درجات الصيام والصلاة والصدقة!». قالوا: بلى. قال: «إصلاح ذات البَيْن». - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٧

(1)

أخرجه أحمد 45/ 500 (27508)، وأبو داود 7/ 280 (4919)، والترمذي 4/ 484 (2677)، وابن حبان 11/ 489 (5092).

قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح» . وقال البزار في مسنده 10/ 46 (4109): «وهذا الحديث لا نعلمه يُرْوى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بإسناد متصل أحسن من هذا الإسناد لهذا الكلام، وإسناده صحيح، وكلامه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم غريب» . وقال ابن عساكر في معجم الشيوخ 2/ 1146 (1494): «هذا حديث حسن صحيح غريب» . وقال ابن كثير في تفسيره 4/ 273: «ورواه أبو داود والترمذي، من حديث أبي معاوية، وقال الترمذي: حسن صحيح» . وقال ابن الظاهري في مشيخة ابن البخاري 3/ 1969: «هذا حديث حسن» . وقال المناوي في التيسير بشرح الجامع الصغير 1/ 397: «بأسانيد صحيحة» . وقال في فيض القدير 3/ 106 (2866): «وقال ابن حجر: سنده صحيح» . وقال الألباني في الصحيحة 3/ 433: «إسناد صحيح» .

(2)

أخرجه البزار 13/ 185 (6633).

قال البزار: «لا نعلمه يروى عن أنس إلا من هذا الوجه، ولا نعلم حدث به عن حميد إلا عبد الله بن عمر، ولا عنه إلا ابنه عبد الرحمن، وعبد الرحمن لين الحديث، حدَّث بأحاديث لم يتابع عليها» . وقال الهيثمي في المجمع 8/ 79 - 80 (13052): «وفيه عبد الرحمن بن عبد الله العمري، وهو متروك» .

(3)

أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1065. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.

(4)

أخرجه ابن أبي داود في المصاحف (1/ 313).

وهي قراءة شاذة لمخالفتها رسم المصاحف.