الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
40297 -
عن عكرمة مولى ابن عباس، في قوله:{وإن ربك هو يحشرهم} ، قال: يحشر هؤلاء وهؤلاء
(1)
. (8/ 610)
40298 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سفيان، عن أبيه- في قوله:{وإن ربك هو يحشرهم} ، قال: هذا مِن ههنا، وهذا مِن ههنا
(2)
. (ز)
40299 -
عن عامر الشعبي -من طريق داود بن أبي هند- في قوله: {وإن ربك هو يحشرهم} ، قال: يجمعُهم يوم القيامة جميعًا
(3)
. (8/ 611)
40300 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {وإن ربك هو يحشرهم} ، قال: الأوَّلَ والآخِر
(4)
. (8/ 610)
40301 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله:{وإن ربك هو يحشرهم} ، قال: يحشر المستقدمين والمستأخرين
(5)
. (8/ 611)
40302 -
قال مقاتل بن سليمان: {وإن ربك} يا محمد صلى الله عليه وسلم {هو يحشرهم} يعني: مَن تقدَّم منهم ومَن تأخر. يقول: وهو يجمعهم في الآخرة، {إنه حكيم} حَكَمَ البعث، ثم قال:{عليم} ببعثهم
(6)
. (ز)
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ}
40303 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: {من صلصال} ، قال: الصلصال: الماء يقع على الأرض الطيِّبة، ثم يحسُرُ عنها، فتَشَقَّقُ، ثم تصير مثل الخَزَف الرِّقاق
(7)
. (8/ 611)
40304 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قال: الصلصال: هو التراب اليابس الذي يُبَلُّ بعد يُبسِه
(8)
. (8/ 611)
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(2)
أخرجه ابن جرير 14/ 56.
(3)
أخرجه ابن جرير 14/ 56.
(4)
أخرجه ابن جرير 14/ 55. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(5)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 427.
(7)
أخرجه ابن جرير 14/ 57 - 58. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.
(8)
أخرجه ابن جرير 14/ 58. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.
40305 -
عن عبد الله بن عباس، قال: الصَّلصال: طين خُلِط برَمْلٍ
(1)
. (8/ 612)
40306 -
عن عبد الله بن عباس، قال: الصَّلصال: الذي إذا ضربته صَلْصَلَ
(2)
. (8/ 612)
40307 -
عن عبد الله بن عباس، قال: الصَّلصال: الطين تعصِرُه بيدك، فيخرج الماءُ مِن بين أصابعك
(3)
. (8/ 612)
40308 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك-: الصلصال: الطِّين الجيِّد -يعني: الحُرّ
(4)
- إذا ذهب عنه الماءُ تَشَقَّق، فإذا حَرَّك تَقَعْقَع
(5)
(6)
. (ز)
40309 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: خُلِق الإنسان من ثلاث: مِن طين لازِب، وصَلْصال، وحَمَأٍ مَسْنُون؛ فالطين اللازب: اللازم الجيد. والصلصال: المدَقَّقُ الذي يُصنَع منه الفخّار. والحمأ المسنون: الطين فيه الحَمأَةُ
(7)
[3601]. (8/ 611)
40310 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق مسلم الأَعْوَر- قال: الصلصال: الماء الطيِّب مِن المطر وغيره، يستنقع في الأرض فيصير طينًا مثل الخزف، فيَتَصَلْصَل
(8)
. (ز)
40311 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق شبل، عن ابن أبي نجيح- {من صلصال} ، قال: التُّراب اليابس
(9)
. (ز)
[3601] علَّق ابنُ عطية (5/ 287) على قول ابن عباس بقوله: «وكان الوجْه -على هذا المعنى- أن يُقال: صلال. لكن ضُوعِف الفعل مِن فائه، وأُبدِلت إحدى اللامين مِن صلال صادًا» .
_________
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(3)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(4)
الطين الحرّ: هو الطيِّب والوسط والخير منه. اللسان (حرر).
(5)
القَعْقَعَة: حكاية حركة الشيء يُسمع له صوت. النهاية (قعقع).
(6)
أخرجه مقاتل بن سليمان في تفسيره 2/ 428. وبنحوه في تفسير الثعلبي 5/ 339 من طريق أبي صالح، وتفسير البغوي 4/ 378.
(7)
أخرجه ابن جرير 14/ 58، وأبو الشيخ في العظمة (1016). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. وزاد ابن جرير 14/ 57 في رواية: وإنما سمي إنسانًا لأنّه عُهِد إليه فنسي.
(8)
تفسير مجاهد ص 416، وأخرجه ابن جرير 14/ 58 بلفظ: الصلصال: الذي يصلصل مثل الخزف من الطين الطيب.
(9)
أخرجه ابن جرير 14/ 58.