‌{إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون - موسوعة التفسير المأثور - جـ ١١

38087 -

وقتادة بن دعامة: ذُكِر لنا: أنّ نبي الله يعقوب لم ينزل به بلاء قط إلا أتاه حسنُ ظنه بالله مِن ورائه، وما ساء ظنُّه بالله ساعةً قطُّ مِن ليل أو نهار

(1)

. (ز)

38088 -

عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {ولا تيأسوا من روح الله} ، قال: مِن رحمة الله

(2)

. (8/ 317)

38089 -

عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد-، مثله

(3)

. (8/ 317)

38090 -

عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {ولا تيأسوا من روح الله} ، قال: مِن فَرَج الله أن يَرُدَّ يوسف

(4)

. (8/ 198)

38091 -

قال مقاتل بن سليمان: {ولا تيأسوا من روح الله} ، يعني: مِن رحمة الله

(5)

. (ز)

38092 -

عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- {ولا تيأسوا من روح الله} ، أي: مِن فَرَجِه

(6)

. (ز)

38093 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ولا تيأسوا من روح الله} ، قال: مِن فَرَج الله؛ يُفَرِّج عنكم الغمَّ الذي أنتم فيه

(7)

. (8/ 317)

38094 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، في قوله:{ولا تيأسوا من روح الله} ، قال: مِن فرج الله

(8)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ

(87)}

38095 -

قال مقاتل بن سليمان: {إنه لا ييأس من روح الله} يعني: مِن رحمة الله