الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
70912 -
عن عبد الله بن عباس أنّه قال: قال الله تعالى: {فَأَوْلى لَهُمْ} ، ثم قال للذين آمنوا منهم:{طاعَةٌ وقَوْلٌ مَعْرُوفٌ}
(1)
[6023]. (ز)
70913 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {طاعَةٌ وقَوْلٌ مَعْرُوفٌ} ، قال: أمر الله بذلك المنافقين
(2)
. (13/ 435)
70914 -
عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ} ، قال: جدَّ الأمر
(3)
. (13/ 435)
70915 -
قال مقاتل بن سليمان: {فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ} ، يعني: جدَّ الأمر عند دقائق الأمور
(4)
. (ز)
{فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ
(21)}
70916 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: {فَإذا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْرًا لَهُمْ} ، يقول: طاعة الله ورسوله وقول بالمعروف عند حقائق
[6023] علّق ابنُ جرير (21/ 212) على قول ابن عباس، فقال:«فعلى هذا القول تمام الوعيد فأولى، ثم يستأنف بعد، فيقال: {لهم طاعة وقول معروف} فتكون الطاعة مرفوعة بقوله: {لهم}» . وبيّن أن إسناده «غير مرتضى» .
_________
(1)
أخرجه ابن جرير 21/ 211.
(2)
تفسير مجاهد ص 605، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق 4/ 312 - ، وابن جرير 21/ 212. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(3)
تفسير مجاهد ص 605، وأخرجه ابن جرير 21/ 212. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعبد بن حميد.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 48.