الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ}
59165 -
تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله {أن الحق لله} ، يعني: التوحيد
(1)
. (ز)
59166 -
قال مقاتل بن سليمان: {فعلموا أن الحق لله} ، يعني: التوحيد لله عز وجل
(2)
. (ز)
59167 -
قال يحيى بن سلّام: قوله: {فعلموا} يومئذ
(3)
. (ز)
{وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
(75)}
59168 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك-: {وضل عنهم} في القيامة {ما كانوا يفترون} يكذبون في الدنيا
(4)
. (11/ 502)
59169 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي نجيح- في قوله: {وضل عنهمما كانوا يفترون} : ما كانوا يعبدون ويقولون
(5)
. (ز)
59170 -
قال مقاتل بن سليمان: {وضل عنهم} في الآخرة {ماكانوا يفترون} في الدنيا بأنّ مع الله سبحانه شريكًا
(6)
. (ز)
59171 -
قال يحيى بن سلّام: {وضل عنهم ما كانوا يفترون} أوثانهم التي كانوا يعبدونها
(7)
. (ز)
{إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى}
59172 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- {إن قارون كان من قوم موسى} ، قال: كان ابنَ عمِّه
(8)
.
(11/ 502)
59173 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل بن سليمان، وجويبر، عن
(1)
علَّقه يحيى بن سلام 2/ 608.
(2)
تفسير مقاتل بن سليمان 3/ 355.
(3)
تفسير يحيى بن سلام 2/ 608.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 3005.
(5)
تفسير مجاهد ص 531.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 3/ 355.
(7)
تفسير يحيى بن سلام 2/ 608.
(8)
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 11/ 531 - 532، وابن جرير 18/ 334، وابن أبي حاتم 9/ 3005 - 3006، والحاكم 2/ 408 - 409. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه.
الضحاك- أنّه قال في هذه الآية: {إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم} : يعني: كان ابنَ عمِّ موسى، وكان قارون بن يصهر بن لاوي
(1)
. (ز)
59174 -
عن إبراهيم النخعي -من طريق سماك- قال: كان قارونُ ابنَ عمِّ موسى
(2)
. (11/ 504)
59175 -
عن عبد الله بن الحارث بن نوفل =
59176 -
وسماك بن حرب، مثله
(3)
. (ز)
59177 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: كان قارونُ ابنَ عم موسى أخي أبيه، وكان قطع البحر مع بني إسرائيل، وكان يُسَمّى: النورَ؛ مِن حسن صوته بالتوراة، ولكن عدو الله نافق كما نافق السامريُّ، فأهلكه الله لِبَغْيِه
(4)
. (11/ 505)
59178 -
عن مالك بن دينار -من طريق جعفر بن سليمان الضبعي- قال: بلغني: أنّ موسى بن عمران كان ابنَ عمِّ قارون
(5)
. (ز)
59179 -
قال مقاتل بن سليمان: {إن قارون كان من قوم موسى} ، يعني: مِن بني إسرائيل، وكان ابنَ عمِّه؛ قارون بن أصهر بن قوهث بن لاوي بن يعقوب، وموسى بن عمران بن قوهث
(6)
. (ز)
59180 -
عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- في قوله: {إن قارون كان من قوم موسى} ، قال: كان ابن عمه أخي أبيه؛ قارون بن يصهر بن قاهث أو قاهب، وموسى بن عرمرم
(7)
بن قاهث أو قاهب. وعرمرم بالعربية: عِمْران
(8)
. (11/ 504)
59181 -
عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: أن يصهر بن قاهث تزوج سميتَ بنت بتاويت بن بركنا بن يقسان بن إبراهيم، فولدت له عمران بن يصهر،
(1)
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق 61/ 94. وفي الطبري والدر أنه ابن عمه دون ذكر نسبه.
(2)
أخرجه ابن جرير 18/ 310 - 311، وإسحاق البستي في تفسيره ص 56. وعلَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3005. وعزاه السيوطي إلى الفريابي.
(3)
علَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3005.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 3005. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه ابن جرير 18/ 310 بلفظ: وكان يسمى: المنوَّرَ؛ من حسن صورته في التوراة ....
(5)
أخرجه ابن جرير 18/ 311.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 3/ 355.
(7)
عند ابن جرير 18/ 309 في الموضعين: موسى بن عرمر. وأورد رواية شيخه أنه: قارون بن يصفر. ثم استدرك عليه فقال: هكذا قال القاسم، وإنما هو يصهر.
(8)
أخرجه ابن جرير 18/ 309. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.