الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
74149 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} ، قال: بأي نعمة الله
(1)
. (14/ 109)
74150 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- أنه كان إذا قرأ: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} قال: لا بأيتها ربنا
(2)
. (ز)
74151 -
عن الحسن البصري -من طريق سهل السراج- قال: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} فبأي نعمة ربكما تكذبان
(3)
. (ز)
74152 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} ، يقول للجن والإنس: فبأيِّ نِعَم الله تُكذِّبان؟!
(4)
. (14/ 110)
74153 -
قال مقاتل بن سليمان: لَمّا ذكر ما خَلَق من النِّعَم؛ قال: {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} يعني: الجن والإنس، يعني: فبأي نعماء ربكما تكذبان بأنها ليست من الله؟!
(5)
. (ز)
74154 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- {فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ} ، قال: الآلاء: القدرة، فبأي آلائه تكذب، خلقكم كذا وكذا، فبأي قدرة الله تكذبان أيها الثقلان؛ الجن والإنس
(6)
. (ز)
{خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ
(14)}
74155 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: {مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: هو مِن الطّين الذي إذا مَطَرت السماء فيَبِست الأرض كأنه خَزف الرّقاق
(7)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن جرير 22/ 190 بنحوه. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.
(2)
أخرجه ابن جرير 22/ 190 - 191.
(3)
أخرجه ابن جرير 22/ 189.
(4)
أخرجه ابن جرير 22/ 190، وابن أبي حاتم -كما في تغليق التعليق 4/ 331 - .
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 196
(6)
أخرجه ابن جرير 22/ 191.
(7)
أخرجه ابن جرير 22/ 192.
74156 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- قال: خلَق الله آدم من طين لازِب، واللازِب: اللّزِج الطيب مِن بعد حَمأً مَسْنون مُنتِن. قال: وإنما كان حَمأً مسنونًا بعد التراب. قال: فخَلَق منه آدم بيده. قال: فمكث أربعين ليلة جسدًا مُلْقًى، فكان إبليس يأتيه، فيضربه بِرِجله، فيُصَلْصِل؛ فيُصوِّت. قال: فهو قول الله تعالى: {كالفَخّارِ} ، يقول: كالشيء المُنفَرج الذي ليس بمُصْمَت
(1)
. (ز)
74157 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- قال: الصّلصال: التّراب المُدقَّق
(2)
. (ز)
74158 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {خَلَقَ الإنْسانَ مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: الصّلصال: الطين اليابس
(3)
. (ز)
74159 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {خَلَقَ الإنْسانَ مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: ما عُصِر، فخَرج من بين الأصابع
(4)
. (ز)
74160 -
قال عبد الله بن عباس: الصّلصال: الطين الجيّد إذا ذَهب عنه الماء فتشقّق، فإذا تَحرّك تقَعْقع
(5)
. (ز)
74161 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: كما يُصنع الفخّار
(6)
. (ز)
74162 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق سماك- في قوله: {مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: الصّلصال: طين قد خُلِط برمل، فكان الفخّار
(7)
. (ز)
74163 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: {مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} ، قال: من طين له صَلْصَلَة
(8)
كان يابسًا، ثم خَلَق الإنسان منه
(9)
. (ز)
74164 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق عثمان- {مِن صَلْصالٍ كالفَخّارِ} : وهو
(1)
أخرجه ابن جرير 22/ 192.
(2)
أخرجه ابن جرير 22/ 192.
(3)
أخرجه ابن جرير 22/ 193.
(4)
أخرجه ابن جرير 22/ 194.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 196.
(6)
تفسير مجاهد ص 636، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق 4/ 330 - ، وابن جرير 22/ 193.
(7)
أخرجه ابن جرير 22/ 193.
(8)
الصَّلْصَلَة: صوت الحديد إذا حُرِّك. النهاية (صلصل).
(9)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 262، وابن جرير 22/ 193 - 194، كذلك أخرج بنحوه من طريق أبي العوام، وسعيد.