الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
17249 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {كتاب الله عليكم} قال: هذا النَسَب، {وأحل لكم ما وراء ذلكم} قال: ما وراء هذا النسب
(1)
. (4/ 326)
17250 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جُرَيج- {كتاب الله عليكم} ، قال: واحدة إلى أربع في النكاح
(2)
. (4/ 325)
17251 -
عن عَبِيدة السَّلْمانِيِّ -من طريق ابن سيرين- في قوله: {كتاب الله عليكم} ، قال: الأربع
(3)
[1604]. (4/ 325)
17252 -
عن عمر بن الخطاب -من طريق عَبيدة-، مثله
(4)
. (4/ 325)
17253 -
وعن سعيد بن جبير =
17254 -
والحسن البصري، نحو ذلك
(5)
. (ز)
[1604] علَّقَ ابنُ عطية (2/ 515 - 516) على قول عبيدة وما ماثله بقوله: «في هذا بُعْدٌ، والأظهر أنّ قوله: {كتاب الله عليكم} إنّما هو إشارةٌ إلى التحريمِ الحاجزِ بين الناس وبين ما كانت العرب تفعله» .
_________
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 917.
(2)
أخرجه ابن المنذر 2/ 639.
(3)
أخرجه ابن جرير 6/ 569، وابن المنذر 2/ 640، وابن أبي حاتم 3/ 917. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(4)
أخرجه ابن جرير 6/ 569.
(5)
أخرجه ابن أبي شيبة (ت: محمد عوامة) 9/ 255 (17170) عن سعيد بن جبير من طريق جعفر. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 917.
17255 -
عن الليث بن سعد، أنّ عمر بن عبد العزيز في قول الله:{والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم} قال: كتابٌ عليكم أحلَّ لكم أربعًا، وما ملكت أيمانكم بعد الأربع الحرائر
(1)
. (ز)
17256 -
عن إبراهيم النخعي -من طريق منصور- {كتاب الله عليكم} ، قال: ما حرم عليكم
(2)
. (4/ 325)
17257 -
عن ابن جُرَيْج، قال: سألتُ? عطاء [بن أبي رباح] ? {ت} عنها. فقال: {كتاب الله عليكم} ، قال: هو الذي كتب عليكم الأربع أن لا تزيدوا
(3)
. (4/ 321)
17258 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {كتاب الله عليكم} ، قال: الأربع
(4)
. (ز)
17259 -
قال مقاتل بن سليمان: {كتاب الله عليكم} ، يعني: فريضة الله لكم بتحليل أربع
(5)
. (ز)
17260 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {كتاب الله عليكم} ، قال: هذا أمرُ الله عليكم. قال: يُرِيد ما حَرَّم عليهم مِن هؤلاء، وما أحَلَّ لهم. وقرأ:{وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم} إلى آخر الآية، قال:{كتاب الله عليكم} الذي كتبه، وأمره الذي أمركم به. {كتاب الله عليكم}: أمر الله
(6)
[1605]. (ز)
[1605] قال ابنُ جرير (6/ 578 - 579) مُرَجِّحًا في معنى قوله تعالى: {كتاب الله عليكم} : «يعني -تعالى ذِكْرُه-: كتابًا من الله عليكم. فأخرج الكتابَ مَصْدَرًا مِن غير لفظه» . واستند في ذلك إلى آثار السلف والسياق، وقال:«وإنّما جاز ذلك لأنّ قوله تعالى: {حرِّمت عليكم أمهاتكم} إلى قوله: {كتابَ الله عليكم} بمعنى: كَتب اللهُ تحريم ما حرَّم من ذلك، وتحليلَ ما حَلَّل مِن ذلك عليكم كتابًا» .
وبنحوه قال ابنُ تيمية (2/ 228)، وابنُ كثير (3/ 427).
_________
(1)
أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن 1/ 80 (178). وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 917.
(2)
أخرجه ابن جرير 6/ 579، وابن المنذر 2/ 640، وابن أبي حاتم 3/ 917. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(3)
أخرجه ابن جرير 6/ 579. وعزاه السيوطي إليه فقط بلفظ: حرم ما فوق الأربع منهن. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 917.
(4)
أخرجه ابن جرير 6/ 580. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 917.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 366.
(6)
أخرجه ابن جرير 6/ 580.