الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المدينة شرابٌ يُشرَبُ إلا من تمر
(1)
. (5/ 462)
23528 -
عن أنس بن مالك، قال: حُرِّمَت الخمرُ يومَ حُرِّمت وما لنا بالمدينة خمرٌ إلا الفَضِيخُ
(2)
. (5/ 464)
23529 -
عن أنس بن مالك، قال: حُرِّمت الخمر وهي تُخمَّرُ في الجِرار
(3)
. (5/ 465)
23530 -
قال سعيد بن المسيب -من طريق قتادة-: إنّما سُمِّيَت: الخمر؛ لأنها تُركت حتى صفا صفوُها، ورَسَبَ كَدَرُها
(4)
. (5/ 545)
{وَالْمَيْسِرُ}
23531 -
عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إيّاكم وهاتَين الكعبتَين الموسُومتَين اللَّتَين تُزجَران زَجرًا؛ فإنهما مَيسِرُ العَجَم»
(5)
. (5/ 473)
23532 -
عن أبي موسى الأشعري، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:«اجْتَنِبوا هذه الكِعابَ الموسومةَ التي يُزْجَرُ بها زَجْرًا؛ فإنها مِن الميسِر»
(6)
. (5/ 473)
23533 -
عن سَمُرَةَ بن جُندُب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إيّاكم وهذه الكِعابَ
(1)
أخرجه مسلم 3/ 1572 (1982) من حديث أنس بلفظ: لقد أنزل الله الآيةَ التى حرّم الله فيها الخمر وما بالمدينة شراب يُشْرَب إلّا من تمر.
(2)
أخرجه البخاري 6/ 67 (4617)، ومسلم 3/ 1571 (1980) عن أنس بلفظ: ما كان لنا خمر غير فضيخكم هذا الذي تسمونه الفضيخ؛ فإني لَقائم أسقي أبا طلحة وفلانًا وفلانًا إذ جاء رجل، فقال: وهل بلغكم الخبر؟ فقالوا: وما ذاك؟ قال: حرمت الخمر
…
الحديث.
(3)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه، ولم أقف عليه مسندًا.
(4)
أخرجه سعيد بن منصور في سننه (ت: سعد آل حميد) 4/ 1586 (813). وابن أبي حاتم 2/ 390 بنحوه.
(5)
أخرجه أحمد 7/ 298 (4263). وأورده الثعلبي 2/ 151.
قال الدارقطني في العلل 5/ 315 (906): «والصحيح موقوف» . وقال الهيثمي في المجمع 8/ 113 (13260): «رواه أحمد، والطبراني، ورجال الطبراني رجال الصحيح» . وقال البوصيري في إتحاف الخيرة 4/ 375 (3774): «هذا إسناد ضعيف» .
(6)
أخرجه الآجري في كتاب تحريم النرد ص 117 (14)، وابن أبي حاتم 2/ 390 (2052)، 4/ 1196 (6745).
قال ابن أبي حاتم في العلل 6/ 150 (2403): «قال أبي: هذا حديث باطل؛ وهو من علي بن يزيد، وعثمان لا بأس به» . وقال الهيثمي في المجمع 8/ 113 (13265): «رواه الطبراني، فيه علي بن يزيد، وهو متروك» .
الموسومة التي تُزْجَرُ زَجْرًا؛ فإنها مِن الميسر»
(1)
. (5/ 473)
23534 -
عن يزيد بن شريح، أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال:«ثلاثٌ مِن الميسِر: الصَّفِيرُ بالحمام، والقِمار، والضَّربُ بالكِعاب»
(2)
. (5/ 477)
23535 -
عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي الأحوص- قال: إيّاكم وهذه الكِعابَ الموسومة التي تُزْجَرُ زَجْرًا؛ فإنها مَيسِرُ العَجَم
(3)
. (5/ 474)
23536 -
عن علي بن أبي طالب -من طريق محمد- قال: النَّردُ والشِّطرَنجُ مِن الميسِر
(4)
. (5/ 474)
23537 -
عن علي بن أبي طالب، قال: الشِّطرنجُ مَيسرُ الأعاجم
(5)
. (5/ 474)
23538 -
عن عبد الله بن عباس، قال: كلُّ القِمارِ من الميسِر، حتى لَعِبُ الصِّبيانِ بالجَوْزِ، والكِعاب
(6)
. (5/ 474)
23539 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قوله: {والميسر} ، قال: القمار، كانوا يتقامرون في الجاهلية إلى مجيء الإسلام، فنهاهم الله عن هذه الأخلاق القبيحة
(7)
. (ز)
23540 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- أنّه كان يُقالُ: أين أيسارُ الجزور؟ فيجتمِعُ العَشرةُ، فيشتُرون الجَزورَ بعَشرةِ فُصلانٍ إلى الفِصالِ، فيُجِيلون السِّهامَ، فتصيرُ بتسعة، حتى تصيرَ إلى واحد، ويَغرَمُ الآخرون فَصيلًا فصيلًا إلى الفِصال، فهو الميسِر
(8)
. (5/ 479)
23541 -
عن ربيعةَ بن كُلثوم، عن أبيه، قال: خَطَبَنا ابن الزبير، فقال: يا أهل مكة، بلَغَني عن رجالٍ يلعَبون بلُعبَةٍ يُقال لها: النَّرْدَشِيرُ، وإنّ الله يقول في كتابه: {يا أيها الذين
(1)
أخرجه البيهقي في الشعب 8/ 461 - 462 (6083)، والآجري في كتاب تحريم النرد ص 125 (17).
(2)
أخرجه أبو داود في المراسيل ص 350 (518)، وابن أبي حاتم 2/ 391 (2058).
قال السيوطي في الفتح الكبير 2/ 43 (5554): «مرسلًا» . وقال الألباني في الضعيفة 7/ 446 (3441): «ضعيف» . وصحّحه مرسلًا.
(3)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 88، وفي مصنفه (19727)، وابن أبي شيبة 8/ 549، وابن أبي الدنيا (78، 79)، وابن جرير 3/ 671، وابن أبي حاتم 4/ 1196، والطبراني -كما في المجمع 8/ 113 - . وعزاه السيوطي إلى وكيع، وعبد بن حميد، وابن أبي الدنيا، وابن المنذر، وأبي الشيخ.
(4)
أخرجه ابن أبي شيبة 8/ 548، وابن أبي حاتم 4/ 1997. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(5)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1197.
(8)
أخرجه البخاري في الأدب المفرد (1259).
آمنوا إنما الخمر والميسر} إلى قوله: {فهل أنتم منتهون} ، وإني أحلِفُ بالله لا أُوتى بأحدٍ لَعِب بها إلا عاقَبتُه في شَعَرِه وبَشَرِه، وأعطَيتُ سَلَبَه مَن أتاني به
(1)
. (5/ 475)
23542 -
عن نافع، أنّ ابنَ عمرَ كان يقولُ: الميسرُ: القِمارُ
(2)
. (5/ 473)
23543 -
عن سعيد بن المسيب -من طريق داود بن حصين- قال: كان مِن مَيسِر أهل الجاهلية بيعُ اللَّحم بالشاة والشاتين
(3)
. (5/ 478)
23544 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: الميسِرُ: كِعابُ فارسَ، وقِداحُ العرب، وهو القِمارُ كلُّه
(4)
. (5/ 473)
23545 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- قال: الميسرُ: القِمارُ كلُّه، حتى الجَوْزُ الذي يَلعَبُ به الصِّبْيان
(5)
. (5/ 473)
23546 -
عن مجاهد بن جبر =
23547 -
وطاووس بن كيسان =
23548 -
وعطاء [بن أبي رباح]-من طريق ليث- قالوا: كلُّ شيءٍ فيه قِمار فهو من الميسِر، حتى لَعِبُ الصبيان بالكِعاب والجَوْز
(6)
. (5/ 477)
23549 -
عن القاسم بن محمد -من طريق عبيد الله بن عمر- أنّه سُئِل عن النَّرد، أهي مِن الميسِر؟ قال: كلُّ ما ألْهى عن ذكرِ الله وعن الصلاةِ فهو ميسِر
(7)
. (5/ 474)
23550 -
عن القاسم بن محمد -من طريق عبيد الله بن عمر- أنّه قيل له: هذه النَّردُ تكرَهونها، فما بالُ الشِّطرَنجُ؟ قال: كلُّ ما ألهى عن ذكر الله وعن الصلاة فهو مِن الميسِر
(8)
. (5/ 474)
23551 -
عن الحسن البصري -من طريق الفضل بن دلهم- قال: النَّرْدُ مَيسِرُ
(1)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (85)، والبيهقي في شعب الإيمان (6511). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وأبي الشيخ.
(2)
أخرجه البيهقي في سننه 10/ 213.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 391.
(4)
تفسير مجاهد ص 314، وأخرجه البيهقي في سننه 10/ 213. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(5)
أخرجه البيهقي 10/ 213.
(6)
أخرجه ابن أبي شيبة 8/ 553، وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (115)، وابن أبي حاتم 4/ 1197. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1197.
(8)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (97)، والبيهقي في شعب الإيمان (6519). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
العَجَم
(1)
. (5/ 476)
23552 -
عن الحسن البصري -من طريق الفضل بن دلهم- قال: الميسِرُ: القِمارُ
(2)
. (5/ 472)
23553 -
عن محمد بن سيرين -من طريق حماد بن نجيح- أنّه رأى غِلمانًا يتقامرون يومَ عيد، فقال: لا تُقامِروا؛ فإنّ القِمارَ من الميسِر
(3)
. (5/ 477)
23554 -
عن محمد بن سيرين -من طريق عاصم- قال: ما كان مِن لَعِبٍ فيه قمار، أو قيام، أو صياح، أو شرٌّ، فهو مِن الميسِر
(4)
. (5/ 477)
23555 -
عن أبي جعفر [محمد الباقر]-من طريق إسماعيل- أنّه سُئل عن الشِّطْرنج. فقال: تلك المجوسية، لا تَلْعَبوا بها
(5)
. (5/ 477)
23556 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: الميسِرُ: القِمار. كان الرجلُ في الجاهلية يُقامِرُ على أهله وماله، فيَقعُدُ حزينًا سليبًا، ينظُرُ إلى مالِه في يد غيره
(6)
. (5/ 477)
23557 -
عن محمد بن كعب القرظي، في الميسِر، قال: كانوا يشترون الجزُور، فيَجعلونها أجزاءً، ثم يأخذون القِداحَ فيُلْقونها، ويُنادِى: يا ياسر الجزور
(7)
، يا ياسر الجزور. فمن خرَج قِدْحُه أخَذ جُزْءًا بغيرِ شيءٍ، ومَن لم يَخرُجْ قِدحُه غَرِم ولم يأخُذ شيئًا
(8)
. (5/ 478)
23558 -
عن الأعرج
(9)
-من طريق ابن شهاب- قال: الميسِر: الضَّرْب بالقِدْح على الأموال والثمار
(10)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن أبي الدنيا (88).
(2)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (116).
(3)
أخرجه ابن أبي شيبة (533)، وابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (114). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(4)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (117). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(5)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (94، 96، 103).
(6)
أخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي (113)، وابن جرير 8/ 662. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وأبي الشيخ.
(7)
الياسر: الذي يلي قسمة الجزور. اللسان (يسر).
(8)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(9)
لعل المراد: أبو حازم سلمة بن دينار، وقد يروي عنه ابن شهاب الزهري مع أنه أكبر منه. ينظر: تهذيب التهذيب 4/ 143.
(10)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1197.