الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
(32)}
17750 -
عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله تعالى: {إن الله كان بكل شيء عليما} ، يعني: عالِمًا
(1)
. (ز)
17751 -
قال مقاتل بن سليمان: {إن الله كان بكل شيء} من قسمة الميراث {عليما} به
(2)
. (ز)
{وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ}
17752 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- {ولكل جعلنا موالي} ، قال: ورَثَة
(3)
. (4/ 377)
17753 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قوله: {ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون} ، قال: الموالي: العصبة. يعني: الورثة
(4)
. (ز)
17754 -
عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {مما ترك الوالدان والأقربون} ، يعني: من الميراث
(5)
. (ز)
17755 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق منصور- {ولكل جعلنا موالي} ، قال: العصبة
(6)
. (4/ 380)
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 936.
(2)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 369.
(3)
أخرجه البخاري (4580، 6747)، وأبو داود (2922)، والنسائي في الكبرى (6417، 11103)، وابن جرير 6/ 671، وابن المنذر 2/ 678، وابن أبي حاتم 3/ 937، والنحاس ص 331، والحاكم 2/ 306، والبيهقي في سُنَنِه 10/ 296.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 937.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 937.
(6)
أخرجه سعيد بن منصور (626 - تفسير)(260)، وابن جرير 6/ 672، والنحاس ص 344. وعلَّقه ابن المنذر 2/ 678. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعَبد بن حُمَيد.
17756 -
وعن أبي صالح باذام =
17757 -
والضحاك بن مزاحم =
17758 -
ومقاتل بن حيان، نحو ذلك
(1)
. (ز)
17759 -
عن ابن جُرَيْج، في قوله:{ولكل جعلنا موالي مما ترك} ، قال: كتب عمر بن عبد العزيز كتابًا، فقُرِئ على الناس، الموالي ثلاثة: مولى رَحِمٍ، ومولى حِلْفٍ، ومولى ولاءٍ
(2)
. (ز)
17760 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- {ولكل جعلنا موالي} ، قال: عَصَبَة
(3)
. (ز)
17761 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق معمر- {ولكل جعلنا موالي} ، قال: الموالي: أولياء الأب، أو الأخ، أو ابن الأخ، أو غيرهما من العصبة
(4)
. (ز)
17762 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {ولكل جعلنا موالي} ، قال: أما {موالي} فهم أهل الميراث
(5)
. (ز)
17763 -
قال مقاتل بن سليمان: {ولكل جعلنا موالي} ، يعني: العصبة؛ بني العم والقُرْبى
(6)
. (ز)
17764 -
عن مقاتل بن حيّان -من طريق بُكَيْر بن معروف- في قوله -جلَّ وعزَّ-: {ولكل جعلنا موالي} ، يعني: بني العم والقربى
(7)
. (ز)
17765 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ولكل جعلنا موالي} ، قال: الموالي: العصبة، هم كانوا في الجاهلية الموالي، فلما دخلت العجمُ على العرب لم يجدوا لهم اسمًا، فقال الله تبارك وتعالى:{فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم} [الأحزاب: 5]، فسُمُّوا: الموالي. قال: والمولى اليوم موليان: مولًى يَرِث ويُورَث فهؤلاء ذوو الأرحام، ومولًى يُورَث ولا يَرِث فهؤلاء العَتاقَة
(8)
. وقال: ألا ترون قول زكرياء: {وإني خفت الموالي من
(1)
علَّقه ابن أبي حاتم 3/ 937.
(2)
أخرجه ابن المنذر 2/ 679.
(3)
أخرجه ابن جرير 6/ 672. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 937.
(4)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 156، وابن جرير 6/ 672.
(5)
أخرجه ابن جرير 6/ 672. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 937.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 369 - 370.
(7)
أخرجه ابن المنذر 2/ 679.
(8)
فهؤلاء العتاقة: يعني: فهؤلاء موالي العتاقة، وهم من خرجوا عن الرق. القاموس (عتق).