الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وشهد له حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، وتم التنبيه على حديث سبب النول واختلاف الآيات فيه. وعلى هذا يكون السبب للمثالين، ومأخذه سبب النزول.
الوجه الخامس:
الوليد بن المغيرة. ودل عليه قوله تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} [التين: 4].
الوجه السادس:
قرط بن عبد اللَّه. ودل عليه قوله تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} [العاديات: 6].
الوجه السابع:
أبو جهل ابن هشام. ودل عليه قوله تعالى: {كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى} [العلق: 6، 7].
الوجه الثامن:
النضر بن الحارث. ودل عليه قوله تعالى: {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء: 11].
الوجه التاسع:
برصيصاً العابد. ودل عليه قوله تعالى: {كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ} [الحشر: 16].
الوجه العاشر:
بديل بن ورقاء. ودل عليه قوله تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ} [الحج: 66].
الوجه الحادي عشر:
الأسود بن عبد الأسد. ودل عليه قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيه} [الانشقاق: 6].
الوجه الثاني عشر:
كلدة بن أسيد، وقيل أسيد بن كلدة. ودل عليه قوله تعالى:{يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ} [الانفطار: 6].
الوجه الثالث عشر:
عقبة بن أبي معيط. ودل عليه قوله تعالى: {وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا} [الفرقان: 29]. وشهد له حديث ابن عباس رضي الله عنهما، ومأخذ سبب النزول.
الوجه الرابع عشر:
أبو طالب بن عبد المطلب. ودل عليه قوله تعالى: {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ} [الطارق: 5].
الوجه الخامس عشر:
عتبة بن أبي لهب. ودل عليه قوله تعالى: {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ} [عبس: 24].