الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(25)}
17502 -
عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي عبيدة بن عبد الله- {وأن تصبروا خير لكم} ، قال: عن نكاح الإماء
(1)
.
(4/ 343)
17503 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- قال: {وأن تصبروا} عن نكاح الإماء فهو {خير لكم}
(2)
. (4/ 336)
17504 -
عن سعيد بن جبير -من طريق أبي بشر- {وأن تصبروا خير لكم} ، قال: عن نكاح الإماء
(3)
. (ز)
17505 -
وقال الضحاك بن مزاحم، كذلك
(4)
. (ز)
17506 -
وعن جابر بن زيد =
17507 -
والحسن البصري =
17508 -
ومقاتل بن حيان، نحو ذلك
(5)
. (ز)
17509 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- {وأن تصبروا خير لكم} ، قال: عن نكاح الإماء
(6)
. (4/ 343)
17510 -
عن طاووس بن كيسان -من طريق ابن طاووس- {وأن تصبروا خير لكم} ، قال: أن تصبروا عن نكاح الأَمَة خيرٌ لكم
(7)
. (ز)
17511 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق ابن جُرَيج-: وأن تصبروا عن نكاح الأمة خيرٌ، وهو حِلٌّ لكم؛ استرقاقُ أولادهن
(8)
. (4/ 343)
(1)
أخرجه ابن المنذر 2/ 657.
(2)
أخرجه ابن جرير 6/ 618، وابن المنذر 2/ 656، وابن أبي حاتم 3/ 924، والبيهقي في سُنَنِه 7/ 173.
(3)
أخرجه سعيد بن منصور في سننه (ت: سعد آل حميد) 4/ 1228 (618)، وابن المنذر 2/ 656. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(4)
علَّقه ابن المنذر 2/ 656.
(5)
علَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(6)
أخرجه ابن جرير 6/ 617، وابن المنذر 2/ 657 من طريق ابن أبي نجيح. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(7)
أخرجه عبد الرزاق في تفسيره 2/ 57، ومصنفه 7/ 267 (13097)، وابن جرير 6/ 618. وعلَّقه ابن المنذر 2/ 656، وابن أبي حاتم 3/ 925.
(8)
أخرجه ابن المنذر 2/ 656.
17512 -
عن عطية العوفي -من طريق فضيل بن مرزوق- في قوله: {وأن تصبروا خير لكم} ، قال: أن تصبروا عن نكاح الإماء خير لكم
(1)
. (ز)
17513 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- {وأن تصبروا خير لكم} ، يقول: وأن تصبروا عن نكاحهن -يعني: نكاح الإماء- خيرٌ لكم
(2)
. (ز)
17514 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في الآية، قال: إن تصبر ولا تنكح الأمة -فيكون ولدك مملوكين- فهو خير لك
(3)
. (4/ 343)
17515 -
عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قوله: {والله غفور} أي: غفر الذنب، {رحيم} قال: يرحم العباد على ما فيهم
(4)
. (ز)
17516 -
قال مقاتل بن سليمان: {وأن} يعني: ولَئن {تصبروا} عن تزويج الأمة {خير لكم} من تزويجهن، {والله غفور} لتزويجه الأمة، {رحيم} به حين رَخَّص له في تزويجها إذا لم يَجِد طَوْلًا، يعني: سَعَة في تزويج الحُرَّة
(5)
[1628]. (ز)
[1628] بَيَّن ابن جرير (6/ 617) معنى الآية مستندًا إلى أقوال السلف، فقال:«يعني -جل ثناؤه- بذلك: وأن تصبروا أيها الناس عن نكاح الإماء خيرٌ لكم، والله غفور لكم نكاحَ الإماء أن تنكحوهن على ما أحلّ لكم وأذن لكم به، وما سلف منكم في ذلك؛ إن أصلحتم أمورَ أنفسكم فيما بينكم وبين الله، رحيمٌ بكم إذ أذن لكم في نكاحهن عند الافتقار وعدم الطَّوْل للحُرَّة» .
_________
(1)
أخرجه ابن جرير 6/ 618. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(2)
أخرجه ابن جرير 6/ 618. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(3)
أخرجه ابن جرير 6/ 617. وعلَّقه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(4)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 925.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 368.