الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
71286 -
عن علي بن أبي طالب -من طريق عطية، عن أصحاب علي- =
71287 -
وعبد الله بن عباس -من طريق الضَّحّاك- قالا في قوله تعالى: {فَعَجَّلَ لَكُمْ} : من ذلك خَيْبَر
(1)
. (13/ 488)
71288 -
عن عبد الله بن عباس: {وعَدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ} ، يعني: الفتح
(2)
. (13/ 485)
71289 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- {فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ} : يعني: الصلح
(3)
. (ز)
71290 -
عن عبد الله بن عباس: {وعَدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ} ، يعني: خَيْبَر
(4)
. (13/ 485)
71291 -
عن مروان =
71292 -
والمِسْوَر بن مَخْرَمَة، قالا: انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحُدَيبية، فنزلت عليه سورة الفتح فيما بين مكة والمدينة، فأعطاه الله فيها خَيْبَر، {وعَدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ} خَيْبَر، فقدم النبِيُّ صلى الله عليه وسلم المدينةَ في ذي الحجة، فأقام بها حتى سار إلى خَيْبَر في المُحرّم، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرّجيع -وادٍ بين غَطَفان وخَيْبَر-، فتخوّف أن تمدهم غَطَفان، فبات به حتى أصبح فغدا عليهم
(5)
. (13/ 486)
(1)
أخرجه ابن عساكر 1/ 397.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن جرير، وابن مردويه.
(3)
أخرجه ابن جرير 21/ 281.
(4)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(5)
أخرجه البيهقي 4/ 197. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.