الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أعجبتكم كثرتكم}
…
(1)
. (7/ 295)
تفسير الآية:
{لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ}
31988 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: أول ما نزل من براءة: {لقد نصركم الله في مواطن كثيرة} ، يُعَرِّفُهم نصرَه، ويُوَطِّنُهم لغزوة تبوك
(2)
. (7/ 293)
31989 -
عن الضحاك بن مزاحم، في قوله:{لقد نصركم الله في مواطن كثيرة} ، قال: هذا مِمّا يَمُنُّ الله به عليهم؛ مِن نصره إيّاهم في مواطن كثيرة
(3)
. (7/ 294)
31990 -
قال مقاتل بن سليمان: {لقد نصركم الله في مواطن كثيرة} ، يعني: يوم بدر، ويوم قريظة، ويوم النضير، ويوم خيبر، ويوم الحديبية، ويوم فتح مكة
(4)
. (ز)
{وَيَوْمَ حُنَيْنٍ}
31991 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قوله: {ويوم حنين} ، وحنين: فيما بين مكة والمدينة
(5)
. (ز)
31992 -
عن الضحاك بن مزاحم، مثله
(6)
. (ز)
31993 -
عن عروة بن الزبير -من طريق هشام بن عروة-: أنّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أقام عام الفتح نصفَ شهر، ولم يَزِد على ذلك، حتى جاءته هوازنُ وثَقيفٌ، فنزلوا بحُنين، وحُنين: وادٍ إلى جَنب ذي المَجاز
(7)
. (7/ 294)
31994 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: حُنَيْن: ماءٌ بين مكة
(1)
أخرجه البيهقي في الدلائل 5/ 123.
(2)
أخرجه ابن جرير 11/ 475، وابن أبي حاتم 6/ 1772. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وسُنَيْد، وابن المنذر.
(3)
عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 164.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 1772.
(6)
علَّقه ابن أبي حاتم 6/ 1772.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 1773.