‌{وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٧

20577 -

عن قتادة بن دِعامة -من طريق معمر- في قوله: {كالمعلقة} ، قال: كالمسجونة، كالمحبوسة

(1)

. (5/ 72)

20578 -

عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {فتذروها كالمعلقة} ، قال: لا أيِّمًا، ولا ذات بَعْل

(2)

. (ز)

20579 -

عن ابن أبي نجيح -من طريق شبل- {فتذروها كالمعلقة} ، قال: ليست بأيِّم، ولا ذات زوج

(3)

. (ز)

20580 -

عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- في قوله: {فتذروها كالمعلقة} ، يقول: لا مُطَلَّقة، ولا ذات بَعْل

(4)

. (ز)

20581 -

وعن مقاتل بن حيان، نحو ذلك

(5)

. (ز)

20582 -

عن محمد بن السائب الكلبي، {كالمعلقة} ، قال: كالمحبوسة

(6)

. (ز)

20583 -

قال مقاتل بن سليمان: {فتذروها كالمعلقة} ، أي: فتأتيها وتذر الأخرى، يعني: الكبيرة كالمعلقة، لا أيِّم ولا ذات بعل، ولكن اعدلوا في القسمة

(7)

. (ز)

20584 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {فتذروها كالمعلقة} ، قال: المعلقة: التي ليست بمُخَلّاة ونفسها فتبتغي لها، وليست متهيئة كهيئة المرأة من زوجها، لا هي عند زوجها، ولا مفارقة فتبتغي لنفسها، فتلك المعلقة

(8)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا

(129)}

20585 -

عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {وإن تصلحوا وتتقوا} ، قال: تصلحوا بين الناس

(9)

. (ز)