الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عدوَّه {فسوف نؤتيه أجرا عظيما} في الجنة،
…
فأشركهم جميعًا في الأجر
(1)
. (ز)
آثار متعلقة بالآية:
19052 -
عن عون، قال: قيل لعمر بن الخطاب: إنّ مُدْرِكَ بن عوف نشر نفسه يوم نهاوند، قال: قلت: يا أمير المؤمنين، ذاك خالي، وناسٌ يزعمون أنّه ألقى بيده إلى التهلكة، قال: فقال عمر: كذب أولئك، ولكنه مِن الذين اشتروا الآخرة بالدنيا
(2)
. (ز)
19053 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني- في قوله: {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين} ، قال: وفي المستضعفين
(3)
. (4/ 536)
19054 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قال: المستضعفون أناس مسلمون، كانوا بمكة لا يستطيعون أن يخرجوا منها
(4)
. (4/ 536)
19055 -
وعن عطاء، نحو ذلك
(5)
. (ز)
19056 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عبيد الله بن أبي يزيد- قال: كنتُ أنا وأمي من المستضعفين
(6)
. (4/ 536)
19057 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في الآية، قال: أمر المؤمنون أن يُقاتِلوا عن مستضعفين مؤمنين كانوا بمكة
(7)
. (4/ 537)
19058 -
عن الحسن البصري، في قوله:{وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين} ، قال: يعني: وعن المستضعفين من أهل مكة من المسلمين
(8)
. (ز)
(1)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 389.
(2)
أخرجه ابن المنذر 2/ 790.
(3)
أخرجه ابن جرير 7/ 226 - 227.
(4)
أخرجه ابن جرير 7/ 228، وابن أبي حاتم 3/ 1002.
(5)
علَّقه ابن أبي حاتم 3/ 1002.
(6)
أخرجه البخاري (4587)، وابن أبي حاتم 3/ 1002 وزاد: وفي حديث ابن أبي عمر زيادة: من الرجال والنساء والولدان، فأنا من الولدان، وأمي من النساء.
(7)
أخرجه ابن جرير 7/ 226، وابن المنذر (2001)، وابن أبي حاتم 3/ 1002. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(8)
ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 1/ 387 - .
19059 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها} ، يقول: وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله، وفي المستضعفين، وأما القرية: فمكة
(1)
. (ز)
19060 -
عن عبد الله بن كثير، أنّه سمع محمد ابن شهاب الزهري يقول:{وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان} ، قال: في سبيل الله، وسبيل المستضعفين
(2)
. (ز)
19061 -
قال مقاتل بن سليمان: {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله} ، {و} تقاتلون عن {المستضعفين} ، يعني: المقهورين {من الرجال والنساء والولدان} المقهورين بمكة حتى يَتَّسع الأمر، ويأتي إلى الإسلام مَن أراد منهم،
…
والمستضعفين من الرجال، يعني: المؤمنين. قال ابن عباس: كنتُ أنا وأمي من المستضعفين من النساء والولدان
(3)
. (ز)
19062 -
عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق ابن ثور- {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله و} في سبيل الله {المستضعفين}
(4)
. (ز)
19063 -
قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها} ، قال: وما لكم لا تفعلون؛ تقاتلون وهؤلاء الضعفاء المساكين الذين يدعون الله بأن يخرجهم من هذه القرية الظالم أهلها، فهم ليس لهم قوة؟! فما لكم لا تقاتلون حتى يُسلِّم اللهُ هؤلاء ودينَهم؟! قال: والقرية الظالم أهلها: مكة
(5)
. (ز)
19064 -
عن سفيان بن عيينة -من طريق أبي غسان مالك بن إسماعيل- في قوله: {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان} ، قال: وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله، وفي المستضعفين
(6)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن جرير 7/ 226.
(2)
أخرجه ابن جرير 7/ 227. وفي تفسير البغوي 2/ 250: في سبيل المستضعفين لتخليصهم.
(3)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 389.
(4)
أخرجه ابن المنذر 2/ 791.
(5)
أخرجه ابن جرير 7/ 228.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 1002.