الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ويأخذون الجُعْل -يعني: يتقَوَّوْن على عدوِّهم- مثل أم موسى؛ تُرْضِع ولدَها وتأخذ أجرَها»
(1)
. (11/ 435)
58266 -
عن أبي عمران الجوني -من طريق حفص البصري- قال: كان فرعون يعطي أُمَّ موسى على رَضاع موسى كلَّ يوم دِينارًا
(2)
. (11/ 434)
{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى}
58267 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: {ولما بلغ أشده} قال: ثلاثًا وثلاثين سنة، {واستوى} قال: أربعين سنة
(3)
. (11/ 435)
58268 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الكلبي، عن أبي صالح- في قوله:{ولما بلغ أشده واستوى} ، قال: الأشدُّ: ما بين الثماني عشرة إلى الثلاثين. والاستواء: ما بين الثلاثين والأربعين. فإذا زاد على الأربعين أخذ في النُّقْصان
(4)
. (11/ 435)
58269 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {ولما بلغ أشده} قال: ثلاثًا وثلاثين سنة، {واستوى} قال: أربعين سنة
(5)
. (11/ 435)
58270 -
تفسير مجاهد بن جبر: {بلغ أشده} عشرين سنة، {واستوى} بلغ أربعين سنة
(6)
. (ز)
58271 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {ولما بلغ أشده} قال: ثلاثًا وثلاثين سنة، {واستوى} قال: أربعين سنة
(7)
. (11/ 436)
(1)
أخرجه سعيد بن منصور في السنن 2/ 174 (2361)، وأبو داود في المراسيل ص 247 (332).
قال الألباني في الضعيفة 9/ 481 (4500): «ضعيف» .
(2)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 2950.
(3)
أخرجه ابن جرير 13/ 67، 18/ 181، وابن أبي حاتم 7/ 2118، 9/ 2951. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وأبي الشيخ، والمحاملي في أماليه.
(4)
عزاه السيوطي إلى ابن أبي الدنيا في كتاب المعمرين.
(5)
أخرجه ابن جرير 13/ 67، 18/ 181، وإسحاق البستي في تفسيره ص 38 من طريق ابن جريج بشطريه، ومن طريق ليث الشطر الثاني. وعلَّق الشطر الثاني ابن أبي حاتم 7/ 2118، 9/ 2951. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.
(6)
علَّقه يحيى بن سلام 2/ 582.
(7)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 88 - 89، وابن جرير 18/ 182. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
58272 -
عن ربيعة [الرأي]-من طريق عمرو بن الحارث- في قول الله: {بلغ أشده} : أشده: الحلم
(1)
. (ز)
58273 -
تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: {بلغ أشده} عشرين سنة
(2)
. (ز)
58274 -
عن زيد بن أسلم -من طريق ابنه عبد الرحمن- في قوله: {ولما بلغ أشده واستوى} ، قال: الأشُدُّ: الجَلَدُ. والاستواءُ: أربعون سنة
(3)
. (ز)
58275 -
قال محمد بن السائب الكلبي: الأشد: ما بين ثمانية عشرة سنة إلى ثلاثين سنة
(4)
. (ز)
58276 -
قال مقاتل بن سليمان: {ولما بلغ} موسى {أشده} يعني: لثماني عشرة سنة، {واستوى} يعني: أربعين سنة
(5)
. (ز)
58277 -
عن سفيان الثوري -من طريق مؤمل- قال: {بلغ أشده} إلى أربعة وثلاثين سنة، {واستوى} قال: أربعون
(6)
[4933]. (ز)
58278 -
عن مالك بن أنس -من طريق ابن وهب- في قول الله: {بلغ أشده} : أشده: الحُلُم
(7)
. (ز)
58279 -
عن أبي قبيصة -من طريق معقل بن عبيد الله- في الآية، قال: يعني: بالاستواء: خروج لحيته
(8)
. (11/ 436)
[4933] نقل ابنُ عطية (6/ 577) في معنى: «الأشد» أقوالًا أخرى، فقال: «فقالت فرقة: بلوغ الحُلُم، وهي مدة خمسة عشر عامًا
…
وقالت فرقة: خمسة وعشرون. وقالت فرقة: ثلاثون
…
وقالت فرقة عظيمة: ستة وثلاثون». ثم نقل عن مكي قوله: «وقيل: هو ستون سنة» . وانتقده قائلًا: «وهذا ضعيف» . ثم قال: «والأشد: شِدَّة البدن، واستحكام أسْره وقوته» .
_________
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 2951.
(2)
علَّقه يحيى بن سلام 2/ 581.
(3)
أخرجه ابن جرير 18/ 182، وابن أبي حاتم 9/ 2951 مسندًا الشطر الأول بمثل قول ربيعة السابق، ومعلقًا الشطر الثاني.
(4)
تفسير الثعلبي 7/ 239، وتفسير البغوي 6/ 195.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 3/ 338.
(6)
أخرج ابن أبي حاتم 9/ 2951 أوله، وعلق آخره.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 2951.
(8)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 2951.