الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
59421 -
قال يحيى بن سلّام: {إن الذي فرض عليك} يعني: أنزل عليك {القرءان}
(1)
. (ز)
59422 -
عن قتادة، في قوله:{لرادك إلى معاد} ، قال: هذه مِمّا كان يكتم ابنُ عباس
(2)
. (11/ 524)
59423 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عدي بن ثابت، عن سعيد بن جبير- قال: إلى الموت، أو إلى مكة
(3)
. (ز)
59424 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الأعمش، عن سعيد بن جبير- {لرادك إلى معاد} ، قال: الموت
(4)
. (11/ 522)
59425 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الأعمش، عن رجل، عن سعيد بن جبير- {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد} ، قال: لرادُّك إلى الجنة
(5)
. (ز)
59426 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سفيان العصفري، عن عكرمة- في قوله:{لرادك إلى معاد} ، قال: إلى مكة
(6)
. (11/ 522)
59427 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصَيف، عن عكرمة- {لرادك إلى معاد} ، قال: إلى معدنك مِن الجنة
(7)
. (11/ 523)
59428 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الحكم بن أبان، عن عكرمة- {لرادك
(1)
تفسير يحيى بن سلّام 2/ 613.
(2)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 94، وابن أبي حاتم 9/ 3027. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(3)
أخرجه ابن جرير 18/ 349، والطبراني (12268).
(4)
أخرجه ابن جرير 18/ 348، وابن أبي حاتم 9/ 3025، والطبراني (12268). وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن مردويه.
(5)
أخرجه ابن جرير 18/ 346، وأخرجه يحيى بن سلّام 2/ 613 من طريق عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه.
(6)
أخرجه البخاري (4773)، والنسائي في الكبرى (11386)، وابن جرير 18/ 350، والبيهقي في الدلائل 2/ 520 - 521. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن مردويه.
(7)
أخرجه ابن جرير 18/ 346، وابن أبي حاتم 9/ 3026، والطبراني (12032) بلفظ: معادك من الجنة. وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وابن المنذر، وابن مردويه.
إلى معاد}، قال: إلى يوم القيامة
(1)
. (11/ 523)
59429 -
عن عكرمة مولى ابن عباس، مثله
(2)
. (11/ 523)
59430 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن رجل- في قوله:{لرادك إلى معاد} ، قال: إلى الموت
(3)
. (ز)
59431 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي - في قوله: {لرادك إلى معاد} ، قال: إلى مكة كما أخرجك منها
(4)
. (ز)
59432 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي صالح- {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد} ، قال: لَرادُّك إلى الجنة، ثم سائِلُك عن القرآن
(5)
. (11/ 524)
59433 -
قال السُّدِّيّ: قال أبو سعيد الخدري، مثلها
(6)
. (ز)
59434 -
عن أبي سعيد الخدري -من طريق إبراهيم بن حيان، عن أبي جعفر- {لرادك إلى معاد} ، قال: معادُه آخرتُه؛ الجنة
(7)
. (11/ 522)
59435 -
عن أبي سعيد الخدري -من طريق جابر، عن أبي جعفر- {لرادك إلى معاد} ، قال: الموت
(8)
. (11/ 522)
59436 -
عن سعيد بن جبير -من طريق الأعمش- قال: إلى الموت
(9)
[5009]. (ز)
[5009] علَّق ابنُ عطية (6/ 619) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريقي الأعمش عن سعيد بن جبير، والسدي عن رجل، وأبو سعيد الخدري، وسعيد بن جبير، ومجاهد، وعكرمة، فقال:«فكأن الآية -على هذا- واعظة ومُذَكِّرة» .
_________
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 3026.
(2)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(3)
أخرجه ابن جرير 18/ 549.
(4)
أخرجه ابن جرير 18/ 350.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 3025. وعزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن المنذر، والطبراني، وابن مردويه. وهو عند ابن جرير 18/ 346 عن السدي عن أبي مالك من قوله كما سيأتي.
(6)
علقه ابن أبي حاتم 9/ 3025.
(7)
أخرجه ابن أبي شيبة (ت: محمد عوامة) 19/ 265 (35984)، وأبو يعلى (1131)، وابن جرير 18/ 346. وعلَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3026. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن مردويه.
(8)
أخرجه ابن جرير 18/ 349. وعلَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3025. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن مردويه.
(9)
أخرجه ابن جرير 18/ 349. وعلَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3025.
59437 -
عن مجاهد بن جبر =
59438 -
وعكرمة مولى ابن عباس، نحو ذلك
(1)
. (ز)
59439 -
عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر- {لرادك إلى معاد} : إلى مولدك بمكة
(2)
. (ز)
59440 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد} ، قال: يُحْيِيك يوم القيامة
(3)
[5010]. (11/ 523)
59441 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق يونس بن أبي إسحاق- {لرادك إلى معاد} ، قال: إلى مولدك؛ إلى مكة
(4)
. (11/ 522)
59442 -
عن الضحاك بن مزاحم، مثله
(5)
[5011]. (11/ 521، 522)
59443 -
عن يحيى الجزار =
59444 -
وعطية العوفي، نحو ذلك
(6)
. (ز)
[5010] علَّق ابنُ عطية (6/ 619) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريق الحكم عن عكرمة، وعطاء، ومجاهد، وعكرمة، والحسن، بقوله:«فالآية -على هذا- مقصدها إثبات الحشر، والإعلام بوقوعه» .
[5011]
علَّق ابنُ عطية (6/ 620) على هذا القول الذي قاله ابن عباس من طريق سفيان العصفري عن عكرمة، والعوفي، ومجاهد، والضحاك، وسعيد بن جبير، ويحيى الجزار، وعطية العوفي، والسدي، ومقاتل، وابن سلام، بقوله:«فالآية -على هذا- مُعْلِمة بغيب قد ظهر للأمة، ومؤْنسة بفتح» .
وعلَّق ابنُ كثير (10/ 490) على هذا القول بقوله: «وهذا مِن كلام الضحاك يقتضي أن هذه الآية مدنية، وإن كان مجموع السورة مكيًّا» .
_________
(1)
علقه ابن أبي حاتم 9/ 3025.
(2)
أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص 64. وعلقه ابن أبي حاتم 9/ 3026.
(3)
أخرجه ابن جرير 18/ 348، وابن أبي حاتم 9/ 3026. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن المنذر.
(4)
أخرجه ابن جرير 18/ 347، وابن أبي حاتم 9/ 3026. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، والفريابي.
(5)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وأخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص 64، وابن أبي حاتم 9/ 3026 من طريق مقاتل بن سليمان عن سفيان بن عيينة، كما تقدم في نزول الآية.
(6)
علقه ابن أبي حاتم 9/ 3026.
59445 -
عن مجاهد بن جبر =
59446 -
وعكرمة مولى ابن عباس -من طريق جابر- قالا: إلى الجنة
(1)
[5012]. (ز)
59447 -
عن مجاهد بن جبر =
59448 -
وعكرمة مولى ابن عباس =
59449 -
وعطاء [بن أبي رباح]-من طريق جابر- =
59450 -
والحسن البصري -من طريق أبي قزعة- قالوا: يوم القيامة
(2)
. (ز)
59451 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق يونس بن أبي إسحاق- قال: لَرادُّك إلى مولدك؛ إلى مكة
(3)
. (ز)
59452 -
عن أبي داود [الطيالسي]، قال: حدثنا عبد الواحد بن زياد، قال: سمعت أبا مريم يروي عن الحكم، عن مجاهد، في قول الله عز وجل:{لرادك إلى معاد} ، قال:
[5012] وجَّه ابنُ جرير (18/ 351 - 352 بتصرف) هذا القول الذي قاله ابن عباس من طرق خصيف عن عكرمة، والأعمش عن رجل عن سعيد بن جبير، والسدي عن أبي صالح، وقاله أبو سعيد الخدري، وأبو مالك، وأبو صالح، وعكرمة، ومجاهد، وعطاء، فقال:«فإن قال قائل: أوَكان أُخرِج من الجنة؛ فيُقال له: نحن نعيدك إليها؟ قيل: لذلك وجهان: أحدهما: أنه إن كان أبوه آدم -صلى الله عليهما- أُخرج منها فكأن ولده بإخراج الله إيّاه منها قد أخرجوا منها، فمن دخلها فكأنما يرد إليها بعد الخروج. والثاني أن يقال: إنه كان صلى الله عليه وسلم دخلها ليلة أسري به، كما روي عنه أنه قال: «دخلت الجنة، فرأيت فيها قصرًا، فقلت: لمن هذا؟ فقالوا: لعمر بن الخطاب» . ونحو ذلك مِن الأخبار التي رُوِيت عنه بذلك، ثم رد إلى الأرض، فيقال له:{إن الذي فرض عليك القرآن لرادك} لَمُصَيِّرُك إلى الموضع الذي خرجتَ منه مِن الجنة إلى أن تعود إليه».
وعلَّق ابنُ عطية (6/ 620) على توجيه ابن جرير بقوله: «وإنما قال هذا من حيث تعطي لفظة» المعاد «أنّ المخاطب قد كان في حال يعود إليها، وهذا وإن كان مما يظهر في اللفظة فيتوجه أن يُسَمّى» معادًا «ما لم يكن المرء فيه مجوزًا؛ ولأنها أحوال تابعة للمعاد الذي هو النشور من القبور» .
_________
(1)
أخرجه ابن جرير 18/ 347. وعلقه ابن أبي حاتم 9/ 3026 عن مجاهد.
(2)
أخرجه ابن جرير 18/ 347، كما أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص 63 - 64 عن مجاهد من طريق ابن جريج بلفظ: يجيء بك يوم القيامة، ومن طريق سفيان بن عيينة بلفظ: إلى الآخرة.
(3)
أخرجه يحيى بن سلّام 2/ 613.
يَرُدُّ محمدًا صلى الله عليه وسلم إلى الدنيا حتى يرى عمل أمته. قال عبد الواحد: فقلت له: كذبتَ، ما حدَّثك بهذا الحكم، فقال: اتَّقِ الله، تُكَذِّبني؟!
(1)
. (ز)
59453 -
عن أبي مالك غزوان الغفاري -من طريق السُّدِّيّ- قال: يردك إلى الجنة، ثم يسألك عن القرآن
(2)
. (ز)
59454 -
عن الحسن البصري -من طريق قتادة- {لرادك إلى معاد} ، قال: إي، واللهِ، إنّ له لَمعادًا يبعثه الله يوم القيامة، ثم يدخله الجنة
(3)
. (11/ 523)
59455 -
عن الحسن البصري =
59456 -
ومحمد ابن شهاب الزهري -من طريق معمر- قالا: معاده يوم القيامة
(4)
. (ز)
59457 -
عن أبي صالح [باذام]-من طريق السُّدِّيّ- في قوله: {لرادك إلى معاد} ، قال: إلى الجنة
(5)
. (11/ 524)
59458 -
تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: {لرادك إلى معاد} ، يعني: إلى مكة
(6)
. (ز)
59459 -
عن نُعَيْم القارِئ -من طريق حريز- {لرادك إلى معاد} ، قال: إلى بيت المقدس
(7)
[5013]. (11/ 524)
59460 -
قال مقاتل بن سليمان: يعني: إلى مكة ظاهِرًا عليهم
(8)
. (ز)
59461 -
قال يحيى بن سلّام: {لرادك إلى معاد} إلى مولدك الذي خرجت منه،
[5013] وجَّه ابنُ كثير (10/ 491) هذا القول الذي قاله نعيم بقوله: «وهذا -والله أعلم -يرجع إلى قول مَن فسر ذلك بيوم القيامة؛ لأن بيت المقدس هو أرض المحشر والمنشر» .
_________
(1)
أخرجه العقيلي في كتاب الضعفاء 4/ 33 (3665، 3666) وأورد عقبه: قال أبو داود: وأنا أشهد أن أبا مريم كذاب؛ لأني قد لقيته وسمعت منه، واسمه: عبد الغفار بن القاسم.
(2)
أخرجه ابن جرير 18/ 347. وعلَّقه ابن أبي حاتم 9/ 3026.
(3)
أخرجه ابن جرير 18/ 348، وابن أبي حاتم 9/ 3026. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(4)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 94، وابن جرير 18/ 348.
(5)
أخرجه ابن جرير 18/ 347. وعزاه السيوطي إلى الفريابي.
(6)
علَّقه يحيى بن سلّام 2/ 613.
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 9/ 3026.
(8)
تفسير مقاتل بن سليمان 3/ 359، وتقدم بتمامه في نزول الآية. وهو في تفسير الثعلبي 7/ 267 منسوبًا إلى مقاتل دون تعيينه.