الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الإنْسانَ خُلِقَ هَلُوعًا}، قال: الهَلُوع: الجَزُوع
(1)
[6800]. (ز)
آثار متعلقة بالآية:
78809 -
عن عليٍّ مرفوعًا: «يُكتب أنين المريض؛ فإن كان صابرًا كان أنينه حسنات، وإن كان جَزوعًا كُتب هَلُوعًا لا أجْر له»
(2)
. (14/ 697)
{إِلَّا الْمُصَلِّينَ (22) الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ
(23)}
78810 -
عن عبد الله بن مسعود -من طريق عبد الرحمن- {الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ} ، قال: على مواقيتها
(3)
.
(14/ 697)
78811 -
عن مَسروق بن الأَجْدع الهَمداني، مثله
(4)
. (14/ 697)
78812 -
عن عِمران بن حُصَيْن -من طريق أبي الأسود- {الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ} ، قال: الذي لا يَلتفتُ في صلاته
(5)
. (14/ 697)
78813 -
عن عُقبة بن عامر -من طريق أبي الخير- في قوله: {الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ دائِمُونَ} ، قال: هم الذين إذا صَلَّوْا لم يَلتفِتوا
(6)
. (14/ 698)
78814 -
عن أبي الخير، أنّ عُقبة بن عامر قال لهم: مَن {الَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ
[6800] نَقل ابنُ تيمية (6/ 394) عن الجوهري القول بأنّ الهَلَع: أفحَش الجَزع. وعن غيره أنه في اللغة: أشدّ الحِرص وأسوأ الجَزع. وساق قول النبي صلى الله عليه وسلم: «شرُّ ما في المرء شُحٌّ هالِع، وجُبْنٌ خالع» . ثم علَّق بقوله: «ولهذا كان كلام السلف في تفسيره يتضمن هذه المعاني» . وساق الآثار.
_________
(1)
أخرجه ابن جرير 23/ 267.
(2)
أخرجه أبو نعيم في أخبار أصبهان 1/ 330، من طريق القاسم بن+ بهرام، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي به. وأورده الديلمي في الفردوس 5/ 537 (9014).
وسنده ضعيف؛ فيه القاسم بن بهرام، قال عنه الذهبي في الميزان 3/ 369:«له عجائب، وهّاه ابن حبان وغيره» .
(3)
أخرجه ابن أبي شيبة 1/ 316.
(4)
عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(5)
أخرجه ابن أبي شيبة 2/ 42. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(6)
أخرجه ابن جرير 23/ 268. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه.