الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ
(19)}
81782 -
عن عبد الله بن عباس، في قوله:{إنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} ، قال: جبريل
(1)
. (15/ 273)
81783 -
عن عامرالشعبي -من طريق عطاء- {إنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} ، قال: جبريل
(2)
. (ز)
81784 -
عن أبي صالح [باذام]- من طريق إسماعيل- {إنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} ، قال: جبريل
(3)
. (15/ 274)
81785 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {إنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} ، قال: هو جبريل
(4)
. (15/ 273)
81786 -
قال مقاتل بن سليمان: {إنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} على الله، يعني: جبريل عليه السلام، هو علَّم محمدًا صلى الله عليه وسلم
(5)
[7062]. (ز)
{ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ (20) مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ
(21)}
81787 -
عن معاوية بن قُرّة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: «ما أحسن ما أثنى عليك ربّك؛ {ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي العَرْشِ مَكِينٍ مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ}! فما كانت قوتك؟ وما كانت أمانتك؟» . قال: أمّا قوتي فإني بُعثتُ إلى مدائن لوط، وهي أربع مدائن، وفي كلّ مدينة أربعمائة ألف مقاتل سوى الذّراري، فحملتُهم مِن الأرض السُّفلى حتى
[7062] أفادت آثار السلف أنّ المراد بالرسول الكريم جبريل عليه السلام. وقد ذكره ابنُ عطية (8/ 550 - 551)، وذكر قولًا آخر أنه محمد صلى الله عليه وسلم، ثم رجّح الأول بقوله:«والقول الأول أصح» . ولم يذكر مستندًا.
_________
(1)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(2)
أخرجه ابن جرير 24/ 167.
(3)
أخرجه أبو الشيخ في العظمة (500). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(4)
أخرجه عبد الرزاق 2/ 352، وابن جرير 24/ 163، ومن طريق سعيد أيضًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 4/ 602.
سمع أهلُ السماء أصوات الدجاج ونباح الكلاب، ثم هويتُ بهم، فقلبتهنّ، وأمّا أمانتي فلم أومر بشيء فعدوتُه إلى غيره
(1)
. (15/ 274)
81788 -
عن عبد الله بن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل ليلة أسري به: «اكشف عن النار» . فكشف عنها، فنظر إليها، فذلك قوله:{مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ}
(2)
. (15/ 274)
81789 -
عن عبد الله بن عباس، قال:{أمِينٍ} على الوحي
(3)
. (15/ 274)
81790 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: {ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي العَرْشِ مَكِينٍ مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ} ، قال: يعني: جبريل
(4)
. (ز)
81791 -
عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- {مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ} : يعني: جبريل عليه السلام
(5)
. (ز)
81792 -
قال الحسن البصري: {مُطاعٍ ثَمَّ} أمر الله أهل السماء بطاعة جبريل، كما أمر أهل الأرض أن يُطيعوا محمدًا
(6)
. (ز)
81793 -
عن أبي صالح [باذام]-من طريق إسماعيل- {مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ} ، قال: أمين على سبعين حجابًا يدخلها بغير إذن
(7)
. (15/ 274)
81794 -
عن ميمون بن مهران -من طريق معقل- {مُطاعٍ ثَمَّ أمِينٍ} ، قال: ذاكم جبريل عليه السلام
(8)
. (ز)
81795 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {مُطاعٍ ثَمَّ} : مطاع عند الله
(9)
. (ز)
81796 -
قال مقاتل بن سليمان: {ذِي قُوَّةٍ} يعني: ذا بطش، وذلك أنّ النبي صلى الله عليه وسلم حين بُعِث قال إبليس: مَن لهذا النبي الذي خرج مِن أرض تِهامة؟ فقال شيطان -واسمه: الأبيض- هو صاحب الأنبياء: أنا له. فأتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فوجده في بيت
(1)
أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق 50/ 325 - 326، والواحدي في التفسير الوسيط 4/ 431 (1285)، من طريق المسيّب بن شريك، عن يزيد بن أبي زياد، عن معاوية بن قرة به.
وسنده شديد الضعف؛ فيه المسيّب بن شريك، وهو متروك. كما في الميزان 4/ 114.
(2)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(3)
عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(4)
أخرجه ابن جرير 24/ 165.
(5)
أخرجه ابن جرير 24/ 165.
(6)
ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين 5/ 101 - .
(7)
أخرجه ابن جرير 24/ 164، وأبو الشيخ في العظمة (500). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(8)
أخرجه ابن جرير 24/ 164.
(9)
أخرجه ابن جرير 24/ 165.