الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والثاني: أولاد آدم
. ومنه قوله تعالى في ق: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ} [ق: 16]، وفي هل أتى:{إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ} [الإنسان: 2]، وفي النازعات:{يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى} [النازعات: 35]، وفي اقرأ:{بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ} [العلق: 2].
والثالث: أبو بكر الصديق رضي الله عنه
. ومنه قوله تعالى في الأحقاف: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا} [الأحقاف: 15]، نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنه.
والرابع: سعد بن أبي وقاص
. ومنه قوله تعالى في لقمان: {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ} [لقمان: 14]، وهي نزلت في سعد.
والخامس: الوليد بن المغيرة
. ومنه قوله تعالى في التين: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} [التين: 4]، وقيل: نزلت في هشام بن المغيرة.
والسادس: قرط بن عبد اللَّه
. ومنه قوله تعالى في العاديات: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} [العاديات: 6].
والسابع: أبو جهل ابن هشام
. ومنه قوله تعالى في سورة العلق: {كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى} [العلق: 6، 7].
والثامن: النضر بن الحارث
. ومنه قوله تعالى في بني إسرائيل: {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ
بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء: 11].
والتاسع: برصيصاً العابد
. ومنه قوله تعالى في الحشر: {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ} [الحشر: 16].
والعاشر: بديل بن ورقاء
. ومنه، قوله تعالى في الحج:{إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ} [الحج: 66].
والحادي عشر: الأخنس بن شريق
ومنه قوله في سأل سائل: {إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا} [المعارج: 19].
والثاني عشر: الأسود بن عبد الأسد
. ومنه قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيه} [الانشقاق: 6].