‌{ووصينا الإنسان بوالديه} - موسوعة التفسير المأثور - جـ ١٧

‌

‌آثار متعلقة بالآية:

60959 -

عن الحسن البصري، قال: قال الله عز وجل: يا ابن آدم، خلقتُك وتعبدُ غيري! وتدعو إليَّ وتفرُّ مني! وتُذكّر بي وتنساني! هذا أظلم ظلم في الأرض. ثم يتلو الحسن:{إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ}

(1)

. (11/ 646)

60960 -

عن الحسن، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الظلم ثلاثة: فظلم لا يغفره الله تبارك وتعالى، وظلم يغفره الله، وظلم لا يدعه الله؛ فأما الظلم الذي لا يغفره الله فالإشراك، وأما الظلم الذي يغفره الله فذنوب العباد فيما بينهم وبين الله، وأما الظلم الذي لا يدعه الله فظلم العباد بعضُهم بعضًا، لا يدعه الله حتى يقص بعضهم من بعض»

(2)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ}

60961 -

عن إسماعيل السُّدِّيّ: {ووَصَّيْنا الإنْسانَ بِوالِدَيْهِ} ، يعني: بِرًّا بوالديه

(3)

. (ز)

60962 -

قال مقاتل بن سليمان: {ووَصَّيْنا الإنْسانَ} سعد بن أبي وقاص {بِوالِدَيْهِ} يعني: أباه اسمه مالك، وأمه حمنة بنت سفيان بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف

(4)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ}

60963 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله: {وهْنًا عَلى وهْنٍ} ، قال: شِدَّة بعد شدة، وخَلْقًا بعد خَلْق

(5)

. (11/ 648)

60964 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {وهْنًا عَلى وهْنٍ} ، قال: مشقة، وهو الولد

(6)

. (11/ 648)

60965 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {وهْنًا} قال: