الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7081
- (إِنَّ اللَّهَ تعالى أَعْطَانِي: (السَّبْعَ) .. مَكَانَ (التَّوْرَاةِ)، وَأَعْطَانِي:(الرَّاءَاتِ) إلى: (الطَّوَاسِينَ) .. مكان (الْإِنْجِيلِ)، وَأَعْطَانِي مَا بَيْنَ:(الطَّوَاسِينَ) إِلَى: (الْحَوَامِيمِ) .. مَكَانَ (الزَّبُورِ)، وَفَضَّلَنِي بِـ:(الْحَوَامِيمِ) وَ (الْمُفَصَّلِ) ؛ مَا قَرَأَهُنَّ نَبِيٌّ مِنْ قَبْلِي) .
منكر جداً.
أخرجه ابن نصر في " قيام الليل "(69) قال: حدثنا يحيى بن يحيى: أخبرنا خارجة عن عبد الله بن عطاء عن إسماعيل بن رافع عن الرقاشي وعن الحسن عن أنس: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:
…
فذكره.
قلت: وهذا إسناد ضعيف جداً؛ خارجة هذا - وهو: ابن مصعب الخراساني السرخسي -: ضغفه الجمهور، وتركه بعضهم، وكذبه ابن معين.
و (عبد الله بن عطاء) : هكذا الأصل، وهو محرف، والصواب مكان:(عطاء) :
(عرادة) ، وهو الشيباني السدوسي، وقد ذكروه في الرواة عن اسماعيل بن رافع:
وقد ضعفه الجمهور، وقال البخاري:
"منكر الحديث".
وإسماعيل بن رافع: قال الذهبي في " المغني ":
" ضعفوه جداً. قال الدارقطني والنسائي: متروك".
وشيخه الرقاشي: مثله؛ قال الذهبي:
" قال النسائي وغيره: متروك ".
وهو هنا متابع من قبل (الحسن) - وهو: البصري - لكنه مدلس.