‌{وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون - موسوعة التفسير المأثور - جـ ١١

الغيب}، يعني: هذا أحاديث

(1)

. (ز)

38393 -

قال مقاتل بن سليمان: قال: {ذلك} الخبر {من أنباء} يعني: من أحاديث {الغيب} غاب -يا محمد- أمرُ يوسفَ ويعقوبَ وبنيه عنك حتى أعلمناك، {نوحيه إليك} لم تَشْهَدْه، ولم تَعْلَمْه

(2)

. (ز)

38394 -

عن محمد بن إسحاق -من طريق عبد الله بن إدريس- {ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك} : ثُمَّ قد جئتَهم بخبرِ ما غَيَّبوا عنك مِمّا عندهم، جئتهم به دليلًا علي نُبُوَّتك، والحُجَّة لكَ عليهم

(3)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ

(102)}

38395 -

عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني- في قوله: {وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرَهُم وهم يمكرون} ، قال: هم بنو يعقوب، إذ يمكرون بيوسف

(4)

. (8/ 347)

38396 -

عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {وما كنت لديهم} يعني: محمدًا صلى الله عليه وسلم. يقول: وما كنت لديهم وهُم يُلقونه في غيابة الجب، {وهم يمكرون} بيوسف

(5)

. (8/ 347)

38397 -

عن عطاء الخراساني -من طريق عثمان بن عطاء- قوله: {إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون} ، قال: فَهُم بنو يعقوب، إذ يمكرون بيوسف

(6)

. (ز)

38398 -

قال مقاتل بن سليمان: قال: {وما كنت لديهم} يعني: عند إخوة يوسف {إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون} بيوسف عليه السلام

(7)

. (ز)