الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
آثار متعلقة بالآية:
75517 -
عن أبي الأسود الدُّؤلي، قال: قال رأس الجالوت: إنما التوراة ككتابكم مِن الحلال والحرام، إلا أنّ كلامكم في كتابكم جامع:{يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما في السَّماواتِ وما في الأَرْضِ} . وفي التوراة: يُسبّح لله الطير والسّباع
(1)
. (14/ 257)
{هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
(3)}
75518 -
عن أبي هريرة، قال: جاءت فاطمةُ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأل خادمًا، فقال لها:«قولي: اللهمّ، ربّ السموات السبع، وربّ العرش العظيم، وربّنا، وربّ كلّ شيء، مُنزِل التوراة والإنجيل والفرقان، فالق الحبّ والنوى، أعوذ بك مِن شرِّ كلِّ شيء أنت آخِذٌ بناصيته، أنتَ الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدَّيْن، وأَغْنِنا مِن الفقر»
(2)
. (14/ 259)
75519 -
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو عند النوم:«اللهمّ، ربّ السموات السبع، وربّ العرش العظيم، ربّنا، وربّ كلّ شيء، مُنزِل التوراة والإنجيل والفرقان، فالق الحبّ والنوى، لا إله إلا أنت، أعوذ بك مِن شرّ كلّ شيء أنت آخذٌ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدَّيْن، وأغْنِنا مِن الفقر»
(3)
. (14/ 260)
75520 -
عن أُمّ سلمة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهؤلاء الكلمات:«اللهمّ، أنت الأول فلا شيء قبلك، وأنت الآخر فلا شيء بعدك، أعوذ بك مِن شرّ كلِّ دابّةٍ ناصيتها بيدك، وأعوذ بك من الإثم والكَسل، ومن عذاب القبر، ومن عذاب النار، ومن فتنة الغِنى، ومِن فتنة الفقر، وأعوذ بك من المَأثم والمَغرم»
(4)
. (14/ 259)
(1)
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق 50/ 171. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ في العظمة.
(2)
أخرجه مسلم 4/ 2084 (2713)، والثعلبي 9/ 230 - 231.
(3)
أخرجه مسلم 4/ 2084 (2713)، وأحمد 15/ 139 - 140 (9247) واللفظ له.
(4)
أخرجه الحاكم 1/ 705 (1922)، 2/ 29 (2211).