الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
موته}، قال: هي في قراءة أُبَيِّ بن كعب: (قَبْلَ مَوْتِهِمْ)
(1)
. (5/ 107)
20956 -
عن أبي هاشم، وعروة، قالا: في مصحف أُبَيِّ بن كعب: (وإن مِّنْ أهْلِ الكِتابِ إلّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِمْ)
(2)
.
(5/ 108)
20957 -
عن جُوَيْبِر -من طريق يَعْلى- في قوله: {ليؤمنن به قبل موته} ، قال: في قراءة أُبَيِّ بن كعب: (قَبْلَ مَوْتِهِمْ)
(3)
. (ز)
تفسير الآية:
20958 -
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والَّذي نفسي بيده، لَيُوشِكَنَّ أن ينزل فيكم ابنُ مريم حكمًا عدلًا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد، حتى تكون السجدةُ خيرًا من الدنيا وما فيها» . ثم يقول أبو هريرة: واقرءوا إن شئتم: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا}
(4)
. (5/ 110)
20959 -
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُوشِك أن ينزل فيكم ابنُ مريم حَكَمًا عدلًا، يقتل الدجال، ويقتل الخنزير، ويكسر الصليب، ويضع الجزية، ويفيض المال، وتكون السجدةُ واحدةً لله رب العالمين» . قال أبو هريرة: واقرأوا إن شئتم: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} : موت عيسى بن مريم. ثم يعيدها أبو هريرة ثلاث مرات
(5)
. (5/ 110)
20960 -
عن أبي هريرة -من طريق حنظلة بن علي الأسلمي- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ينزل عيسى ابن مريم، فيقتل الخنزير، ويَمْحى الصليب، وتُجمع له الصلاة، ويُعطى المال حتى لا يقبل، ويَضَع الخراج، وينزل الرَّوْحاء فيحج منها، أو
(1)
أخرجه الطيالسي -كما في تفسير ابن كثير 2/ 405 - ، وسعيد بن منصور (709 - تفسير)، وابن جرير 7/ 668. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
وهي قراءة شاذة. ينظر: البحر المحيط 3/ 408.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(3)
أخرجه ابن جرير 7/ 671. وذكره عبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 131.
(4)
أخرجه البخاري 3/ 82 (2222)، 3/ 136 (2476) مختصرًا، 4/ 168 (3448)، ومسلم 1/ 135 (155)، وابن جرير 5/ 451.
(5)
أخرجه البزار 16/ 11 (9030)، وابن عساكر في تاريخه 47/ 491 واللفظ له. وأورده الثعلبي 3/ 411.
قال ابن عساكر: «ولهذا الحديث عندنا طرق كثيرة» .
يعتمر، أو يجمعهما». قال: وتلا أبو هريرة: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا} . فزعم حنظلةُ أنّ أبا هريرة قال: يؤمن به قبل موته: عيسى. فلا أدري، هذا كله حديث النبي صلى الله عليه وسلم، أو شيء قاله أبو هريرة
(1)
. (5/ 111)
20961 -
عن شهر بن حَوْشَب، قال: قال لي الحَجّاج: يا شَهْر، آيةٌ مِن كتاب الله ما قرأتها إلا اعْتَرَضَ في نفسي منها شيءٌ، قال الله:{وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، وإنِّي أُوتى بالأُسارى، فأضرب أعناقهم، ولا أسمعهم يقولون شيئًا! فقلتُ: رُفِعَتْ إليك على غير وجهها، وإنّ النصراني إذا خرجت روحُه ضربته الملائكةُ مِن قُبُلِه ومن دُبُرِه، وقالوا: أيْ خبيثُ، إنّ المسيح الذي زعمتَ أنّه الله -أو ابن الله، أو ثالث ثلاثة- عبدُ الله وروحُه وكلمتُه. فيؤمن حين لا ينفعه إيمانُه. وإنّ اليهودي إذا خرجت نفسُه ضربته الملائكة مِن قُبُلِه ومِن دُبُرِه، وقالوا: أيْ خبيثُ، إنّ المسيح الذي زعمتَ أنّك قتلتَه عبدُ الله وروحُه. فيؤمن به حين لا ينفعه الإيمان. فإذا كان عند نزول عيسى آمنت به أحياؤُهم كما آمنت به موتاهم، فقال: مِن أين أخذتَها؟ فقلت: من محمد بن علي. قال: لقد أخذتَها مِن معدنها. قال شهر: وايمُ اللهِ، ما حدثنيه إلا أمُّ سلمة، ولكني أحببت أن أغيظه
(2)
.
(5/ 109)
20962 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في الآية، قال: يعني: أنّه سيُدرِك أناسٌ مِن أهل الكتاب حين يبعث عيسى، سيؤمنون به
(3)
. (5/ 106)
20963 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي حصين، عن سعيد بن جبير- في قوله:{وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: قبل موت عيسى
(4)
. (5/ 106)
20964 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي حصين، عن سعيد بن جبير- في قوله:{وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: خروج عيسى ابن مريم
(5)
. (5/ 106)
20965 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصَيْف، عن سعيد بن جبير- في قوله:{وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: هي في قراءة أُبي بن كعب:
(1)
أخرجه أحمد 13/ 280 - 281 (7903)، وابن جرير 5/ 451 مختصرًا، وابن أبي حاتم 4/ 1113 (6249). وأصل الحديث في صحيح مسلم 2/ 915 (1252) مختصرًا.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(3)
أخرجه ابن جرير 7/ 666.
(4)
أخرجه ابن جرير 7/ 664، وابن أبي حاتم 4/ 1114.
(5)
أخرجه الحاكم 2/ 309. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.
(قَبْلَ مَوْتِهِمْ). قال: ليس يهوديٌّ يموت أبدًا حتى يؤمن بعيسى. قيل لابن عباس: أرأيتَ إن خَرَّ مِن فوق بيت؟ قال: يتكلم به في الهواء. فقيل: أرأيت إن ضرب عنق أحدهم؟ قال: يتلجلج بها لسانه
(1)
. (5/ 107)
20966 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: لا يموتُ يهودِيٌّ حتى يشهد أنّ عيسى عبدُ الله ورسوله، ولو عُجِّل عليه بالسلاح
(2)
. (5/ 108)
20967 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: لو أنّ يهودِيًّا أُلْقِي مِن فوق قصرٍ ما خَلَص إلى الأرض حتى يؤمن أنّ عيسى عبد الله ورسوله
(3)
. (5/ 108)
20968 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في الآية، قال: لا يموت يهودِيُّ حتى يؤمن بعيسى. قيل: وإن ضُرِب بالسيف؟ قال: يتكلم به. قيل: وإن هَوى؟ قال: يتكلم به وهو يهوي
(4)
. (5/ 108)
20969 -
قال عبد الله بن عباس -من طريق إسماعيل السدي- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: ليس مِن يهوديٍّ يموت حتى يؤمن بعيسى ابن مريم. فقال له رجل من أصحابه: كيف والرجل يغرق، أو يحترق، أو يسقط عليه الجدار، أو يأكله السَّبُع؟ فقال: لا تخرج روحُه مِن جسده حتى يُقْذَف فيه الإيمان بعيسى
(5)
. (ز)
20970 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: {وإن من أهل الكتاب} قال: اليهود خاصة، {إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: قبل موت اليهودي
(6)
. (5/ 106)
20971 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحّاك- قوله: {إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: قبل موت اليهودي
(7)
. (ز)
(1)
أخرجه الطيالسي -كما في تفسير ابن كثير 2/ 405 - ، وسعيد بن منصور (709 - تفسير)، وابن جرير 7/ 668. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(2)
أخرجه ابن جرير 7/ 668. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(3)
أخرجه ابن جرير 7/ 669. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(4)
أخرجه ابن جرير 7/ 669. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(5)
أخرجه ابن جرير 7/ 671.
(6)
أخرجه ابن جرير 7/ 667، وابن أبي حاتم 4/ 1112، 1114 من طريق الضحاك.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1114.
20972 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- قال: لو ضُرِبَتْ عنقُه لم تخرج نفسُه حتى يؤمن بعيسى
(1)
. (ز)
20973 -
عن محمد بن علي بن أبي طالب هو ابن الحنفية -من طريق شهر بن حوشب- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: ليس مِن أهل الكتاب أحدٌ إلا أتته الملائكةُ يضربون وجهه ودُبُره، ثم يُقال: يا عدوَّ الله، إنّ عيسى روحُ الله وكلمتُه، كذبتَ على الله، وزعمتَ أنّه الله، إنّ عيسى لم يمت، وإنّه رُفِع إلى السماء، وهو نازِلٌ قبل أن تقوم الساعة، فلا يبقى يهوديٌّ ولا نصرانيٌّ إلا آمَنَ به
(2)
. (5/ 108)
20974 -
عن مجاهد بن جبر: قبل موت عيسى عليه السلام
(3)
. (ز)
20975 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق منصور- {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: لا تخرج نفسُه حتى يؤمن بعيسى، وإن غرق، أو تَرَدّى مِن حائط، أو أي مِيتة كانت
(4)
. (ز)
20976 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: {إلا ليؤمنن به قبل موته} قال: كل صاحب كتاب ليؤمنن {به} : بعيسى، {قبل موته}: موت صاحب الكتاب
(5)
. (ز)
20977 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: لا تخرج نفسُه حتى يؤمن به
(6)
. (ز)
20978 -
عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد بن سليمان- قال في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: فلا يموت أحدٌ مِن اليهود حتى يشهد أنّ عيسى رسول الله
(7)
. (ز)
20979 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق خُصَيْف- {وإن من أهل الكتاب
(1)
أخرجه ابن جرير 7/ 668.
(2)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(3)
علَّقه ابن أبي حاتم 4/ 1114.
(4)
تفسير مجاهد ص 296، وأخرجه ابن جرير 7/ 667.
(5)
تفسير مجاهد ص 296، وأخرجه ابن جرير 7/ 668.
(6)
أخرجه ابن جرير 7/ 670، وبنحوه من طريق أخرى.
(7)
أخرجه ابن جرير 7/ 671، وبنحوه من طريق جويبر. وعلَّقه ابن أبي حاتم 4/ 1114.
إلا ليؤمنن به قبل موته}، قال: لا يموت أحدهم حتى يؤمن به -يعني: بعيسى-، وإن خَرَّ مِن فوق بيتٍ يؤمن به وهو يهوي
(1)
. (ز)
20980 -
قال عكرمة مولى ابن عباس -من طريق حميد-: لا يموت اليهوديُّ والنصرانيُّ حتى يؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم
(2)
. (ز)
20981 -
عن الحسن البصري -من طريق ثابت البناني- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: النجاشيّ وأصحابه
(3)
. (ز)
20982 -
عن الحسن البصري -من طريق حُمَيْد- في قوله: {قبل موته} ، قال: قبل أن يموت عيسى
(4)
. (ز)
20983 -
عن الحسن البصري -من طريق فرات القَزّاز- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمن به قبل موته} ، قال: لا يموت منهم أحدٌ حتى يؤمن بعيسى قبل أن يموت
(5)
. (ز)
20984 -
عن الحسن البصري -من طريق أبي رجاء- {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: قبل موت عيسى. واللهِ، إنّه الآن لَحَيٌّ عند الله، ولكن إذا نزل آمنوا به أجمعون
(6)
. (5/ 110)
20985 -
عن جويرية بن بشير، قال: سمعتُ رجلًا قال للحسن البصري: يا أبا سعيد، قول الله تعالى:{وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ؟ قال: قبل موت عيسى، وإنّ الله رفع إليه عيسى، وهو باعِثُه قبل يوم القيامة مقامًا يؤمن به البرُّ والفاجِرُ
(7)
. (5/ 110)
20986 -
عن الحسن البصري -من طريق أشْعَث- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: يؤمنون إيمانًا لا ينفعهم
(8)
. (ز)
20987 -
عن محمد بن سيرين -من طريق الحكم بن عطية- {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: موت الرجل مِن أهل الكتاب
(9)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن جرير 7/ 670، و 7/ 669 بنحوه من طريق شعبة عن مولى لقريش.
(2)
أخرجه عبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 132، وابن جرير 7/ 672.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1112.
(4)
أخرجه عبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 131.
(5)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 177.
(6)
أخرجه ابن جرير 7/ 665.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1113.
(8)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1113.
(9)
أخرجه ابن جرير 7/ 671. وعلَّقه ابن أبي حاتم 4/ 1114.
20988 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمن نبه قبل موته} ، يقول: قبل موت عيسى
(1)
. (ز)
20989 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق معمر- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} : قبل موت عيسى، إذا نزل آمنت به الأديانُ كلُّها
(2)
. (5/ 109)
20990 -
عن أبي مالك غَزْوان الغفاري -من طريق حصين- {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: ذلك عند نزول عيسى ابن مريم، لا يبقى أحدٌ مِن أهل الكتاب إلا آمَن به
(3)
. (5/ 110)
20991 -
قال إسماعيل السُّدِّيّ: يقول: لا يموت منه أحدٌ حتى يؤمن بعيسى أنّه عبد الله ورسوله، فلا ينفعه ذلك عند مُعايَنَةِ مَلَك الموت
(4)
. (ز)
20992 -
عن الربيع بن أنس، في قوله:{إلا ليؤمنن به قبل موته} ، قال: هما راجعتان إلى عيسى
(5)
. (ز)
20993 -
عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق مَعْمَر- في قوله: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمن نبه قبل موته} ، قال: قبل موت عيسى، إذا نزل آمنت به الأديانُ كلُّها
(6)
. (ز)
20994 -
قال مقاتل بن سليمان: {وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن} يعني: وما من أهل الكتاب، يعني: اليهود، {إلا ليؤمنن به} يعني: بعيسى صلى الله عليه وسلم، {قبل موته} أنه نبي رسول قبل موت اليهودي، يعني: عند موته؛ لأنّ الملائكة تضرب وجوههم وأدبارهم، وتقول: يا عدوَّ الله، إنّ المسيح الذي كذبتم به هو عبد الله ورسوله حقًّا. فيؤمن به، ولا ينفعه. ويؤمن به مَن كان منهم حيًّا إذا نزل عيسى صلى الله عليه وسلم، فينزل عيسى صلى الله عليه وسلم على ثَنِيَّةٍ يُقال لها: أفِيقَ، دهين الرأس، عليه مُمَصَّرَتان
(7)
، ومعه حربة
(1)
أخرجه ابن جرير 7/ 665، وعبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 130 من طريق شيبان. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 419 - بلفظ: قبل موت عيسى إذا نزل.
(2)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 177، وابن جرير 7/ 665. وعزاه السيوطي مختصرًا إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(3)
أخرجه ابن جرير 7/ 664 - 665، وابن أبي حاتم 4/ 1113 بنحوه.
(4)
ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 419 - .
(5)
تفسير الثعلبي 3/ 411.
(6)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 177، وعبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 130 من طريقه.
(7)
تثنية ممصرة، وهي الثياب التي فيها صفرة خفيفة. النهاية (مصر).