 2/ ق 12/ ب - تخريج الدارقطني)(1) وهو «الرباعيات» (2) بتخريج الدارقطني.
وأخرجه الطبراني في «الكبير» (3) كما في «الإصابة» لابن حجر (3/ 149)، ومن طريق الطبراني:[أبو سعيد النقاش في «فنون العجائب» (4) (92)]
وأخرجه (الشيرازي في «الألقاب»، والدارقطني في «الأفراد») كما في «الإصابة» (3/ 149) من طريق محمد بن عروة الجوهري.
ثلاثتهم: (الفضل بن الحسن بن الأعين، والطبراني، ومحمد بن عروة) عن عبد الله بن
(1) أفاده حلمي كامل، محقق كتاب «الغيلانيات» (1/ 543).
(2)
برقم (147) أحال إليه مشهور سلمان في تحقيقه لـ «فنون العجائب» للنقاش، وذكر أنه حقق «الرباعيات» ، ولا أعلمه مطبوعاً.
(3)
لم أجده في المطبوع.
(4)
مطبوع ضمن «مجموعة أجزاء حديثية» بتحقيق: مشهور بن حسن آل سلمان (1/ 218).