الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نتيجة الدراسة:
تحصل من تلك الدراسة صحة الوجهين وهما:
الوجه الأول:
العورة المعروفة من بني آدم التي أمر بسترها. ودل عليه قوله تعالى: {أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ} [النور: 31]. ومأخذه المعنى المشهور للفظ في لغة العرب.
الوجه الثاني:
الخلوة ودل عليه قوله تعالى: {ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ} [النور: 58]، وقوله تعالى:{يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ} [الأحزاب: 13].ومأخذه السياق القرآني.