الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الوجه الثاني:
المؤمنون. ودل عليه قوله تعالى: {يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ} [آل عمران: 154]، ومأخذه التفسير بالمثال.
الوجه الثالث:
المنافقون. ودل عليه قوله تعالى: {وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ} [آل عمران: 154]، ومأخذه التفسير بالمثال.
الوجه الرابع:
ثلاثة. ودل عليه قوله تعالى: {وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [النور: 2].
وتم التنبيه على أن الوجه علاقته بالأحكام أكثر وأن الخلاف بين السلف في تحديد عدد الطائفة الكافية في هذا، صحة هذا الوجه في معنى الآية ومأخذه العمل الشرعي.
الوجه الخامس:
رجل واحد. ودل عليه قوله تعالى: {إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ} [براءة: 66].
وتم التنبيه على رد ابن فارس للغوية الوجهين الأخيرين، والرد عليه، ومأخذه سبب نزول الآية.