الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
24966 -
وعن عطاء، مثله
(1)
. (ز)
24967 -
عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جُوَيْبِر- في قوله: {سوءا بجهالة} ، قال: ليس من جهالته أن لا يعلم حلالًا ولا حرامًا، ولكن من جهالته حين دخل فيه
(2)
. (ز)
24968 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحَكَم بن أبان- في قوله: {السوء بجهالة} [النساء: 17]، قال: الدنيا كلها جهالة
(3)
. (ز)
24969 -
عن جُهَيْر بن يزيد، قال: سألتُ الحسن البصري عن قوله: {السوء بجهالة} [النساء: 17]، قلت: ما هذه الجهالة؟ قال: هم قوم لم يعلموا ما لهم مِمّا عليهم. قلت: أرأيتَ لو كانوا علموا؟ قال: فليخرجوا منها؛ فإنّها جهالة
(4)
. (ز)
24970 -
قال قتادة بن دِعامة: كل ذنب عمله عبدٌ فهو بجهالة
(5)
. (ز)
{ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(54)}
24971 -
عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {غفور} يعني: لِما كان منه قبل التوبة، {رحيم} لِمَن تاب
(6)
. (ز)
24972 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: {رحيم} ، قال: رحيم بعباده
(7)
. (ز)
24973 -
قال مقاتل بن سليمان: {ثم تاب من بعده} نزلت في عمر بن الخطاب، تاب من بعد السوء، يعني: الشرك، {وأصلح} العمل، {فأنه غفور رحيم}
(8)
. (ز)
آثار متعلقة بالآية:
24974 -
عن خالد بن دينار أبي خَلْدَة، قال: كُنّا إذا دخلنا على أبي العالية قال: {وإذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ}
(9)
. (ز)
(1)
علَّقه ابن أبي حاتم 4/ 1301.
(2)
أخرجه ابن جرير 9/ 275، وابن أبي حاتم 4/ 1301.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1301.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1301.
(5)
تفسير ابن أبي زمنين 2/ 71.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1302.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1302.
(8)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 563 - 564.
(9)
أخرجه ابن جرير 9/ 275.