المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌آثار متعلقة بالآية: - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٦

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌سورة النساء

- ‌مقدمة السورة:

- ‌نزولها:

- ‌آثار متعلقة بالسورة

- ‌تفسير السورة

- ‌{يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ}

- ‌{الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ}

- ‌{وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً}

- ‌{وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَالْأَرْحَامَ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ}

- ‌{وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ}

- ‌{وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ}

- ‌{إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا

- ‌نزول الآية:

- ‌{وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً}

- ‌ أو ما ملكت أيمانكم}

- ‌{ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ}

- ‌ نحلة}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ}

- ‌{وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا

- ‌‌‌{وَابْتَلُوا الْيَتَامَىحَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا}

- ‌{وَابْتَلُوا الْيَتَامَى

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ حتى إذا بلغوا النكاح}

- ‌{فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ}

- ‌{رُشْدًا}

- ‌{فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ}

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا}

- ‌{وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا}

- ‌‌‌{وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْوَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ}

- ‌{وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا

- ‌{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا}

- ‌ إنما يأكلون في بطونهم نارا}

- ‌ وسيصلون سعيرًا»

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ}

- ‌نزول الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ}

- ‌{فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ}

- ‌{فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ}

- ‌{وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌{وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ}

- ‌{وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ}

- ‌{وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ}

- ‌{مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ}

- ‌{وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ}

- ‌{وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}

- ‌{يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم}

- ‌{وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}

- ‌{وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ}

- ‌{يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ}

- ‌{فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ}

- ‌{أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ}

- ‌{فَآذُوهُمَا}

- ‌{فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا}

- ‌{إن الله كان توابا رحيما}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌‌‌{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ}

- ‌{وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌{وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ}

- ‌{وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ}

- ‌ أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا}

- ‌{وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا

- ‌{وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا

- ‌{وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا}

- ‌{وَإِثْمًا مُبِينًا

- ‌{وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا

- ‌{وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌ إلا ما قد سلف}

- ‌{إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ}

- ‌{وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ}

- ‌{وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ}

- ‌{اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ}

- ‌من أحكام الآية:

- ‌{إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ}

- ‌{والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم}

- ‌{كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ}

- ‌{فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً}

- ‌{وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌{وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا}

- ‌{وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}

- ‌{أن ينكح المحصنات المؤمنات

- ‌{فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ}

- ‌{من فتياتكم المؤمنات}

- ‌{وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ}

- ‌{فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ}

- ‌{وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌{مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ}

- ‌{فَإِذَا أُحْصِنَّ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ}

- ‌{وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

- ‌{وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ}

- ‌{وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا

- ‌{يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ}

- ‌{وخلق الإنسان ضعيفا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌والنسخ الآية، وتفسيرها:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ}

- ‌{إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ}

- ‌{عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ}

- ‌{وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا

- ‌{وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ}

- ‌{وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية، والنسخ فيها:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌{الرجال قوامون على النساء}

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ}

- ‌{فَالصَّالِحَاتُ}

- ‌{قَانِتَاتٌ}

- ‌{حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌قراءات، وتتمة معنى الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَعِظُوهُنَّ}

- ‌{وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ}

- ‌{وَاضْرِبُوهُنَّ}

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا

- ‌{وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا}

- ‌{إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}

- ‌{وَبِذِي الْقُرْبَى}

- ‌{وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى}

- ‌{وَالْجَارِ الْجُنُبِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَابْنِ السَّبِيلِ}

- ‌{وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌{وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيمًا

- ‌{إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ}

- ‌{لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ}

- ‌{وَلَا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية، وأحكامها:

- ‌{أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ}

- ‌{أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية، وأحكامها:

- ‌{فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية، وأحكامها:

- ‌ فتيمموا}

- ‌ صعيدا طيبا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ}

- ‌أحكام متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

- ‌نزول الآية:

- ‌{ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

- ‌{وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ}

- ‌‌‌{وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَاوَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ}

- ‌{وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ}

- ‌‌‌{وَرَاعِنَالَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ}

- ‌{وَرَاعِنَا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ}

- ‌{وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانْظُرْنَا لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَقْوَمَ}

- ‌{وَلَكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌‌‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْمِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِمَا مَعَكُمْ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا}

- ‌{أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ}

- ‌{وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ}

- ‌{وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَكَفَى بِهِ إِثْمًا مُبِينًا

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ}

- ‌{يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا هَؤُلَاءِ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا سَبِيلًا

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{أم لهم نصيب من الملك}

- ‌ فإذا لا يؤتون الناس نقيرا}

- ‌{أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَمْ يَحْسُدُونَ}

- ‌{أم يحسدون الناس}

- ‌{عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ}

- ‌{وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ}

- ‌{وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا}

- ‌{كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ}

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ}

- ‌{خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا}

- ‌{لَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ}

- ‌{وَنُدْخِلُهُمْ ظِلًّا ظَلِيلًا

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ}

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌ إن الله كان سميعا بصيرا}

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ}

- ‌{وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ}

- ‌{ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا

- ‌{فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا

- ‌{أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ}

- ‌{وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا

- ‌{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ}

- ‌{ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ}

- ‌{وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

- ‌{وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا (67) وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا

- ‌{وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ}

- ‌{فَانْفِرُوا ثُبَاتٍ أَوِ انْفِرُوا جَمِيعًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{وَإِنَّ مِنْكُمْ لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَالَ قَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُنْ مَعَهُمْ شَهِيدًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{وَلَئِنْ أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يَالَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزًا عَظِيمًا

- ‌‌‌{فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ}

- ‌{فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ}

- ‌{وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ}

- ‌{الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَاجْعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا

- ‌{الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ}

- ‌{فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ}

- ‌{فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ}

- ‌{لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ}

- ‌{قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ}

- ‌{وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا

- ‌‌‌{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُوَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا

- ‌{أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ}

- ‌{وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ}

- ‌ وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك}

- ‌{قل كل من عند الله}

- ‌{فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا

- ‌{مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَأَرْسَلْنَاكَ لِلنَّاسِ رَسُولًا وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا

- ‌{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ}

- ‌{وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا

- ‌‌‌نزول الآية، والنسخ فيها:

- ‌نزول الآية

- ‌{وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌{ويقولون طاعة}

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ}

- ‌{فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا

- ‌{أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ}

- ‌{وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌{وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ}

- ‌{لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا

- ‌‌‌{فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَوَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا

- ‌{فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌‌‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ}

- ‌{عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا

- ‌{مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا}

- ‌{يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا}

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا

- ‌‌‌{وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَاإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا

- ‌{وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا

- ‌من أحكام الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا

- ‌نزول الآية، وتفسيرها:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً}

- ‌{فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ}

- ‌{فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ}

- ‌{أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ}

- ‌{فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌{سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ}

- ‌{كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها}

- ‌{وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا

- ‌{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً}

- ‌{وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَدِيَةٌ}

- ‌{وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ}

- ‌{وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ}

- ‌{إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا}

- ‌قراءات:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ}

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ}

- ‌ بينكم وبينهم ميثاق}

- ‌{فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ}

- ‌ فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين}

- ‌{تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا

- ‌النسخ في الآية:

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا}

- ‌{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا}

- ‌النسخ في الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

- ‌قراءات:

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا}

- ‌{تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}

- ‌{فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ}

- ‌{كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ}

- ‌ فمن الله عليكم}

- ‌{فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

- ‌آثار متعلقة بالآية:

- ‌{لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ}

- ‌{فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً}

- ‌{وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى}

- ‌{وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا

- ‌{دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً}

- ‌{وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ}

- ‌{قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا

- ‌{إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا (98) فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا

- ‌نزول الآية:

- ‌تفسير الآية:

- ‌{لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً}

- ‌{وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا

- ‌{فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ}

- ‌{وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا

الفصل: ‌آثار متعلقة بالآية:

ومشورتَكم

(1)

. (4/ 382)

17809 -

عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- «والَّذِينَ عاقَدَتْ أيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ» ، قال: أمّا «والَّذِينَ عاقَدَتْ أيْمانُكُمْ» فالحلف، كان الرجل في الجاهلية ينزل في القوم، فيُحالِفونه على أنّه منهم، يُواسُونه بأنفسهم، فإذا كان لهم حقٌّ أو قتال كان مثلهم، وإذا كان له حقٌّ أو نصرة خذلوه؛ فلما جاء الإسلام سألوا عنه، وأبى اللهُ إلا أن يُشَدِّده، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«لم يَزِدِ الإسلامُ الحُلفاءَ إلا شِدَّةً»

(2)

. (ز)

17810 -

عن سليمان بن مهران الأعمش -من طريق سفيان الثوري- قال: أعطاه أبو بكر السُّدُسَ. يعني: المُعاقِد

(3)

. (ز)

17811 -

قال مقاتل بن سليمان: {والذين عقدت أيمانكم} ، كان الرجل يرغب في الرجل، فيُحالِفه ويُعاقِده على أن يكون معه وله من ميراثه كبعض ولده، فلما نزلت هذه الآية آيةُ المواريث ولم يذكر أهل العقد، فأنزل الله عز وجل:{والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم} ، يقول: أعطوهم الذي سميتم لهم من الميراث، {إن الله كان على كل شيء} من أعمالكم {شهيدا} إن أعطيتم نصيبهم، أو لم تعطوهم

(4)

. (ز)

17812 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: «والَّذِينَ عاقَدَتْ أيْمانُكُمْ» الذين عقد رسول الله صلى الله عليه وسلم، {فآتوهم نصيبهم} إذا لم يأتِ رَحِمٌ يَحُول بينهم. قال: وهو لا يكون اليوم، إنّما كان نفرٌ آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهم، وانقطع ذلك، ولا يكون هذا لأحد إلا للنبي صلى الله عليه وسلم، كان آخى بين المهاجرين والأنصار، واليوم لا يُؤاخى بين أحد

(5)

. (4/ 380)

‌آثار متعلقة بالآية:

17813 -

عن عبد الرحمن بن عوف، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:«شهِدتُ حِلْف المُطَيَّبِين وأنا غلام مع عمومتي، فما أُحِبُّ أنّ لي حمر النعم وأنِّي أنكثه»

(6)

. (ز)

(1)

أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 938 من وجه آخر. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.

(2)

أخرجه ابن جرير 6/ 681. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 938.

(3)

أخرجه الثوري في تفسيره ص 94.

(4)

تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 369 - 370.

(5)

أخرجه ابن جرير 6/ 678 - 679.

(6)

أخرجه أحمد 3/ 193 (1655)، 3/ 210 (1676)، وابن حبان 10/ 216 (4373)، والحاكم 2/ 239 (2870)، وابن جرير 6/ 684. وأورده الثعلبي 3/ 301.

قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه» . وقال الذهبي في التلخيص: «صحيح» . وقال البزار في مسنده 3/ 213 - 214 (1000): «هذا الحديث لا نعلم رواه إلا عبد الرحمن بن عوف، وقد روي عن عبد الرحمن بن عوف من غير وجه، وهذا الإسناد أحسن إسنادًا يروى في ذلك عن عبد الرحمن بن عوف، ولا روى جبير عن عبد الرحمن إلا هذا الحديث. جابر بن عبد الله عن عبد الرحمن بن عوف» . وقال ابن أبي خيثمة في تاريخه السفر الثالث 1/ 221 (650): «سمعت يحيى بن معين يقول: عبد الرحمن بن إسحاق المدني: كان ينزل البصرة، وكان إسماعيل بن علية يرضاه» . وقال الهيثمي في المجمع 8/ 172 (13582): «رواه أحمد، وأبو يعلى، والبزار، ورجال حديث عبد الرحمن بن عوف رجال الصحيح، وكذلك مرسل الزهري» . وقال المناوي في فيض القدير 4/ 164 (4900): «فيه عبد الرحمن بن إسحاق، وفيه كلام معروف» . وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ 3/ 1507 (3330): «عبد الرحمن اختلف المزكون فيه هل هو حجة أو غيره؟ ومجموع عباراتهم: أنه صالح الحديث، منهم من قال: ثقة. ومنهم من قال: مقبول. وقال أحمد بن حنبل: أحاديثه مناكير. وروى إسماعيل بن علية وبشر بن المفضل، عن عبد الرحمن هكذا. ورواه خالد الواسطي عنه، عن الزهري، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن عبد الرحمن بن عوف، ولم يذكر أباه» . وأورده الألباني في الصحيحة 4/ 524 (1900).

ص: 328

17814 -

عن جُبَيْر بن مُطْعِم، أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال:«لا حِلْفَ في الإسلام، وأيُّما حِلْفٍ كان في الجاهلية فلم يَزِدْه الإسلامُ إلا شِدَّةً»

(1)

[1652]. (4/ 382)

17815 -

عن عبد الله بن عمرو، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم الفتح:«فُوا بحِلْف الجاهلية؛ فإنّه لا يزيده الإسلامُ إلا شِدَّةً، ولا تُحْدِثُوا حِلْفًا في الإسلام»

(2)

. (4/ 382)

17816 -

عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدِّه، قال: لَمّا دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكةَ عام الفتح قام خطيبًا في الناس، فقال:«يا أيها الناس، ما كان مِن حِلْفٍ في الجاهلية فإنّ الإسلام لم يَزِدْهُ إلا شِدَّةً، ولا حِلْفَ في الإسلام»

(3)

. (ز)

17817 -

عن عبد الله بن عباس يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ حِلْفٍ كان في الجاهلية لم يزِدْهُ الإسلامُ إلا جِدَّةً وشِدَّةً»

(4)

. (4/ 383)

[1652] علَّقَ ابنُ كثير (4/ 18) على هذا الحديث وما ماثله بقوله: «هذا نصٌّ في الردِّ على مَن ذهب إلى التوارث بالحَلِف اليوم» .

_________

(1)

أخرجه مسلم 4/ 1961 (2530)، وابن جرير 6/ 684.

(2)

أخرجه أحمد 11/ 525 - 526 (6933) مطولًا، 11/ 569 (6992)، والترمذي 3/ 411 (1676)، وابن جرير 6/ 684، وعبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 88 (272). وأورده الثعلبي 3/ 301.

قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح» .

(3)

أخرجه أحمد 11/ 515 - 516 (6917)، 11/ 288 (6692)، 11/ 587 (7012)، وابن خزيمة 4/ 42 - 43 (2280)، وابن جرير 6/ 685.

وصحَّحه ابن جرير في تفسيره 6/ 685.

(4)

أخرجه أحمد 5/ 80 (2909)، والدارمي 2/ 316 (2526)، وابن حبان 10/ 213 (4370)، وابن جرير 6/ 682 - 683، وعبد بن حميد كما في قطعة من تفسيره ص 88 (271).

وصحَّحه ابن جرير في تفسيره 6/ 685.

ص: 329

17818 -

عن عبد الله بن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألحقوا المال بالفرائض، فما أبقت الفرائضُ فأول رَحِمٍ ذَكَرٍ»

(1)

. (ز)

17819 -

عن الزهري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا حِلْفَ في الإسلام، وتَمَسَّكُوا بحِلْفِ الجاهلية»

(2)

[1653]. (4/ 382)

[1653] أفادت الآثار الاختلاف في نزول هذه الآية، ونسخها، والمراد بالمعاقدة وبالنصيب المذكورين فيها، على خمسة أقوال: أولها: أنّ حلفهم في الجاهلية كانوا يتوارثون به في الإسلام، ثم نسخ ذلك بقوله تعالى في الأنفال:{وأُولُوا الأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أوْلى بِبَعْضٍ} . وهذا قول ابن عباس، وعكرمة، وقتادة. وثانيها: أنها نزلت في الذين آخى بينهم النبي صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار، فكان بعضهم يرث بعضًا بتلك المؤاخاة بهذه الآية، ثم نسخها ما تقدم من قوله تعالى:{ولِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمّا تَرَكَ الوالِدانَ والأَقْرَبُونَ} . وهذا قول ابن عباس من طريق سعيد بن جبير، وابن زيد. وثالثها: أنها نزلت في أهل العقد بالحلف، ولكنهم أُمِرُوا أن يؤتوا بعضهم بعضًا من النصرة والنصيحة والمشورة والوصية دون الميراث. وهذا قول مجاهد، وعطاء، والسدّي. ورابعها: أنّها نزلت في الذين كانوا يَتَبَنَّوْن أبناء غيرهم في الجاهلية، فَأُمِرُوا في الإسلام أن يُوصُوا لهم عند الموت بوصية. وهذا قول سعيد بن المسيب. وخامسها: أنّها نزلت في قومٍ جعل لهم نصيب من الوصية، ثم هلكوا، فذهب نصيبهم بهلاكهم، فَأُمِرُوا أن يدفعوا نصيبهم إلى ورثتهم. وهذا قولٌ للحسن البصري.

ورجَّحَ ابنُ جرير (6/ 682)، وابنُ عطية (2/ 539) أنّ الآية نزلت في أهل العقد بالحلف، وانتَقَدا الأقوالَ الأخرى استنادًا إلى مخالفتها ظاهر الآية، وأحوال النزول، فقال ابنُ عطية:«لفظة المعاقدة والأيمان ترجح أنّ المرادَ: الأحلاف؛ لأنّ ما ذكر من غير الأحلاف ليس في جميعه معاقدة ولا أيمان» . وقال ابنُ جرير: «وذلك أنّه معلومٌ عند جميع أهل العلم بأيام العرب وأخبارها أنّ عقد الحلف بينها كان يكون بالأيمان والعهود والمواثيق» .

وذَهَبَ ابنُ كثير (4/ 10) إلى ذلك أيضًا.

ورجَّحَ ابنُ جرير (6/ 682 - 686 بتصرف) القولَ الثالثَ، وهو أنّ الآية محكمة، والمراد بالنصيب فيها: النصرة والنصيحة والوصية دون الميراث، مستندًا إلى السُّنَّة، وعدم الدليل على النسخ، فقال:«وذلك لصحة الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه قال: «لا حِلْف في الإسلام، وما كان من حِلْف في الجاهلية فلم يزده الإسلام إلا شدة» . فإذ كان ما ذكرنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيحًا، وكانت الآية إذا اختُلِف في حكمها منسوخ هو أم غير منسوخ؛ غير جائز القضاء عليه بأنه منسوخ -مع اختلاف المختلفين فيه، ولوجوب حكمها، ونفي النسخ عنه وجه صحيح- إلا بحجة يجب التسليم لها».

ورجَّحَ ابن كثير (4/ 20) القولَ الأولَ، وهو أنّ الآية منسوخة، والمراد بالنصيب فيها: الميراث.

واسْتَدْرَكَ على ابن جرير مستندًا إلى بعض آثار السلف، فقال:«هذا الذي قاله فيه نظر؛ فإنّ من الحِلْف ما كان على المناصرة والمعاونة، ومنه ما كان على الإرث، كما حكاه غير واحد من السلف، وكما قال ابن عباس: كان المهاجري يرِثُ الأنصاريَّ دون قراباته وذوي رحمه، حتى نسخ ذلك، فكيف يقول: إن هذه الآية محكمة غير منسوخة؟!» .

_________

(1)

أخرجه ابن حبان 13/ 387 (6028)، 13/ 389 (6029)، 13/ 390 (6030)، والحاكم 4/ 375 - 376 (7973). وأورده يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 365 - 366 - واللفظ له.

قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد» . وقال البيهقي في السنن الكبرى 6/ 391 (12371): «وفي رواية موسى: «ألحقوا الفرائض بأهلها، فما بقي فهو لأَوْلى رجل ذكر» . رواه البخاري في الصحيح عن موسى بن إسماعيل، ورواه مسلم عن عبد الأعلى بن حماد».

(2)

أخرجه عبد الرزاق (20935). وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.

ص: 330