الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الوجه الثاني:
الوحي. ودل عليه قوله تعالى: {رَجْمًا بِالْغَيْبِ} [التكوير: 24]، ومأخذه السياق القرآني.
الوجه الثالث:
حوادث القدر. ودل عليه قوله تعالى: {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ} [الأعراف: 188]، ومأخذه المعنى المشهور للفظ في اللغة؛ كما قال ابن فارس.
الوجه الرابع:
الظن. ودل عليه قوله تعالى: {رَجْمًا بِالْغَيْبِ} [الكهف: 22]، وقوله تعالى:{وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ} [سبأ: 53]، ومأخذه السياق القرآني.
الوجه الخامس:
المطر. ودل عليه قوله تعالى: {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ} [الأنعام: 59]. وشهد له سالم بن عبد الله بن عمر، ومأخذه تفسير النبي صلى الله عليه وسلم.
الوجه السادس:
موت سليمان عليه السلام. ودل عليه قوله تعالى: {أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ} [سبأ: 14]، ومأخذه السياق القرآني.
الوجه السابع:
اللوح المحفوظ. وقوله تعالى: {أَطَّلَعَ الْغَيْبَ} [مريم: 78]، وقوله تعالى:{أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ} [الطور: 41]، ومأخذه التفسير باللازم لأن من لوازم الغيب اللوح المحفوظ.
الوجه الثامن:
حال الغيبة. ودل عليه قوله تعالى: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ} [النساء: 34]، وقوله تعالى:{ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ} [يوسف: 52]، وماخذه أصل اللفظ في اللغة؛ كما قال ابن فار س.
الوجه التاسع:
وقت نزول العذاب. ودل عليه قوله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا} [الجن: 26]، ومأخذه السياق القرآني.
الوجه العاشر:
القعر. ودل عليه قوله تعالى: {وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ} [يوسف: 10]، ومأخذه تفسير الشيء بسببه لأن سبب غياب يوسف قعر البئر.