‌{فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا والله بما تعملون خبير - موسوعة التفسير المأثور - جـ ٢١

77078 -

عن عبد الله بن عمر -من طريق بعض أصحاب سفيان- قال: (زَعَم) كُنيَة الكذب

(1)

. (14/ 514)

77079 -

عن هانئ بن عُروة أنّه قال لابنه: هبْ لي اثنتين: زَعَموا، وسوف؛ لا يكون في حديثك

(2)

. (14/ 514)

77080 -

عن شُريح [القاضي]-من طريق الأعمش- قال: (زَعَم) كُنيَة الكذب

(3)

. (14/ 514)

77081 -

عن شُريح [القاضي]-من طريق الأعمش- قال: (زَعَموا) زامِلَةُ

(4)

الكذب، فلا تكوننّ للكذب زامِلَةً

(5)

. (14/ 514)

77082 -

عن مجاهد بن جبر -من طريق عبد ربه- أنه كره (زَعَموا)؛ لقول الله: {زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا}

(6)

. (14/ 514)

‌

‌

‌

‌{فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنَا وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

(8)}

77083 -

قال مقاتل بن سليمان: {فَآمِنُوا} يعني: صدِّقوا {بِاللَّهِ} أنه واحد لا شريك له، {ورَسُولِهِ} محمد صلى الله عليه وسلم، {والنُّورِ} يعني: القرآن {الَّذِي أنْزَلْنا} على محمد صلى الله عليه وسلم، {واللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ} من خير أو شر {خَبِيرٌ}

(7)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

(9)}

77084 -

عن عبد الله بن مسعود -من طريق حفص، عن الحكم- {يوم التَّغابُن} ، قال: غَبَن أهلُ الجنةِ أهلَ النار

(8)

. (ز)