‌{وقضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٣

7398 -

ومالك =

7399 -

وابن المبارك =

7400 -

وسفيان الثوري =

7401 -

والليث بن سعد =

7402 -

وأحمد =

7403 -

وإسحاق، يقولون فيها وفي أمثالها: أمِرُّوها كما جاءت، بلا كَيْف

(1)

. (ز)

7404 -

قال سفيان بن عُيَيْنَة: كُلُّ ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيرُه قراءتُه، والسكوتُ عليه، ليس لأحد أن يُفَسِّرَه إلا اللهُ تعالى ورسولُه

(2)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ

(210)}

7405 -

عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سفيان، عن أبيه- {وقُضِيَ الأمْرُ} ، يقول: قامت الساعة

(3)

. (2/ 494)

7406 -

قال مقاتل بن سليمان: ثُمَّ قال سبحانه: {وقُضِيَ الأَمْرُ} يعني: وقع العذابُ، {وإلى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ} يقول: يصير أمرُ الخلائِق إليه في الآخرة

(4)

. (ز)

7407 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهْب- قال: إلى الله المرجِعُ

(5)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ}

7408 -

عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في الآية، قال: يقول: آتاهم الله آيات بينات؛ عصا موسى، ويده، وأقْطَعَهم البحرَ، وأغرق عدوَّهم وهم ينظرون، وظلَّل عليهم الغمامَ، وأنزل عليهم المنَّ والسلوى

(6)

. (2/ 494)

7409 -

عن قتادة بن دِعامة، نحو ذلك

(7)

. (ز)