الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يعني: معصية، {وساء سبيلا} يعني: المسلك
(1)
. (ز)
43021 -
قال يحيى بن سلّام: قوله: {ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا} وبئس الطريق. =
43022 -
وقال السُّدِّيّ: ويعني: المسلك. وهو نحوه
(2)
. (ز)
آثار متعلقة بالآية:
43023 -
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:«لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن، ولا يَنتَهِب نُهبَةً ذات شرف يرفَعُ المؤمنون إليه فيها أبصارهم وهو مؤمن»
(3)
. (9/ 333)
43024 -
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثة لا يُكَلِّمُهم الله يوم القيامة، ولا يُزكِّيهم، ولا ينظُرُ إليهم، ولهم عذاب أليم: شيخٌ زانٍ، ومَلِكٌ كَذّابٌ، وعائلٌ مُستكبر»
(4)
. (9/ 337)
{وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا
(33)}
قراءات:
43025 -
عن الكسائيِّ قال: هي قراءة أُبيّ بن كعب: (فَلا تُسْرِفُواْ فِي القَتْلِ إنَّ ولِيَّهُ كانَ مَنصُورًا)
(5)
. (9/ 342)
نزول الآية:
43026 -
عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- في قوله: {ولا تقتلوا النفس}
(1)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 529.
(2)
تفسير يحيى بن سلام 1/ 132.
(3)
أخرجه البخاري 3/ 136 (2475)، 7/ 104 (5578)، 8/ 157 (6772)، 8/ 164 (6810)، ومسلم 1/ 76 - 77 (57).
(4)
أخرجه مسلم 1/ 102 (107)، وابن أبي حاتم 1/ 286 (1536)، 2/ 688 (3727).
(5)
عزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وابن المنذر.
وهي قراءة شاذة. انظر: مختصر ابن خالويه ص 80.