الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
31524 -
والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مدنية
(1)
. (ز)
31525 -
عن قتادة بن دعامة، قال: مِمّا نزل في المدينة من القرآن براءة
(2)
. (7/ 222)
31526 -
عن محمد ابن شهاب الزهري: مدنية، ونزلت بعد المائدة، وهي آخر ما نزل من القرآن
(3)
. (ز)
31527 -
عن علي بن أبي طلحة: مدنية
(4)
. (ز)
31528 -
قال مقاتل بن سليمان: سورة التوبة سورة براءة مدنية كلها غير آيتين، هما قوله تعالى:{لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ} إلى آخر السورة، فإنهما مكيتان
(5)
. (ز)
آثار في أسمائها، وموضوعها، والنسخ فيها:
31529 -
عن جابر بن عبد الله، قال: لَمّا نزلت سورة براءة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بُعِثتُ بمُداراةِ الناس»
(6)
. (7/ 227)
31530 -
عن عبد الله بن عباس، أنّ عمر قيل له: سورة التوبة. قال: هي إلى العذاب أقرب، ما أقْلَعَتْ عن الناسِ حتى ما كادت تَدَعُ منهم أحدًا
(7)
. (7/ 225)
31531 -
عن عكرمة، قال: قال عمر: ما فُرِغ من تنزيل براءة حتى ظَنَنّا أنّه لم يَبْقَ مِنّا أحدٌ إلا سيَنزِلُ فيه، وكانت تُسمّى: الفاضحة
(8)
. (7/ 225)
31532 -
عن عبد الله بن مسعود، قال: يُسَمُّونها سورة التوبة، وإنّها لَسورةُ عذابٍ.
(1)
أخرجه البيهقي في دلائل النبوة 7/ 142 - 143.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر. وأخرج نحوه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص 395 - 396 من طريق معمر وسعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان في علوم القرآن 1/ 57 - من طريق همام.
(3)
تنزيل القرآن ص 37 - 42.
(4)
أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) 2/ 200.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 154.
(6)
أخرجه أبو سعد الماليني في كتاب الأربعين في شيوخ الصوفية ص 124 - 125، والبيهقي في الشعب 11/ 35 - 36 (8117).
قال البيهقي: «غريب بهذا الإسناد، وقد رويناه من وجه آخر عن جابر، وفي كلا الإسنادين ضعف» . وقال المناوي في فيض القدير 3/ 203 (3151): «فيه عبد الله بن لؤلؤة، عن عمير بن واصل. قال في لسان الميزان: يروي عنه الموضوع. وعمر بن واصل اتهمه الخطيب بالوضع، وفيه أيضًا مالك بن دينار الزاهد، أورده الذهبي في الضعفاء، ووثَّقه بعضهم» . وقال الألباني في الضعيفة 2/ 136 (695): «موضوع» .
(7)
عزاه السيوطي إلى أبي عوانة، وابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.
(8)
عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
يعني: براءة
(1)
. (7/ 226)
31533 -
عن أبي راشدٍ الحُبْرانيِّ، قال: رأيتُ المِقداد فارسَ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحمصَ يُريدُ الغزوَ، فقلت: لقد أعذر اللهُ إليك. قال: أبَتْ علينا سورة البُحوث: {انفروا خفافًا وثقالًا} . يعني: سورة التوبة
(2)
. (7/ 389)
31534 -
عن حذيفة بن اليمان، قال: ما تَقْرءُون ثُلثَها. يعني: سورة التوبة
(3)
. (7/ 226)
31535 -
عن حذيفة بن اليمان -من طريق زر- في براءة: يُسَمُّونها: سورةَ التوبة، وهي سورةُ العذاب
(4)
. (7/ 225)
31536 -
عن حذيفة بن اليمان -من طريق زِرٍّ- قال: التي تُسَمُّون: سورة التوبة؛ هي سورةُ العذاب، واللهِ، ما تَرَكَتْ أحدًا إلا نالت منه، ولا تَقْرءُون منها مِمّا كنا نقرأُ إلا ربُعَها
(5)
. (7/ 224)
31537 -
عن سعيد بن جبير، قال: قلتُ لابن عباس: سورة التوبة. قال: التوبة! بل هي الفاضحة، ما زالت تَنزِلُ:{ومنهم} ، {ومنهم} حتى ظَنَنّا ألّا يَبْقى مِنّا أحدٌ إلا ذُكِر فيها
(6)
. (7/ 225)
31538 -
قال عبد الله بن عباس: أنزل الله تعالى ذِكْرَ سبعين رجلًا من المنافقين بأسمائهم وأسماء آبائهم، ثم نسخ ذكر الأسماء رحمةً للمؤمنين، لِئَلّا يُعَيِّر بعضُهم بعضًا؛ لأنّ أولادهم كانوا مؤمنين
(7)
. (ز)
31539 -
عن زيد بن أسلم، أنّ رجلًا قال لعبد الله [بن عمر]: سورة التوبة. فقال [عبد الله] بن عمر: وأيَّتُهن سورةُ التوبة؟ فقال: براءة. فقال ابنُ عمر: وهل فعَل بالناس الأفاعيلَ إلا هي؟! ما كُنّا نَدْعُوها إلا: المُقَشْقِشَة
(8)
. (7/ 225)
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(2)
أخرجه ابن جرير 11/ 473 - 474، وابن أبي حاتم 6/ 1802، والطبراني (556)، والحاكم 3/ 349.
(3)
عزاه السيوطي إلى ابن الضريس، وأبي الشيخ.
(4)
أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص 130. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.
(5)
أخرجه ابن أبي شيبة 10/ 554، والطبراني في الأوسط (1330)، والحاكم 2/ 330 - 331. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردويه.
(6)
أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن ص 130. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.
(7)
تفسير البغوي 4/ 68.
(8)
عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ، وابن مردويه.
والمقشقشة: التي تبرئ من الشرك والنفاق كإبراء المريض من علته. اللسان (قشش).