الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
34253 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد بن أبي عروبة- {الذين لا يرجون لقاءنا} : مُشرِكي أهلِ مكَّة
(1)
. (ز)
34254 -
قال مقاتل بن سليمان: {فَنَذَرُ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا} فنذرهم لا يخرجون أبدًا، فذلك قوله:
{فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ}
(2)
. (ز)
{فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}
34255 -
عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- {في طغيانهم} ، يعني: في ضلالهم
(3)
. (ز)
34256 -
قال مقاتل بن سليمان: {فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ} ، يعني: في ضلالتهم يَتَرَدَّدون، لا يخرجون منها إلا أن يخرجهم الله عز وجل
(4)
. (ز)
{وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا}
الآية
نزول الآية:
34257 -
قال مقاتل بن سليمان: {وإذا مَسَّ الإنْسانَ الضُّرُّ} ، نزلت في أبي حذيفة، اسمه: هاشم بن المغيرة بن عبد الله المخزومي
(5)
. (ز)
تفسير الآية:
34258 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- قال: إذا مسَّهُمُ الضُّرُّ أخْلَصوا لله الدعاءَ
(6)
. (ز)
34259 -
عن قتادة بن دعامة، في قوله:{دَعانا لِجَنبِهِ أو قاعِدًا أو قَآئِمًا} ، قال: على كلِّ حالٍ
(7)
. (7/ 637)
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 1932.
(2)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 229 - 230.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 1932.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 229 - 230.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 2/ 230.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 6/ 1933.
(7)
عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.