الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ}
3762 -
عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق ابن جُرَيْج- {وعهدنا إلى إبراهيم} ، قال: أمَرْناه
(1)
. (1/ 633)
3763 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب- في قوله: {وعهدنا إلى إبراهيم} ، قال: أمَرْناه
(2)
[500]. (ز)
3764 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- في قوله: {أن طهرا بيتي} ، قال: من الأوثان
(3)
. (ز)
3765 -
عن عُبَيْد بن عُمَيْر -من طريق عطاء- {أن طهرا بيتي للطائفين} ، قال: من الآفاتِ والرَّيْبِ
(4)
. (ز)
3766 -
عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن السائب-: {طهرا بيتي} بـ «لا إله إلا الله» من الشرك
(5)
. (ز)
3767 -
عن أبي العالية -من طريق الربيع-، نحو ذلك
(6)
. (ز)
3768 -
عن عبيد بن عمير =
3769 -
وعطاء بن أبي رباح، نحو ذلك
(7)
. (ز)
3770 -
عن سعيد بن جبير =
3771 -
ومجاهد بن جبر -من طريق عبد الله بن مسلم- في قوله: {أن طهرا بيتي} ،
[500] ذَهَبَ ابنُ جرير (2/ 530)، وابنُ عطية (1/ 345)، وابنُ كثير (2/ 66) إلى أنّ {وعهدنا} بمعنى: وأَمَرْنا. قال ابن عطية: «العهد في اللغة على أقسام، هذا منها: الوصية بمعنى الأمر» .
_________
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وفيه 2/ 633 بلفظ: قلت لعطاء: ما عَهْدُه؟ قال: أمْرُه.
(2)
أخرجه ابن جرير 2/ 531.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 227.
(4)
أخرجه ابن جرير 2/ 532.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 228 (1207).
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 228.
(7)
علَّقه ابن أبي حاتم 1/ 228.
قالا: مِن الأوثان، والرَّيْب، وقول الزُّور، والرِّجس
(1)
. (1/ 633)
3772 -
عن عطاء -من طريق سعيد بن مسروق- في قوله: {طهرا بيتي للطائفين} ، قال: كانت فيه أصنام، فأمرا أن يُخْرِجاها منه
(2)
. (ز)
3773 -
قال عطاء: طَهِّراه من الأوثان، والرَّيْب، وقول الزُّور
(3)
. (ز)
3774 -
عن مقاتل، مثله
(4)
. (ز)
3775 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في قوله: {أن طهرا بيتي} ، قال: مِن عبادة الأوثان، والشِّرك، وقَوْل الزور
(5)
. (1/ 633)
3776 -
عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- {وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي} ، يقول: ابْنِيا بيتي للطائفين
(6)
. (ز)
3777 -
قال مقاتل بن سليمان: {أن طهرا بيتي} من الأوثان؛ فلا تَذَرا حوله صَنَمًا ولا وثَنًا، يعني: حول البيت
(7)
. (ز)
3778 -
عن عَبّاد بن منصور -من طريق سرور بن المغيرة- في قوله: {وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل} ، قال: أمرهما الله أن يُطَهِّراه مِن الأذى والنَّجس، ولا يصيبه من ذلك شيء
(8)
. (ز)
3779 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب- في قوله: {أن طهرا بيتي} ، قال: من الأصنام التي يعبدون، التي كان المشركون يُعَظِّمُونَها
(9)
[501]. (ز)
[501] ذكر ابنُ عطية (1/ 345) إضافةً إلى ما ورد في أقوال السلف قولين آخرين: الأول: أنّ المعنى: ابنياه وأسساه على طهارة ونية طهارة. ووجّهه بقوله: «فيجيء مثل قوله: {أسس على التقوى} [التوبة: 108]» . الثاني: أن المراد تطهيره من الفرث والدم. وانتَقَدَه مستندًا إلى الأخبار.
_________
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 227، وأخرجه ابن جرير 2/ 533 عن مجاهد من طريق ليث بلفظ: من الشرك، وعنه أيضًا من طريق أبي حصين بلفظ: من الأوثان.
(2)
أخرجه سعيد بن منصور (ت: سعد آل حميد) 2/ 613 (217).
(3)
تفسير الثعلبي 1/ 272، وتفسير البغوي 1/ 148.
(4)
تفسير الثعلبي 1/ 272، وتفسير البغوي 1/ 148.
(5)
أخرجه ابن جرير 2/ 533، كما أخرجه عبد الرزاق 1/ 85، وابن جرير 2/ 533 من طريق معمر مختصرًا. وذكره يحيي بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 177 - . وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
أخرجه ابن جرير 2/ 531، وابن أبي حاتم 1/ 227.
(7)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 138.
(8)
أخرجه ابن أبي حاتم 1/ 227.
(9)
أخرجه ابن جرير 2/ 532.