المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌{ولا تجهر بصلاتك} - موسوعة التفسير المأثور - جـ ١٣

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌سورة الإسراء

- ‌مقدمة السورة

- ‌تفسير السورة

- ‌{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{سُبْحَانَ}

- ‌{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ}

- ‌{لَيْلًا}

- ‌{مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}

- ‌ إلى المَسْجِدِ الأَقْصى}

- ‌{الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ}

- ‌{لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا}

- ‌{إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ}

- ‌{وَجَعَلْنَاهُ}

- ‌{هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ}

- ‌{أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا

- ‌{ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ}

- ‌{إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا}

- ‌{وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ}

- ‌{فِي الْكِتَابِ}

- ‌{لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا

- ‌{وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا}

- ‌{بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ}

- ‌{فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ}

- ‌{وكان وعدا مفعولا}

- ‌{ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ}

- ‌ وأمددناكم بأموال وبنين}

- ‌{وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا}

- ‌{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ}

- ‌ ليسوءوا وجوهكم

- ‌{وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ}

- ‌{وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا

- ‌سياق القصة

- ‌{عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ}

- ‌{وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا}

- ‌{وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا

- ‌{إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}

- ‌{وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أن لهم أجرا كبيرا}

- ‌{وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا

- ‌{وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ}

- ‌{وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ}

- ‌{فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ}

- ‌{وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً}

- ‌{لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ}

- ‌{وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ}

- ‌{وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا

- ‌{اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبًا}

- ‌{مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا}

- ‌{وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌«وإذَآ أرَدْنا أن نُهْلِكَ قَرْيَةً آمَرْنا مُتْرَفِيها

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَفَسَقُوا فِيهَا}

- ‌{فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ}

- ‌{فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا

- ‌{وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ}

- ‌{وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا}

- ‌‌‌{مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا}

- ‌{مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا}

- ‌{مَذْمُومًا}

- ‌{مَدْحُورًا}

- ‌‌‌{وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَوَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا}

- ‌{وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ}

- ‌{فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا

- ‌{كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ}

- ‌{وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا

- ‌{انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}

- ‌{وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا

- ‌{لَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ}

- ‌{فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا}

- ‌{مَخْذُولًا

- ‌{وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ}

- ‌{وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}

- ‌{إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا}

- ‌{فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ}

- ‌ ولا تنهرهما}

- ‌{وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا

- ‌{وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا صَالِحِينَ‌‌ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا

- ‌ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا

- ‌{إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌‌‌{وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُورًا

- ‌{وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ ابتغاء رحمة من ربك ترجوها}

- ‌{فَقُلْ لَهُمْ قَوْلًا مَيْسُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ}

- ‌{فَتَقْعُدَ مَلُومًا}

- ‌{مَحْسُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا

- ‌‌‌{وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْإِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا

- ‌{وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ إن قتلهم كان خِطئًا كبيرًا}

- ‌{وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا}

- ‌{فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ}

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}

- ‌{حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ}

- ‌{وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ}

- ‌{ذَلِكَ خَيْرٌ}

- ‌{وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ}

- ‌{إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا

- ‌{وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا

- ‌قراءات الآية، وتفسيرها:

- ‌{ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ‌‌ مَلُومًامَدْحُورًا

- ‌ مَلُومًا

- ‌{مَدْحُورًا

- ‌{أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلًا عَظِيمًا

- ‌{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا

- ‌{قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لَابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا

- ‌{تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا

- ‌{وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا}

- ‌{وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ بِهِ إِذْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ وَإِذْ هُمْ نَجْوَى إِذْ يَقُولُ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا

- ‌{وَقَالُوا أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا}

- ‌{أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا

- ‌{قُلْ كُونُوا حِجَارَةً أَوْ حَدِيدًا

- ‌ أو خلقا مما يكبر في صدوركم}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنَا قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ}

- ‌{فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُءُوسَهُمْ}

- ‌{وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَرِيبًا

- ‌{يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ}

- ‌{وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}

- ‌{إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا}

- ‌{إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا

- ‌{وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ}

- ‌{وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا (56) أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{قل ادعوا الذين زعمتم من دونه

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ}

- ‌{يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ}

- ‌{وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ}

- ‌{إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا

- ‌{وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا}

- ‌{كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا

- ‌{وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ}

- ‌آيات متعلقة بالآية

- ‌{وآتينا ثَمُوَد النّاقة مُبصِرَةً}

- ‌{فَظَلَمُوا بِهَا}

- ‌{وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا لَكَ}

- ‌{إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ}

- ‌{وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{وما جَعَلْنا الرؤيا التي أريناكَ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}

- ‌{وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِينًا

- ‌{قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ}

- ‌{لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ}

- ‌{لَأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ}

- ‌{إِلَّا قَلِيلًا

- ‌{قَالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَوْفُورًا

- ‌{وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ}

- ‌{وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ}

- ‌قراءات:

- ‌{وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ}

- ‌ والأولاد}

- ‌{وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ}

- ‌{وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ}

- ‌ الفلك في البحر}

- ‌{لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا

- ‌{وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ}

- ‌{فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا

- ‌{أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ}

- ‌{أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا}

- ‌{ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا

- ‌{أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى}

- ‌{فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا مِنَ الرِّيحِ}

- ‌{فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ}

- ‌{ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا

- ‌‌‌{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَوَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا

- ‌{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ}

- ‌{وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ}

- ‌{وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}

- ‌{فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا

- ‌{وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلًا

- ‌{وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}

- ‌{لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ}

- ‌{وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا

- ‌{وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا

- ‌{إِذًا لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ}

- ‌{ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا

- ‌{وَإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَإِذًا لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليُخرجوك منها}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذًا لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌{سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ}

- ‌ إلى غسق الليل}

- ‌{وَقُرْآنَ الْفَجْرِ}

- ‌{إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ}

- ‌{نَافِلَةً لَكَ}

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌{وقُل رَّبِ أدخِلنِي مُدخَلَ صِدقٍ وأَخرِجنِي مُخرَجَ صِدْقٍ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا

- ‌{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا

- ‌{وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ}

- ‌{وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوسًا

- ‌{قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ}

- ‌{فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي}

- ‌{وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌{وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ}

- ‌{ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا

- ‌{قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ}

- ‌ لا يأتون بمثله}

- ‌{وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا

- ‌{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا

- ‌{وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا (90) أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا (91) أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا (92) أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا

- ‌{أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا

- ‌{أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا}

- ‌{أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلَائِكَةِ قَبِيلًا

- ‌{أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ}

- ‌{أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ}

- ‌{قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا}

- ‌‌‌{وَمَا مَنَعَ النَّاسَ‌‌أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا(94)‌‌ قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا

- ‌{وَمَا مَنَعَ النَّاسَ

- ‌أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَنْ قَالُوا أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا

- ‌ قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا

- ‌{وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ}

- ‌{وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ}

- ‌{عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا}

- ‌{مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ}

- ‌{كلَّما خَبَتْ زدناهُم سعيرًا}»

- ‌{ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا وَقَالُوا أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا

- ‌{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ}

- ‌{وَجَعَلَ لَهُمْ أَجَلًا لَا رَيْبَ فِيهِ}

- ‌{فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُورًا

- ‌{قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي}

- ‌{إِذًا لَأَمْسَكْتُمْ}

- ‌{خَشْيَةَ الْإِنْفَاقِ}

- ‌{وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا

- ‌{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَامُوسَى مَسْحُورًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ}

- ‌{فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ}

- ‌{فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَامُوسَى مَسْحُورًا

- ‌{قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَافِرْعَوْنُ مَثْبُورًا

- ‌قراءات:

- ‌قراءات:

- ‌{قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ}

- ‌{مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ بَصَائِرَ}

- ‌{وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَافِرْعَوْنُ مَثْبُورًا

- ‌{فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ}

- ‌{فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعًا (103) وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الْأَرْضَ}

- ‌{فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ}

- ‌{جِئْنَا بِكُمْ}

- ‌{لَفِيفًا

- ‌{وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ}

- ‌{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا

- ‌{وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا

- ‌{قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا}

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ}

- ‌{إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ}

- ‌{يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا

- ‌{وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ}

- ‌{أَيًّا مَا تَدْعُوا}

- ‌{فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ}

- ‌{وَلَا تُخَافِتْ بِهَا}

- ‌{وابتغ بين ذلك سبيلا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌‌‌{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِوَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا

- ‌{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ}

- ‌{وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌سورة الكهف

- ‌مقدمة السورة، ونزولها

- ‌سبب نزول السورة

- ‌تفسير السورة

- ‌{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ}

- ‌{الْكِتَابَ}

- ‌{وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا (1) قَيِّمًا}

- ‌ قيِّمًا

- ‌{لِيُنْذِرَ}

- ‌{بَأْسًا شَدِيدًا}

- ‌{مِنْ لَدُنْهُ}

- ‌{وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ}

- ‌{أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا

- ‌{مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا

- ‌{وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا

- ‌{مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ}

- ‌{كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا

- ‌قراءات:

- ‌‌‌تفسير الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌{فَلَعَلَّكَبَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا

- ‌{فَلَعَلَّكَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ}

- ‌{إن لم يؤمنوا بهذا الحديث}

- ‌{أسفا}

- ‌{إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا}

- ‌{لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا

- ‌{وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا

- ‌{أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ}

- ‌{وَالرَّقِيمِ}

- ‌{كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً}

- ‌قصة أصحاب الكهف

- ‌{إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا

- ‌{فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا

- ‌{ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ}

- ‌{أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا

- ‌{نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ}

- ‌{إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ}

- ‌{آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى

- ‌{وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا}

- ‌{لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا

- ‌{هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً}

- ‌{لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ}

- ‌{فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا

- ‌{وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ}

- ‌تفسير الآية، قراءات فيها:

- ‌{فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ}

- ‌{يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ}

- ‌{وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا

- ‌{وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ}

- ‌{وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ}

- ‌{ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ}

- ‌{مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا

- ‌{وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ}

- ‌{وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ}

- ‌{وَكَلْبُهُمْ}

- ‌{بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ}

- ‌{لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا

- ‌{وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ}

- ‌{فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا}

- ‌{فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ}

- ‌{وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا

- ‌{إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أ}

- ‌{أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ}

- ‌{وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا

- ‌{وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ}

- ‌{لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا}

- ‌{إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ}

- ‌{قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا

- ‌{سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ}

- ‌ ويقولون خمسة سادسهم كلبهم}

- ‌{رَجْمًا بِالْغَيْبِ}

- ‌{وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ}

- ‌{قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ}

- ‌{فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا}

- ‌{وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا

- ‌{وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا (23) إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ}

- ‌من أحكام الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا

- ‌{وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ ثَلَاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌{قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا‌‌لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِأَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا

- ‌{قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا

- ‌لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ}

- ‌{مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ}

- ‌{وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا

- ‌{وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ}

- ‌{لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ}

- ‌{وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا}

- ‌{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}

- ‌{بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ}

- ‌{وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}

- ‌{وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا}

- ‌{وَاتَّبَعَ هَوَاهُ}

- ‌{وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ}

- ‌{فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}

- ‌{إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا}

- ‌{أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا}

- ‌{وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ}

- ‌{يَشْوِي الْوُجُوهَ}

- ‌{بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا

- ‌{أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ}

- ‌{نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا

- ‌{وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ}

- ‌{جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا

- ‌{كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا}

- ‌{وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا}

- ‌{وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا

- ‌{وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ}

- ‌قراءات الآية، وتفسيرها

- ‌{فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ}

- ‌{أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا

- ‌{وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ}

- ‌{قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا

- ‌‌‌{وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةًوَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا

- ‌{وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا

- ‌{قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ}

- ‌{أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا

- ‌{لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ}

- ‌{إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالًا وَوَلَدًا}

- ‌{فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ}

- ‌{وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ}

- ‌{فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا

- ‌{أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا}

- ‌{فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا

- ‌{وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ}

- ‌{فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنْفَقَ فِيهَا}

- ‌{وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا}

- ‌{ويقول ياليتني لم أشرك بربي أحدا}

- ‌{وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ}

- ‌{وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا

- ‌{هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ}

- ‌قراءات، وتفسير الآية

- ‌{هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا

- ‌{وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ}

- ‌{فَأَصْبَحَ هَشِيمًا}

- ‌{تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ}

- ‌{وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا

- ‌{الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}

- ‌{وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا}

- ‌{وَخَيْرٌ أَمَلًا

- ‌{وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ}

- ‌{وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً}

- ‌{وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا}

- ‌{لَقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ}

- ‌{بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا

- ‌{وَوُضِعَ الْكِتَابُ}

- ‌{فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ}

- ‌{وَيَقُولُونَ يَاوَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ}

- ‌{لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً}

- ‌ إلا أحصاها}

- ‌{وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا}

- ‌{وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا

- ‌{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ}

- ‌{فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ}

- ‌{أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ}

- ‌{بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا

- ‌{مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ}

- ‌{وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا

- ‌‌‌{وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْوَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا

- ‌{وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا

- ‌‌‌{وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَاوَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا

- ‌{وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا

- ‌{وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ}

- ‌{وكان الإنسان أكثر شيء جدلا}

- ‌{وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ}

- ‌{إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ}

- ‌{أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا

- ‌قراءات في الآية، وتفسيرها

- ‌{وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ}

- ‌{وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ}

- ‌{لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ}

- ‌{وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا

- ‌{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا}

- ‌{وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ}

- ‌{إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً}

- ‌{أَنْ يَفْقَهُوهُ}

- ‌{وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا}

- ‌{وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا

- ‌{وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ}

- ‌{بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ}

- ‌{لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا

- ‌{وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا}

- ‌{وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا

- ‌{وَإِذْ قَالَ مُوسَى}

- ‌{لِفَتَاهُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا أَبْرَحُ}

- ‌{حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ}

- ‌{أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا

- ‌قصة موسى، الخضر عليهما السلام

- ‌{فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا}

- ‌{نَسِيَا حُوتَهُمَا}

- ‌{فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا

- ‌{فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا

- ‌‌‌{قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِفَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا

- ‌{قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ}

- ‌{وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا

- ‌{قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ}

- ‌{فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا قَصَصًا

- ‌{فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا}

- ‌{آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا}

- ‌{وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا

- ‌{فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا رَكِبَا فِي السَّفِينَةِ خَرَقَهَا قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا}

- ‌{لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا

- ‌{قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

- ‌{قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ}

- ‌{وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا

- ‌{فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَامًا}

- ‌{فَقَتَلَهُ}

- ‌{قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ}

- ‌قراءات الآية، وتفسيرها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا

- ‌{قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا

- ‌{قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا تُصَاحِبْنِي}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ قَدْ بَلَغْتَ مِن لَدُنِّي عُذْرًا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ}

- ‌{اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا}

- ‌{فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَأَقَامَهُ}

- ‌{قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ}

- ‌{سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا

- ‌{أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا}

- ‌{وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَكَانَ وَرَاءَهُمْ}

- ‌{مَلِكٌ}

- ‌{يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا

- ‌{وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَخَشِينَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا

- ‌{فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً}

- ‌{وَأَقْرَبَ رُحْمًا

- ‌{فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا

- ‌{وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ}

- ‌{وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا}

- ‌{وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا}

- ‌{رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ}

- ‌{وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي}

- ‌{ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا

- ‌‌‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِقُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا

- ‌{فَأَتْبَعَ سَبَبًا

- ‌{حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ}

- ‌{وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا}

- ‌{قَوْمًا قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا

- ‌{قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ}

- ‌{فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ}

- ‌{ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُكْرًا

- ‌{وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا}

- ‌{فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى}

- ‌{وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا

- ‌{ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا

- ‌{حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا

- ‌{كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا

- ‌{ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَبًا

- ‌{حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ}

- ‌{وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْمًا لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَالُوا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ}

- ‌{مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ}

- ‌{فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا

- ‌{قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ}

- ‌{فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ}

- ‌{أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا

- ‌{آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ}

- ‌{حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا

- ‌{قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ}

- ‌{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا

- ‌{وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا

- ‌{الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي}

- ‌{وَكَانُوا لَا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا

- ‌{أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ}

- ‌{إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا

- ‌{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا

- ‌{الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ}

- ‌ فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا}

- ‌{ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوًا

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

- ‌{خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا

- ‌{قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ}

- ‌{فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ}

- ‌{فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

الفصل: ‌{ولا تجهر بصلاتك}

‌تفسير الآية:

{وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ}

44240 -

عن علي بن أبي طالب، قال: هي في الدعاء

(1)

. (ز)

44241 -

عن عبد الله بن عباس، قال: يا محمدُ، لا تجهر بصلاتك

(2)

. (9/ 465)

44242 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك} ، أي: بقراءتك، فيسمعَ المشركون، فيسبُّوا القرآن

(3)

. (9/ 463)

44243 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: {ولا تجهرْ بصلاتكَ} فيتفرَّقوا عنك

(4)

. (9/ 463)

44244 -

عن عبد الله بن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلّى يجهرُ بصلاته، فآذى ذلك المشركين، فأخفى صلاتَه هو وأصحابه؛ فلذلك قال الله:{ولا تجهر بصلاتك ولا تُخافت بها} . وقال: في الأعراف [205]: {واذكر ربَّك في نفسكَ} الآية

(5)

. (9/ 464)

44245 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله: {ولا تجهرْ بصلاتكَ ولا تخافتْ بها} ، قال: كان الرجلُ إذا دعا في الصلاة رفَع صوتَه

(6)

. (9/ 464)

44246 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: {ولا تجهَرْ بصلاتكَ} قال: لا تصلِّ مراءاةَ الناس، {ولا تُخافِتْ بها} قال: لا تَدَعْها مخافة الناسِ

(7)

. (9/ 468)

44247 -

عن عبد الله بن عباس، في قوله:{ولا تَجهرْ بصَلاتِكَ} ، قال: لا تجعلْها

(1)

تفسير الثعلبي 6/ 142.

(2)

عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وابن مردويه.

(3)

أخرجه أحمد 1/ 295 (155)، 3/ 352 (1853)، والبخاري (4722، 7490، 7525، 7547)، ومسلم (446)، والترمذي (3146)، والنسائي (1010)، وابن جرير 15/ 129 - 132، وابن حبان (6563)، والطبراني (12454)، والبيهقي في سُنَنِه 2/ 184. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مَرْدُويَه.

(4)

أخرجه ابن إسحاق ص 186، وابن جرير 15/ 131، والطبراني (11574). وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.

(5)

عزاه السيوطي إلى أبي داود في ناسخه، وابن مردويه.

(6)

أخرجه الطبراني (11710)، والبيهقي في سُنَنِه 2/ 184.

(7)

أخرجه الطبراني (13029). وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.

ص: 389

كلَّها جهرًا

(1)

. (9/ 468)

44248 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عبد الله بن هبيرة- كان يقول: إنّ من الصلاة سِرًّا، ومنها جهرًا، فلا تجهر فيما تسر فيه، ولا تسر فيما تجهر فيه، وابتغ بين ذلك سبيلًا

(2)

. (ز)

44249 -

عن عروة بن الزبير -من طريق هشام بن عروة- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} ، قال: في الدعاء

(3)

. (ز)

44250 -

عن سعيد بن جبير -من طريق قيس بن مسلم- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} ، قال: في الدعاء

(4)

. (ز)

44251 -

عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر بن إياس- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} ، قال: في القراءة

(5)

. (ز)

44252 -

عن إبراهيم النخعي -من طريق عبيد- قال: هو الدعاء

(6)

. (ز)

44253 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق الحكم- في قوله: {ولا تجهرْ بصلاتكَ ولا تُخافت بِها} ، قال: ذلك في الدعاء والمسألة

(7)

. (ز)

44254 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي هاشم-: أنّه كان إذا رأى قومًا يدعون قد رفعوا أصواتهم حصبهم، وتأول {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها}

(8)

. (ز)

44255 -

قال مجاهد بن جبر -من طريق الأعمش-: حتى لا يسمعك المشركون فيسبوك

(9)

. (ز)

44256 -

عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد بن سليمان- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} الآية، قال: هذا ورسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة، كان إذا صلى بأصحابه فرفع صوته بالقراءة أسمع المشركين، فآذوه؛ فأمره الله أن لا يرفع صوته فيسمع عدوه، ولا يخافت فلا يسمع من خلفه من المسلمين، فأمره الله أن يبتغي بين

(1)

عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.

(2)

أخرجه يحيى بن سلام 1/ 169.

(3)

أخرجه عبد الرزاق 2/ 393، وابن جرير 15/ 128.

(4)

أخرجه ابن جرير 15/ 128.

(5)

أخرجه ابن جرير 15/ 132.

(6)

أخرجه الثوري ص 176.

(7)

أخرجه يحيى بن سلام 1/ 168 من طريق عاصم بن حكيم، وابن أبي شيبة 10/ 405، وابن جرير 15/ 127 من طريق ابن أبي نجيح.

(8)

تفسير الثوري ص 175.

(9)

أخرجه يحيى بن سلام 1/ 168.

ص: 390

ذلك سبيلًا

(1)

. (ز)

44257 -

عن عكرمة مولى ابن عباس =

44258 -

والحسن البصري -من طريق يزيد- قالا: قال في «بني إسرائيل» : {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا} . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى يجهر بصلاته، فآذى ذلك المشركين بمكة، حتى أخفى صلاته هو وأصحابه، فلذلك قال:{ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا} . وقال في الأعراف [205]: {واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين}

(2)

. (ز)

44259 -

عن الحسن البصري -من طريق عاصم- في قوله: {ولا تَجهَرْ بِصلاتكَ} قال: لا تصلِّها رياءً، {ولا تُخافتْ بها} قال: ولا تدعْها حياءً

(3)

. (9/ 468)

44260 -

عن الحسن البصري -من طريق قتادة- أنّه كان يقول: {ولا تجهر بصلاتك} أي: لا تُراءِ بها علانية، {ولا تخافت بها} ولا تُخْفِها سِرًّا

(4)

. (ز)

44261 -

عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق إبراهيم الصائغ- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} ، قال: يقول ناس: إنّها في الصلاة. ويقول آخرون: إنها في الدعاء

(5)

. (ز)

44262 -

عن عطاء [بن أبي رباح]-من طريق سالم- قال: هو الدعاء

(6)

. (ز)

44263 -

عن مكحول: قال: هي في الدعاء

(7)

. (ز)

44264 -

قال مقاتل بن سليمان: {ولا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ} ، يعني: بقراءتك في صلاتك، فيسمعَ المشركون، فيؤذوك

(8)

. (ز)

44265 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا} ، قال: السبيل بين ذلك؛ الذي سنَّ له جبريل من الصلاة التي عليها المسلمون. قال: وكان أهل الكتاب يخافتون، ثم يجهر أحدهم بالحرف، فيصيح به، ويصيحون هم به وراءه، فنُهِي أن يصيح كما

(1)

أخرجه ابن جرير 15/ 130.

(2)

أخرجه ابن جرير 15/ 134.

(3)

أخرجه ابن عساكر 7/ 8.

(4)

أخرجه ابن جرير 15/ 134.

(5)

أخرجه ابن جرير 15/ 132.

(6)

تفسير الثوري ص 176.

(7)

تفسير الثعلبي 6/ 142.

(8)

تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 556.

ص: 391

يصيح هؤلاء، وأن يخافت كما يخافت القوم، ثم كان السبيل الذي بين ذلك الذي سَنَّ له جبرائيل من الصلاة

(1)

[3947]. (ز)

44266 -

قال يحيى بن سلّام: أي: تجهر فيما يُجهر فيه

(2)

. (ز)

[3947] اختلف السلف في معنى الصلاة في قوله تعالى: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} على قولين: الأول: أنها الدعاء. الثاني: أنها الصلاة المعروفة، وعلى هذا القول ففي المنهي عن الجهر به منها أقوال: الأول: أن الذي نهي عن الجهر به منها: القراءة. الثاني: عني به: النهي عن الجهر بالتشهد في الصلاة. الثالث: أن المراد به: إخفاء صلاة النبي بمكة وعدم الجهر بها. الرابع: أن المعنى: {ولا تجهر بصلاتك} : تحسنها من إتيانها في العلانية، {ولا تخافت بها}: تسيئها في السريرة. الخامس: أن المعنى: ولا تجهرْ بصلاة النهار، ولا تخافتْ بصلاة الليل، واتبع أمر الله في هذا.

وذكر ابنُ عطية (5/ 558) القول الأول، ووجّهه بقوله:«فهذا على حذف مضاف، التقدير: ولا تَجْهَرْ بقراءة صلاتك» .

وقد رجّح ابنُ جرير (15/ 136 - 137) القول الأول مستندًا إلى صحة السند إلى الصحابي، وإلى السياق، فقال:«وأولى الأقوال في ذلك بالصحة ما ذكرنا عن ابن عباس في الخبر الذي رواه أبو جعفر، عن سعيد، عن ابن عباس؛ لأنّ ذلك أصح الأسانيد التي روي عن صحابي فيه قول مخرجًا، وأشبه الأقوال بما دل عليه ظاهر التنزيل، وذلك أن قوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} عقيب قوله: {قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعو فله الأسماء الحسنى}، وعقيب تقريع الكفار بكفرهم بالقرآن، وذلك بعدهم منه ومن الإيمان. فإذا كان ذلك كذلك فالذي هو أولى وأشبه بقوله: {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} أن يكون من سبب ما هو في سياقه من الكلام، ما لم يأت بمعنى يوجب صرفه عنه، أو يكون على انصرافه عنه دليل يعلم به الانصراف عما هو في سياقه» . ثم قال عن القول الخامس: «ولولا أن أقوال أهل التأويل مضت بما ذكرت عنهم من التأويل، وأنا لا نستجيز خلافهم فيما جاء عنهم؛ لكان وجهًا يحتمله التأويل أن يقال: ولا تجهر بصلاتك التي أمرناك بالمخافتة بها، وهي صلاة النهار؛ لأنها عجماء، لا يجهر بها، ولا تخافت بصلاتك التي أمرناك بالجهر بها، وهي صلاة الليل، فإنها يجهر بها {وابتغ بين ذلك سبيلا} بأن تجهر بالتي أمرناك بالجهر بها، وتخافت بالتي أمرناك بالمخافتة بها، لا تجهر بجميعها، ولا تخافت بكلها. فكان ذلك وجهًا غير بعيد من الصحة، ولكنا لا نرى ذلك صحيحًا لإجماع الحجة من أهل التأويل على خلافه» .

_________

(1)

أخرجه ابن جرير 15/ 135.

(2)

تفسير يحيى بن سلام 1/ 168.

ص: 392