المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌آثار متعلقة بالآية: - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٤

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ}

- ‌نزول الآية، ونسخها:

- ‌{يسألونك عن الخمر

- ‌والميسر}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ}

- ‌{وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ}

- ‌{وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ (219) فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ}

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ}

- ‌{وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

- ‌{وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية، وحكمها:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌ ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تُنْكِحُوا}

- ‌{ولا تُنكحوا المشركين حتى يؤمنوا}

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ}

- ‌{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى}

- ‌نزول الآية:

- ‌ قُلْ هُوَ أذىً}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِذَا تَطَهَّرْنَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم}

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ}

- ‌{وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌{وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ}

- ‌{وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ

- ‌{لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌{لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ}

- ‌{فَإِنْ فَاءُوا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِنْ فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

- ‌{وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية، وأحكامها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ و}

- ‌نزول الآية، والنسخ فيها:

- ‌ ثلاثة قروء

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ}

- ‌{مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ}

- ‌{إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}

- ‌{وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا}

- ‌نزول الآية، والنسخ فيها:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ}

- ‌{وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

- ‌{الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}

- ‌نزول الآية، والنسخ فيها:

- ‌{الطَّلاقُ مَرَّتانِ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌{ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله}

- ‌تفسير الآية:

- ‌من أحكام الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ}

- ‌قراءات:

- ‌{فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌من أحكام الآية:

- ‌احكام متعلقة بالآية

- ‌{تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا}

- ‌{وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌‌‌{فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ}

- ‌{فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ حتى تنكح زوجا غيره}

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌مسألة

- ‌مسألة

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يَتَرَاجَعَا}

- ‌{إن ظنا أن يقيما حدود الله}

- ‌{وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ

- ‌{وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ}

- ‌{وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا}

- ‌{وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا}

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

- ‌{وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِذَا تَرَاضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ}

- ‌{وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

- ‌{وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ}

- ‌ لِمَن أرادَ أنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا}

- ‌{لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ}

- ‌{وَعَلَى الْوَارِثِ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌ مِثْلُ ذلِكَ}

- ‌{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا}

- ‌{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا}

- ‌{وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ}

- ‌{إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

- ‌{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا}

- ‌ وعَشْرًا}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌ فلا جناح عليكم

- ‌{فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ}

- ‌{عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ سَتَذْكُرُونَهُنَّ}

- ‌{وَلَكِنْ لَا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا}

- ‌{إِلَّا أَنْ تَقُولُوا قَوْلًا مَعْرُوفًا}

- ‌تفسير الآية، والنسخ فيها:

- ‌{ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله}

- ‌{وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ}

- ‌{وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ

- ‌{لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ}

- ‌{أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَتِّعُوهُنَّ}

- ‌{عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ}

- ‌{مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ

- ‌{وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ}

- ‌تفسير الآية، والنسخ فيها:

- ‌{إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ}

- ‌{أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ}

- ‌{وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى}

- ‌{وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{حَافِظُوا‌‌ عَلَى الصَّلَوَاتِ}

- ‌ عَلَى الصَّلَوَاتِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ خِفْتُمْ}

- ‌{فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِذَا أَمِنْتُمْ}

- ‌{فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ

- ‌{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِأَزْوَاجِهِمْ مَتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية، والنسخ فيها:

- ‌{فَإِنْ خَرَجْنَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ}

- ‌{وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا}

- ‌ من ديارهم

- ‌وهم ألوف}

- ‌{حَذَرَ الْمَوْتِ}

- ‌{فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ

- ‌{وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

- ‌‌‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا}

- ‌نزول الآية:

- ‌{من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَرْضًا حَسَنًا}

- ‌{فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ}

- ‌{وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ}

- ‌ من بعد موسى}

- ‌{إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ}

- ‌{ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

- ‌{وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا}

- ‌قالوا: {أنى يكون له الملك علينا

- ‌{وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ}

- ‌{قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}

- ‌{وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

- ‌{وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ}

- ‌ التابوت

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ}

- ‌{تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ}

- ‌{إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

- ‌{فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ}

- ‌{قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ}

- ‌{بِنَهَرٍ}

- ‌{فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ فشربوا منه إلا قليلا منهم}

- ‌{فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ}

- ‌{قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ}

- ‌{قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

- ‌{وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

- ‌{فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ}

- ‌تتمات القصة

- ‌{وَآتَاهُ اللَّهُ}

- ‌{وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ}

- ‌ وعلَّمه مما يشاء}

- ‌{وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ}

- ‌{وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ}

- ‌{نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ

- ‌{تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}

- ‌{مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ}

- ‌{وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ}

- ‌{وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا}

- ‌{فمنهم من آمن ومنهم من كفر}

- ‌{وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ}

- ‌{مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ}

- ‌{وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ

- ‌{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

- ‌تفسير الآية مفصلا:

- ‌{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ}

- ‌{مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ}

- ‌{يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ}

- ‌{وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا}

- ‌{وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ}

- ‌{فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا}

- ‌{يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ}

- ‌{إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ}

- ‌{فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ}

- ‌{وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

- ‌تتمات القصة

- ‌{أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ}

- ‌ على قرية}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا}

- ‌{قَالَ أَنَّى يُحْيِي هَذِهِ اللَّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا}

- ‌{فَأَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ}

- ‌ ثم بعثه

- ‌{قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ}

- ‌{فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ}

- ‌{لَمْ يَتَسَنَّهْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ}

- ‌{وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ}

- ‌{وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا}

- ‌{فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى}

- ‌ قال: أولم تؤمن

- ‌{قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي}

- ‌{قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ}

- ‌{فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ}

- ‌{ثُمَّ اجْعَلْ عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنهُنَّ جُزْءًا}

- ‌{ثُمَّ ادْعُهُنَّ}

- ‌{يَأْتِينَكَ سَعْيًا}

- ‌{وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

- ‌تتمات القصة

- ‌{مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله

- ‌تفسير الآية:

- ‌{كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ}

- ‌{وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ}

- ‌ والله واسع عليم}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{قَوْلٌ مَعْرُوفٌ}

- ‌{وَمَغْفِرَةٌ}

- ‌{خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى}

- ‌ واللَّهُ غَنِيُّ حَلِيمٌ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ}

- ‌{فَأَصَابَهُ وَابِلٌ}

- ‌{فَتَرَكَهُ صَلْدًا}

- ‌{لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

- ‌{وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ}

- ‌{وَتَثْبِيتًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ}

- ‌{كَمَثَلِ جَنَّةٍ}

- ‌{بِرَبْوَةٍ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَصَابَهَا وَابِلٌ}

- ‌{فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ}

- ‌{فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ}

- ‌{وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

- ‌{أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ

- ‌{أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ}

- ‌{فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ}

- ‌ فاحترقت}

- ‌{كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا}

- ‌{مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ}

- ‌{وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ}

- ‌{وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ}

- ‌{وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

- ‌{الشيطان يعدكم الفقر

- ‌ويأمركم بالفحشاء

- ‌{وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ

- ‌{وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ

- ‌{إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَلِأَنْفُسِكُمْ وَمَا تُنْفِقُونَ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ}

- ‌{وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ

- ‌{لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ}

- ‌{الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الْأَرْضِ}

- ‌{يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ}

- ‌{تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ}

- ‌{لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ

- ‌{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌نسخ الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌نزول آيات الربا

- ‌قراءات:

- ‌(الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إلّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ المَسِّ

- ‌تفسير الآية:

- ‌{ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}

- ‌{فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ}

- ‌{وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ}

- ‌{لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى}

- ‌{فَاكْتُبُوهُ}

- ‌نسخ الآية، وأحكامها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ}

- ‌{وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ}

- ‌{كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ}

- ‌{فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ}

- ‌{وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا}

- ‌{فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا}

- ‌{أَوْ ضَعِيفًا}

- ‌{أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ}

- ‌{فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ}

- ‌{وَاسْتَشْهِدُوا}

- ‌ شهيدين من رجالكم

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ}

- ‌{أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ}

- ‌{ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ}

- ‌{وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ}

- ‌{وَأَدْنَى أَلَّا تَرْتَابُوا}

- ‌{إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا}

- ‌{وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ}

- ‌{وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌من أحكام آية الدَّيْن

- ‌{وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ

- ‌نسخ الآية:

- ‌{وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا}

- ‌قراءات، وتفسيرها:

- ‌‌‌{فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ}

- ‌{فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ}

- ‌‌‌تفسير الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا}

- ‌{فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ‌‌ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ}

- ‌ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ}

- ‌{وَلَا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ

- ‌{لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- ‌نزول الآية:

- ‌ما جاء في أن الآية محكمة غير منسوخة:

- ‌{فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ}

- ‌{وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}

- ‌{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا}

- ‌{غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ

- ‌{لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ}

- ‌{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

الفصل: ‌آثار متعلقة بالآية:

قَذَر

(1)

. (2/ 575)

7864 -

عن إسماعيل السُّدِّيِّ -من طريق أسباط- قوله: {قل هو أذى} ، قال: أمّا {أذى} : فقَذَرٌ

(2)

. (ز)

7865 -

قال الكلبي: دَمٌ

(3)

. (ز)

7866 -

قال مقاتل بن سليمان: {ويَسْئَلُونَكَ عَنِ المَحِيضِ قُلْ هُوَ أذىً} ، يعني: قَذَر

(4)

. (ز)

{فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ}

7867 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: {فاعتزلوا النساء} ، يقول: اعتَزِلُوا نِكاحَ فُرُوجَهُنَّ

(5)

. (2/ 576)

7868 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- {ويَسْئَلُونَكَ عَنِ المَحِيضِ} ، قال: أُمِرُوا أن يعتزلوا مُجامَعَةَ النساء في المحيض

(6)

. (ز)

7869 -

عن مقاتل بن حَيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف-، نحو ذلك

(7)

. (ز)

‌آثار متعلقة بالآية:

7870 -

عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم: أنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد مِن الحائض شيئًا ألْقى على فرجها ثوبًا، ثم صنع ما أراد

(8)

. (2/ 576)

7871 -

عن عائشة أنّها سُئِلت: ما للرجل مِن امرأته وهي حائض؟ فقالت: كلُّ شيءٍ

(1)

أخرجه عبد الرزاق 1/ 89، والدارمي في سننه 1/ 729 (1169)، وابن جرير 3/ 723.

(2)

أخرجه ابن جرير 3/ 723.

(3)

تفسير الثعلبي 2/ 156.

(4)

تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 192.

(5)

أخرجه ابن جرير 3/ 723 - 724، وابن أبي حاتم 2/ 401 (2115)، والنحاس في ناسخه ص 206 - 207، والبيهقي في سننه 1/ 309. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.

(6)

تفسير مجاهد ص 233.

(7)

أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 401 (عقب 2115).

(8)

أخرجه أبو داود 1/ 194 (272)، والبيهقي في الكبرى 1/ 468 (1506) واللفظ له.

قال البيهقي: «وكلُّ أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ثقات» . وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق 1/ 390 (447): «انفرد بهذا الحديث أبو داود، وإسناده صحيح» . وقال المناوي في التيسير 2/ 237: «وإسناده قوي» . وقال الألباني في صحيح أبي داود 2/ 29 (263): «وهذا إسناد صحيح، على شرط مسلم» .

ص: 54

إلا فرجها

(1)

. (2/ 576)

7872 -

عن عائشة، قالت: كانت إحدانا إذا كانت حائضًا، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يُباشِرَها؛ أمَرَها أن تَتَّزِرَ في فَوْر

(2)

حيضتها، ثم يُباشرها. قالت: وأيُّكم يَمْلِكُ إرْبَه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَمْلِكُ إرْبَه

(3)

.

(2/ 576)

7873 -

عن ميمونة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يُباشِر امرأةً من نسائه أمَرَها، فاتَّزَرَتْ وهي حائض

(4)

. (2/ 577)

7874 -

عن ميمونة: أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُباشِرُ المرأة من نسائه وهي حائض، إذا كان عليها إزارٌ إلى أنصاف الفَخِذَيْن أو الرُّكْبَتَيْنِ مُحْتَجِزَةً به

(5)

. (2/ 577)

7875 -

عن عائشة، قالت: كنتُ أنا ورسولُ الله صلى الله عليه وسلم نَبِيتُ في الشِّعار الواحد وأنا حائِضٌ طامِث، فإن أصابه مِنِّي شيءٌ غسل مكانه لَمْ يَعْدُهُ، وإن أصاب ثوبَه مِنِّي شيءٌ غسل مكانَه لَمْ يَعْدُهُ، وصَلّى فيه

(6)

. (2/ 577)

7876 -

عن عُمارَةَ بْنِ غُرابٍ، أنّ عمَّةً له حَدَّثَتْهُ، أنّها سَأَلَتْ عائشة، قالت: إحدانا تحيضُ وليس لها ولزوجها إلا فراشٌ واحد؟ قالت: أُخْبِرُكِ ما صنع رسولُ الله صلى الله عليه وسلم؛ دَخَل، فمَضى إلى مسجده، فلم ينصرِف حتى غلبتني عيني وأَوْجَعَهُ البَرْدُ، فقال:«ادْنِي مِنِّي» . فقلت: إنِّي حائضٌ. فقال: «وإنْ، اكشِفِي عن فَخِذَيْكِ» . فكَشَفْتُ عن فَخِذَيَّ، فوضع خَدَّه وصدْرَه على فَخِذَيَّ، وحَنَيْتُ عليه حتى دَفِئَ ونام

(7)

. (2/ 578)

(1)

أخرجه عبد الرزاق (1260)، وابن جرير 3/ 725، والنحاس في ناسخه ص 204، والبيهقي 7/ 191.

(2)

فَور حَيْضَتها: أي ابتدائها ومعظمها وفورانها. مشارق الأنوار على صحاح الآثار للقاضي عياض 1/ 136.

(3)

أخرجه البخاري 1/ 67 - 68 (302)، ومسلم 1/ 242 (293)، وابن جرير 3/ 730.

(4)

أخرجه البخاري 1/ 68 (303)، ومسلم 1/ 243 (294)، وابن جرير 3/ 729 - 730.

(5)

أخرجه أحمد 44/ 424 (26850)، وأبو داود 1/ 191 - 192 (267)، والنسائي 1/ 151 (287)، 1/ 189 (376)، وابن حبان 4/ 200 - 201 (1365).

قال ابن حزم في المحلى 1/ 397 في حكم روايات مباشرة الحائض: «لا يَصِحُّ منها شيء» . وقال الألباني في صحيح أبي داود 2/ 24 - 25 (260): «حديث صحيح» .

(6)

أخرجه أبو داود 1/ 193 (269)، 3/ 495 (2166)، والنسائي 1/ 150 (284)، 1/ 188 (372)، 2/ 73 (773).

قال العظيم آبادي في عون المعبود 1/ 311 (269): «قال المنذري: وأخرجه النسائي، وهو حسن» . وقال الألباني في صحيح أبي داود 2/ 28 (262)، 6/ 378 (1882):«إسناده صحيح» .

(7)

أخرجه أبو داود 1/ 193 - 194 (270).

قال البوصيري في إتحاف الخيرة 4/ 79 - 80 (3201): «هذا إسناد ضعيف؛ لضعف الإفريقي، واسمه عبد الرحمن بن زياد بن أنْعُم» . وقال العظيم آبادي في عون المعبود 1/ 311 - 312 (270): «قال المنذري: عمارة بن غراب، والراوي عنه عبد الرحمن بن زياد بن أنْعُم الإفريقي، والراوي عن الإفريقي عبد الله بن عمر بن غانم، وكلهم لا يحتج بحديثه» . وقال الألباني في ضعيف أبي داود 1/ 113 - 114 (44): «إسناده ضعيف» .

ص: 55

7877 -

عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حِضتُ يأَمْرُنِي أن أتَّزِرَ، ثُمَّ يُباشِرُني

(1)

. (2/ 578)

7878 -

عن أُمِّ سلمة، قالت: بينا أنا مع رسول صلى الله عليه وسلم مُضْطَجِعَةً في خَمِيصَةٍ إذ حِضْتُ، فانسَلَلْتُ، فأَخَذْتُ ثِياب حَيْضَتِي، فقال:«أنُفِسْتِ؟» . قلتُ: نعم. فدعاني، فاضطجعتُ معه في الخَمِيلَةِ

(2)

. (2/ 578)

7879 -

عن أُمِّ سلمة، قالت: كنتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في لِحافِه، فوجدتُ ما تَجِدُ النساءُ من الحَيْضَةِ، فانسَلَلْتُ من اللِّحافِ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«أنُفِسْتِ؟» . قلتُ: وجدتُ ما تجد النساء من الحيضة. قال: «ذاك ما كُتب على بنات آدم» . قالت: فانسَلَلْتُ، فأَصْلَحْتُ مِن شأني، ثم رجعتُ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«تعالَيْ، فادخلي معي في اللِّحاف» . قالت: فدخلتُ معه

(3)

. (2/ 579)

7880 -

عن معاوية بن أبي سفيان، أنّه سأل أُمَّ حبيبة: كيف كنتِ تصنعين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحيض؟ قالت: كانتْ إحدانا في فَوْرِها أوَّلَ ما تحيض تَشُدُّ عليها إزارًا إلى أنصاف فخِذَيْها، ثم تَضطَجِعُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

(4)

. (2/ 579)

7881 -

عن عبد الله بن سعد، قال: سألتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم عن مُؤاكَلَةِ الحائض؟ فقال: «واكِلْها»

(5)

. (2/ 579)

(1)

أخرجه البخاري 1/ 67 (300)، ومسلم 1/ 242 (293)، وابن جرير 3/ 730. وأورده الثعلبي 2/ 158.

(2)

أخرجه البخاري 1/ 67 (298)، 1/ 71 (322)، 1/ 72 (323)، 3/ 30 (1929)، ومسلم 1/ 243 (296). وأورده الثعلبي 2/ 157.

(3)

أخرجه أحمد 44/ 146 (26525)، وابن ماجه 1/ 403 (637) واللفظ له.

قال السِّندي في حاشيته على ابن ماجه 1/ 219: «وفي الزوائد: إسناده صحيح، ورجاله ثقات، وأصل الحديث في الصحيحين وغيرهما، إلا أنّ في رواية المصنف زيادة» .

(4)

أخرجه ابن ماجه (638).

(5)

أخرجه أحمد 31/ 346 - 348 (19007 - 19008)، 37/ 181 (22505) مطولًا ومختصرًا، وأبو داود 1/ 152 - 153 (212)، والترمذي 1/ 164 - 165 (133)، وابن ماجه 1/ 415 (651).

قال الترمذي: «حديث حسن غريب» . وقال ابن حزم في المُحَلّى 1/ 397: «لا يصح؛ لأن حرام بن حكيم ضعيف» . وقال النووي في خلاصة الأحكام 1/ 228 (601): «رواه أبو داود بإسناد جيد» . وقال ابن عبد الهادي في تنقيح التحقيق 1/ 393 - 394 (451): «العلاء بن الحارث ثقة، من رجال الصحيح، وقد تكلَّم فيه بعضهم، وحرام بن حكيم الأنصاري وثَّقَه دحيم، والعجلي، وضعَّفه ابنُ حزم» . وقال ابن الهمام في فتح القدير 1/ 167: «رواه أبو داود، وسكت عليه؛ فهو حجة، ويحتمل أن يكون حسنًا أو صحيحًا، فمنهم مَن حَسَّنه، لكن شارحه أبو زرعة العراقي صرَّح بأنّه ينبغي أن يكون صحيحًا، وهو فرع معرفة رجال سنده؛ فثبت كونه صحيحًا» . وقال الرباعي في فتح الغفار 1/ 176 (539): «أخرجه أبو داود بسند رجاله ثقات» . وقال الألباني في صحيح أبي داود 1/ 384: «إسناده صحيح» .

ص: 56

7882 -

عن معاذ بن جبل، قال: سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عَمّا يَحِلُّ للرجل من امرأته وهي حائض. قال: «ما فوق الإزار، والتَّعَفُّفُ عن ذلك أفضل»

(1)

. (2/ 580)

7883 -

عن نافع، أنّ عبد الله بن عمر أرسل إلى عائشة يسألها: هل يباشر الرجلُ امرأتَه وهي حائض؟ فقالت: لِتَشُدَّ إزارَها على أسفلها، ثم ليباشرْها إن شاء

(2)

. (2/ 580)

7884 -

عن عُبادة، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم سُئل: ما يَحِلُّ للرجل من امرأته وهي حائض؟ قال: «ما فوق الإزار، وما تحت الإزار منها حرام»

(3)

. (2/ 581)

7885 -

عن أمِّ سلمة، قالت: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يتقي سَورةَ الدم

(4)

ثلاثًا، ثم يُباشِر بعد ذلك

(5)

. (2/ 581)

(1)

أخرجه أبو داود 1/ 153 - 154 (213).

قال أبو داود: «وليس بالقوي» . وقال ابن حزم في المحلى بالآثار 1/ 398: «لا يصح؛ لأنه عن بَقِيَّة، وليس بالقوي، عن سعيد الأغطش، وهو مجهول» . وقال ابن الملقن في البدر المنير 3/ 102: «ولم أرَ مَن وصف سعد بن عبد الله (الأغطش) بالضعف، نعم هو مجهول الحال، كما قال ابن حزم وإن كان روى عنه جماعةٌ، فلعله أراد بالضعف الجهالة» . وقال الهيثمي في المجمع 1/ 266 - 267 (1441): «رواه الطبراني في الكبير، وروى أبو داود منه قِصَّة الحائض، ورجال أبي داود فيهم بَقِيَّةُ بن الوليد، وهو ضعيف لتدليسه، وإسناد هذا حسن» . وقال الألباني في ضعيف أبي داود 1/ 72 (28) مُعَزِّزًا لقول أبي داود: «وهو كما قال، وله ثلاث عِلَل: تدليس بَقِيَّة، وضعف سعد الأغطش، والانقطاع بين عائذ ومعاذ» .

(2)

أخرجه مالك 1/ 58، والشافعي -شفاء العي 1/ 136 - 137 - ، والبيهقي 7/ 190 - 191.

(3)

أخرجه الطبراني في الكبير -كما في المجمع 1/ 281 (1550) -.

إسناده ضعيفٌ؛ لانقطاعه، قال الهيثمي في المجمع:«رواه الطبراني في الكبير، وفيه إسحاق بن يحيى، لم يَرْوِ عنه غير موسى بن عقبة، وأيضًا فلم يدرك عبادة» . وقال في موضع آخر 4/ 299 (7599): «وإسحاق بن يحيى لم يدرك عبادة، وبقية رجاله ثقات» .

(4)

سورة الدم: حدِّته. ينظر: لسان العرب (سور).

(5)

أخرجه الطبراني في الأوسط 5/ 65 (4682)، والخطيب في تاريخه 13/ 71 (3751).

قال الطبراني: «لم يَرْوِ هذا الحديثَ عن قتادة إلا سعيد بن بشير، تفرد به محمد بن بكار» . وقال ابن رجب في فتح الباري 2/ 31: «وهذا الإسناد وإن كان فيه لين، إلا أنّ الأحاديث الصحيحة تَعْضُدُه وتَشْهَدُ له» . وقال الهيثمي في المجمع 1/ 282 (1553): «رواه الطبراني في الأوسط، وفيه سعيد بن بشير، وثَّقه شعبة، واخْتُلِف في الاحتجاج به» . وقال المناوي في فيض القدير 5/ 243 - 244 (7153): «وفيه سعيد بن بشير، عن قتادة، عن الحسن، مجهول كما قاله الذهبي، ورمز -السيوطي- لحُسْنِه» . وقال الألباني في الضعيفة 9/ 283 (4291): «ضعيف» .

ص: 57

7886 -

عن مسروق، قال: قلتُ لعائشة: ما يَحِلُّ للرجل من امرأته إذا كانت حائضًا؟ قال: كلُّ شيء إلا الجِماع

(1)

.

(2/ 581)

7887 -

عن أمِّ سلمة -من طريق عكرمة- قالت في مُضاجَعَةِ الحائض: لا بأس بذلك؛ إذا كان على فَرْجِها خِرْقة

(2)

. (ز)

7888 -

عن عروة، عن نُدْبَة مولاة آل عباس، قالت: بَعَثَتْنِي ميمونةُ ابنةُ الحارث -أو حفصةُ ابنة عمر- إلى امرأة عبد الله بن عباس، وكانت بينهما قرابةٌ من قِبَل النساء، فوجدتُ فراشَها مُعْتَزِلًا فِراشَه، فظننتُ أنّ ذلك عن الهُجْران، فسألتُها عن اعتزال فراشِه فراشَها، فقالت: إنِّي طامِثٌ، وإذا طَمِثْتُ اعتَزَلَ فراشي. فرجعتُ، فأخبرتُ بذلك ميمونة -أو حفصة-، فرَدَّتْنِي إلى ابن عباس، تقول لك أمُّك: أرَغِبْتَ عن سُنَّةِ رسول الله صلى الله عليه وسلم؟! فواللهِ لقد كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم ينام مع المرأة من نسائه وإنّها لَحائِضٌ، وما بينه وبينها إلا ثوبٌ ما يُجاوِز الرُّكْبَتَيْن

(3)

. (ز)

7889 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق محمد بن إبراهيم بن الحارث- قال: إذا جَعَلَت الحائضُ على فرجها ثوبًا، أو ما يَكُفُّ الأذى؛ فلا بأس أن يُباشِر جِلدَها زوجُها

(4)

. (ز)

7890 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- أنّه سُئِل: ما للرَّجُلِ مِن امرأتِه إذا كانت حائضًا؟ قال: ما فوق الإزار

(5)

. (ز)

7891 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: اتَّقِ مِن الدَّمِ مثلَ موضعِ النَّعْلِ

(6)

. (ز)

7892 -

عن محمد، قال: قلتُ لعَبِيدَة: ما لِلرَّجُلِ مِن امرأته إذا كانت حائضًا؟ قال: الفراشُ واحد، واللِّحافُ شَتّى، فإن لم يَجِدْ إلا أن يَرُدَّ عليها من ثوبه ردَّ

(1)

أخرجه ابن جرير 3/ 725.

(2)

أخرجه ابن جرير 3/ 727.

(3)

أخرجه أحمد 44/ 402 - 403 (26819)، 44/ 404 (26820)، وابن جرير 3/ 724 واللفظ له، من طريق محمد بن إسحاق، عن الزهري، عن عروة، عن ندبة به.

إسناده ضعيف؛ فيه ندبة، وهي مجهولة، قال ابن حجر في التقريب (8692):«مقبول» .

(4)

أخرجه ابن جرير 3/ 727.

(5)

أخرجه ابن جرير 3/ 727.

(6)

أخرجه ابن جرير 3/ 727، 729.

ص: 58

عليها منه

(1)

[809]. (ز)

7893 -

عن ابن سيرين، عن شُرَيْحٍ، قال: لَهُ ما فوق السُّرَّة. وذَكَرَ الحائض

(2)

. (ز)

7894 -

عن واقد بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر، قال: سُئِل سعيد بن

[809] على هذا القول يعتزل الرجلُ جميعَ بدن المرأة في أثناء الحيض. وبيَّن ابنُ جرير (3/ 725) عِلَّةَ هذا القول الذي قال به ابنُ عباس فيما روته ندبة وعبيدة بقوله: «واعْتَلَّ قائلو هذه المقالة بأنّ الله -تعالى ذكره- أمَرَ باعتزال النساء في حال حَيْضِهِنَّ، ولم يُخَصِّص مِنهُنَّ شيئًا دون شيء، وذلك عامٌّ على جميع أجسادهِنَّ، واجبٌ اعتزالُ كلِّ شيء من أبدانهنَّ في حَيْضِهِنَّ» .

وحكم ابنُ عطية (1/ 543) على هذا القول بالشذوذ.

وبَيَّنَ ابنُ تيمية (1/ 512 - 513 بتصرف) أنّ الاعتزال يحتمل اعتزالهنَّ مطلقًا، ويحتمل اعتزالَ ما يُراد منهنَّ في الغالب، وهو الوطء في الفرج. وانتقد الأول، ورجَّح الثاني مستندًا إلى القرآن، والسنة، والإجماع، فقال:«وهذا هو [يعني: الاحتمال الثاني] المرادُ بالآية لوجوه: أحدها: أنه قال: {هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض}، فذكر الحكمَ بعد الوصف بحرف الفاء، وذلك يدل على أنّ الوصف هو العِلَّة، لا سيما وهو مناسب للحكم، كقوله: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما} [المائدة: 38]، فإذا كان الأمر باعتزالهنَّ من الإيذاء إضرارًا أو تنجيسًا، وهذا مخصوص بالفَرْجِ؛ فيختص بمحل سببه. وثانيها: أنّ الإجماع مُنعَقِدٌ على أنّ اعتزال جميع بدنها ليس هو المراد، كما فسرته السُّنَّة المستفيضة، فانتفت الحقيقة المعنوية؛ فتَعَيَّن حملُه على الحقيقة العرفية، وهو المجاز اللغوي، وهو اعتزالُ الموضع المقصود في الغالب، وهو الفرج؛ لأنّه يُكْنى عن اعتزاله باعتزال المرأة كثيرًا، كما يُكْنى عن مَسِّه بالمَسِّ والإفضاء مطلقًا، وبذلك فسَّرَه ابن عباس فيما رواه ابن أبي طلحة عنه في قوله: {فاعتزلوا النساء في المحيض} بقوله: فاعتَزِلُوا نكاحَ فُرُوجِهِنَّ. فأما اعتزال الفَرْجُ وما بين السرة والركبة فلا هو حقيقة اللفظ ولا مجازه. وثالثها: أن السُّنَّة قد فسرت هذا الاعتزالَ بأنه ترك الوطء في الفرج، فروى أنس: أنّ اليهود كانت إذا حاضت امرأةٌ منهم لم يؤاكلوها ولم يجامعوها في البيوت، فسأل أصحابُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ فأنزل الله: {ويسألونك عن المحيض قل هو أذى}، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اصنعوا كل شيء إلا النكاح» . وفي لفظ: «إلا الجماع» . رواه الجماعة إلا البخاري».

_________

(1)

أخرجه ابن جرير 3/ 724 - 725.

(2)

أخرجه ابن جرير 3/ 729.

ص: 59

المسيب: ما للرجل من الحائض؟ قال: ما فوق الإزار

(1)

[810]. (ز)

7895 -

عن لَيْثٍ، قال: تَذاكَرْنا عند مجاهد الرَّجُلَ يُلاعِبُ امرأته وهي حائض. قال: اطْعَن بذَكَرِك حيثُ شِئتَ فِيما بين الفَخِذَيْنِ والألْيَتَيْن والسُّرَّة، ما لم يكن في الدُّبُر أو الحيض

(2)

. (ز)

7896 -

عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق عِمران بن حُدَيْر- قال: كلُّ شيء من الحائض لك حلالٌ، غير مجرى الدم

(3)

[811]. (ز)

7897 -

عن عامر الشَّعْبِيِّ -من طريق إسماعيل بن أبي خالد- قال: يُباشِرُ الرجلُ امرأتَه وهي حائض، إذا كَفَّتِ الأذى

(4)

. (ز)

7898 -

عن الحسن البصري -من طريق قتادة- قال: للرَّجُلِ مِن امرأته كلُّ شيء، ما خلا الفرجَ. يعني: وهي حائض

(5)

[812]. (ز)

[810] رَجَّح ابنُ عطية (1/ 543) هذا القول، فقال:«وهذا أصح ما ذهب إليه في الأمر» . ولم يذكر مستندًا.

وكذا ذَهَبَ إليه ابنُ تيمية (1/ 513) مستندًا إلى السنة، فقال:«الأفضل أن يُقْتَصَر في الاستمتاع على ما فوق الإزار؛ لأنه هو الغالب على استمتاع النبي صلى الله عليه وسلم بأزواجه» .ووجَّه ابنُ كثير (2/ 303) القولَ بمنع ما دون الإزار، فقال:«ومأخذهم أنه حريم الفرج، فهو حرام؛ لِئلّا يُتَوَصَّل إلى تعاطي ما حرم الله عز وجل الذي أجمع العلماء على تحريمه، وهو المباشرة في الفرج» .

[811]

بَيَّن ابنُ جرير (3/ 728) عِلَّةَ هذا القول، فقال:«وعِلَّةُ قائل هذه المقالة: قيامُ الحُجَّة بالأخبار المتواترة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه: كان يباشر نساءه وهُنَّ حُيَّض. ولو كان الواجبُ اعتزال جميعهن لَما فعل ذلك رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، فلَمّا صَحَّ ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عُلِم أنّ مراد الله -تعالى ذكره- بقوله: {فاعتزلوا النساء في المحيض} هو اعتزالُ بعضِ جسدِها دون بعض. وإذا كان ذلك كذلك وجَبَ أن يكون ذلك هو الجماع المُجْمَع على تحريمه على الزوج في قُبُلِها، دون ما كان فيه اختلاف من جِماعِها في سائر بدنها» .

[812]

رَجَّح ابنُ جرير (3/ 731) مستندًا إلى السنة القولَ بأنّ للرجل من امرأته الحائض ما فوق المُؤْتَزَر، وعَلَّل (3/ 729 - 730) ذلك بقوله: «وعِلَّةُ مَن قال هذه المقالة صِحَّةُ الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

قالوا: فَما فعلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم من ذلك فجائز، وهو مباشرة الحائض ما دون الإزار وفوقه، وذلك دون الركبة وفوق السرة، وما عدا ذلك من جسد الحائض فواجب اعتزالُه؛ لعموم الآية».

_________

(1)

أخرجه ابن جرير 3/ 729.

(2)

أخرجه ابن جرير 3/ 728.

(3)

أخرجه ابن جرير 3/ 728.

(4)

أخرجه ابن جرير 3/ 728.

(5)

أخرجه ابن جرير 3/ 728. كذلك أخرجه من طريق عوف، بلفظ: يبيتان في لحاف واحد، إذا كان على الفرج ثوب.

ص: 60