الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
75274 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي مالك وأبي صالح- {نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً} ، يقول: يتذكّر بها نار الآخرة العليا
(1)
. (14/ 252)
75275 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً} ، قال: هذه النار تذكرةٌ للنار الكبرى
(2)
. (14/ 216)
75276 -
قال عكرمة مولى ابن عباس: {تَذْكِرَةً} تذكرةٌ للنار الكبرى؛ إذا رآها الرائي ذَكر جهنم
(3)
. (ز)
75277 -
قال عطاء: {تَذْكِرَةً} موعظة يتّعظ بها المؤمن
(4)
. (ز)
75278 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {نَحْنُ جَعَلْناها تَذْكِرَةً} ، قال: تذكرةٌ للنار الكبرى
(5)
. (14/ 217)
75279 -
قال مقاتل بن سليمان: {نَحْنُ جَعَلْناها} هذه النار التي في الدنيا {تَذْكِرَةً} لنار جهنم الكبرى
(6)
. (ز)
{وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ
(73)}
75280 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: للمسافرين
(7)
. (14/ 216)
75281 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق السُّدِّيّ، عن أبي مالك وأبي صالح- {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: والمُقوِي: هو الذي لا يجد نارًا، فيُخْرِج زِنده، فيستنوِر ناره، فهي متاعٌ له
(8)
. (14/ 252)
75282 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ،
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(2)
تفسير مجاهد ص 645، وأخرجه ابن جرير 22/ 355 - 356 بنحوه من طريق جابر، وهناد (237). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(3)
تفسير البغوي 8/ 21.
(4)
تفسير البغوي 8/ 21.
(5)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 273، وابن جرير 22/ 355. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 223. وفي تفسير البغوي 8/ 21 نحوه عن مقاتل دون تعيينه.
(7)
أخرجه ابن جرير 22/ 356، وبمثله من طريق عطية، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان 2/ 47 - . وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن مردويه.
(8)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
قال: للمستمتعين؛ الناس أجمعين. وفي لفظ: للحاضر، والبادي
(1)
. (14/ 216)
75283 -
عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- يقول في قوله: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: للمسافرين
(2)
. (ز)
75284 -
قال عكرمة مولى ابن عباس: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، يعني: للمُستمتعين بها مِن الناس أجمعين، المسافرين والحاضرين، يستضيئون بها في الظّلمة، ويصْطَلون مِن البرد، وينتفعون بها في الطّبخ والخبز
(3)
. (ز)
75285 -
عن الحسن البصري، {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: للمسافرين
(4)
. (14/ 217)
75286 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: للمسافرين؛ كم مِن قوم قد سافروا، ثم أرْمَلوا، فأجّجوا نارًا، فاستدفؤوا بها، وانتفعوا بها!
(5)
. (14/ 217)
75287 -
قال إسماعيل السُّدِّيّ =
75288 -
والربيع بن أنس: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} يعني: للمنزلين المقترين المُرملين، الذين لا زاد معهم، يعني: نارًا يُوقدون، فيختبزون بها
(6)
. (ز)
75289 -
عن خُصَيف -من طريق عتاب بن بشير- في قوله: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: للخلق
(7)
. (ز)
75290 -
قال مقاتل بن سليمان: وهي {مَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، يعني: متاعًا للمسافرين لِمَن كان بأرض فَلاة وللأعراب
(8)
. (ز)
75291 -
قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ومَتاعًا لِلْمُقْوِينَ} ، قال: المُقوِي: الجائع. وفي كلام العرب يقول: أقويتُ من هكذا
(1)
تفسير مجاهد ص 645، وأخرجه ابن جرير 22/ 355 - 357، وبنحوه من طريق جابر، وهناد (237). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(2)
أخرجه ابن جرير 22/ 357.
(3)
تفسير البغوي 8/ 22.
(4)
ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 4/ 342 - . وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(5)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 273، وابن جرير 22/ 357 كلاهما من طريق معمر بنحوه. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
تفسير الثعلبي 9/ 217.
(7)
أخرجه ابن جرير 22/ 357.
(8)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 223.