الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الآية الأولى:
قوله تعالى: {إِذَا هُمْ مِنْهَا يَضْحَكُونَ} [الزخرف: 47].
وقال به من المفسرين: ابن جرير، والبغوي، والزَّمخشري، وابن عطية، والقرطبي، وأبو حيان، وابن كثير
(1)
.
الآية الثانية:
قوله تعالى: {وَتَضْحَكُونَ وَلَا تَبْكُونَ} [النجم: 60].
وقال به من المفسرين: ابن جرير، والبغوي، والزَّمخشري، والقرطبي، وأبو حيان، وابن كثير
(2)
.
الآية الثالثة:
قوله تعالى: {كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ} [المطففين: 29].
وقال به من السلف: قتادة
(3)
.
ومن المفسرين: ابن جرير، والزَّجَّاج، والبغوي، والزَّمخشري، وابن عطية، والقرطبي، وأبو حيان، وابن كثير
(4)
.
ويتبين مما تقدم صحة هذا الوجه في معاني الآيات، ومأخذه تفسير الشيء بسببه، لأن من أسباب الضحك الاستهزاء.
الوجه الخامس:
الإشراق.
ومثل له ابن الجوزي بقوله تعالى: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ} [عبس: 39].
لم أقف على الضحك هنا بمعنى الإشراق.
(1)
جامع البيان 25/ 95. معالم التنزيل ص 1169. الكشاف 4/ 258. المحرر الوجيز 5/ 58. الجامع لأحكام القرآن 16/ 65. البحر المحيط 9/ 398. تفسير القرآن العظيم لابن كثير 5/ 525.
(2)
جامع البيان 27/ 102. معالم التنزيل ص 1251. الكشاف 4/ 430. الجامع لأحكام القرآن 17/ 80. البحر المحيط 10/ 29. تفسير القرآن العظيم لابن كثير 6/ 41.
(3)
جامع البيان 30/ 137.
(4)
جامع البيان 30/ 137. معاني القرآن وإعرابه 5/ 301. معالم التنزيل ص 1392. الكشاف 4/ 724. المحرر الوجيز 5/ 454. الجامع لأحكام القرآن 19/ 175. البحر المحيط 10/ 432. تفسير القرآن العظيم لابن كثير 6/ 417.