الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عقلًا، وأورع عن محارم الله، وأسرعكم في طاعة الله»
(1)
. (9/ 486)
44390 -
عن الحسن البصري، في قوله:{لنبلوهم أيهم أحسن عملا} ، قال: أشدهم للدنيا تركًا
(2)
. (9/ 486)
44391 -
عن قتادة بن دعامة، في قوله:{لنبلوهم} قال: لنختبرهم {أيهم أحسن عملا} قال: أيهم أتمُّ عقلًا
(3)
. (9/ 486)
44392 -
قال مقاتل بن سليمان: {لنبلوهم} يعني: لنختبرهم {أيهم أحسن عملا}
(4)
. (ز)
44393 -
عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: {إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا} اختبارًا لهم؛ أيهم أتبع لأمري، وأعمل بطاعتي
(5)
. (ز)
44394 -
عن سفيان الثوري، في قوله:{لنبلوهم أيهم أحسن عملا} ، قال: أزهدهم في الدنيا
(6)
. (9/ 486)
44395 -
عن أبي عصام العسقلاني -من طريق الحسين- قال: {لنبلوهم أيهم أحسن عملا} ، قال: أترك لها
(7)
. (ز)
44396 -
قال يحيى بن سلّام: قوله: {إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم} لنختبرهم {أيهم أحسن عملا} أيهم أطوع لله، وقد علم ما هم فاعلون
(8)
. (ز)
{وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا
(8)}
44397 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: {وإنا لجاعلون ما عليها
(1)
أخرجه الحارث في مسنده 2/ 809 (831)، والدينوري في المجالسة وجواهر العلم 2/ 125 - 126 (262)، وابن جرير 12/ 335، وابن أبي حاتم 6/ 2006 (10705)، 7/ 2345 (12704)، والثعلبي 9/ 355، من طريق داود بن المحبّر، ثنا عبد الواحد بن زياد، عن كليب بن وائل، عن ابن عمر به.
قال السيوطي في الإتقان 4/ 262: «بسند ضعيف» . وفي إسناده داود بن المحبَّر، عنه قال ابن حجر في التقريب (1811):«متروك» .
(2)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 2006.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 2006 من طريق سعيد بن بشير بلفظ: أتم عملًا.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 573.
(5)
أخرجه ابن جرير 15/ 152.
(6)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(7)
أخرجه ابن جرير 15/ 152.
(8)
تفسير يحيى بن سلام 1/ 172.
صعيدا جرزا}، قال: يهلك كل شيء عليها ويَبيد
(1)
. (9/ 486)
44398 -
عن سعيد بن جبير، في قوله:{جرزا} ، قال: يعني بالجرز: الخراب
(2)
. (9/ 487)
44399 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {صعيدا جرزا} ، قال: بلقعًا
(3)
. (ز)
44400 -
عن الحسن البصري -من طريق المبارك بن فضالة- في قوله: {وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا} ، قال: ليس عليه شيء
(4)
. (ز)
44401 -
في تفسير الحسن البصري: {صعيدا جرزا} ، والجرز هاهنا: الخراب
(5)
. (ز)
44402 -
قال قتادة بن دعامة -من طريق سعيد-: والصعيد: الأرض التي ليس فيها شجر ولا نبات
(6)
. (ز)
44403 -
عن قتادة بن دعامة، في قوله:{صعيدا جرزا} ، قال: الصعيد: التراب. والجرز: الذي ليس فيها فروع
(7)
. (9/ 487)
44404 -
قال مقاتل بن سليمان: {وإنا لجاعلون} في الآخرة {ما عليها} يعني: ما على الأرض من شيء {صعيدا} يعني: مستويًا، {جرزا} يعني: ملساء، ليس عليها جبل، ولا نبت، كما خلقت أول مرة
(8)
. (ز)
44405 -
عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- {وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا} ، يعني: الأرض، إنّ ما عليها لَفانٍ وبائِد، وإنّ المرجع لإلَيَّ، فلا تأس، ولا يحزنك ما تسمع وترى فيها
(9)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن جرير 15/ 153.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(3)
أخرجه ابن جرير 15/ 153، ويحيى بن سلام 1/ 173 من طريق ابن مجاهد عن أبيه.
(4)
أخرجه أبو حاتم الرازي في الزهد ص 41.
(5)
علَّقه يحيى بن سلام 1/ 172.
(6)
أخرجه ابن جرير 15/ 154. وعلَّقه يحيى بن سلام 1/ 172 بلفظ: التي ليس فيها شجر ولا بناء.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم -كما في الإتقان 2/ 25 - . وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر.
(8)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 573 - 574.
(9)
أخرجه ابن جرير 15/ 154.