الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
التاء [1164]
(1)
. (3/ 518)
12603 -
عن الأسود بن يزيد -من طريق يحيى بن وثّاب- أنّه كان يقرؤها: {والله أعلم بما وضعَتْ} بنصب العين
(2)
.
(3/ 518)
تفسير الآية:
12604 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: {فلما وضعتها} أُنثى ضَنَّتْ بها، قالت:{رب إني وضعتها أنثى}
(3)
. (ز)
12605 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- {فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى} ، قال: وكانت ترجو أن يكون ذكرًا
(4)
. (ز)
12606 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق جويبر ومقاتل، عن الضحاك- {فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى} ، قال: والأنثى عورة
(5)
. (3/ 514)
12607 -
عن عبد الله بن عباس، قال: لولا أنّها قالت: {وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم} إذن لم تكن لها ذرية
(6)
. (3/ 521)
12608 -
عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- قال: {فلما وضعتها} فرأتها أنثى؛ قالَتْ: {إني وضعتها أنثى} وأنت أعلم بما وضَعْتُ. يعني: برفع التاء
(7)
. (ز)
12609 -
عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- {وليس الذكر كالأنثى} ، أي:
[1164] وجَّه ابنُ جرير (5/ 336) هذه القراءة بأنّها تأتي على وجه الخَبَر بذلك عن أُمِّ مريم أنّها هي القائلة: واللهُ أعلمُ بما ولدتُ مِنِّي.
_________
(1)
أخرجه سفيان الثوري ص 76. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(2)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 636.
(3)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 637.
(4)
أخرجه ابن عساكر 70/ 77 - 79 من طريق إسحاق بن بشر. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.
(5)
عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 637.
(7)
لما جعلها له نذيرة، والنذيرة: أن تعبد الله؛ لأنّ الذكر هو أقوى على ذلك من الأنثى
(1)
. (ز)
12610 -
عن الضحاك بن مزاحم: أي: ليس يصلح أن يخدم الجواري الأحبارَ؛ فَرَبَّتْها
(2)
. (ز)
12611 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق ابن جريج، عن القاسم بن أبي بزّة وأبي بكر- قال:{فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى} ، يعني: في المحيض، ولا ينبغي لامرأة أن تكون مع الرجال. أمُّها تقولُه
(3)
. (ز)
12612 -
عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق ابن جُرَيْج، عن القاسم بن أبي بَزَّة- قال:{فلما وضعتها قالت ربّ إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى} ، ليس في الكنيسة إلا الرجال، ولا ينبغي لامرأة أن تكون مع الرجال. أُمُّها تقولُه، فذلك الذي منعها أن تجعلها في الكنيسة، وتُنَفِّذَ نذرَها بتحريرها في الكنيسة
(4)
. (3/ 517)
12613 -
عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في الآية، قال: كانت امرأة عمران حَرَّرتْ لله ما في بطنها، وكانوا إنّما يُحَرِّرون الذكورَ، وكان المُحَرَّر إذا حُرِّر جُعِل في الكنيسة لا يبرحُها؛ يقوم عليها، ويكنُسُها، وكانت المرأة لا يُستطاع أن يُصنع بها ذلك لِما يصيبُها مِن الأذى؛ فعند ذلك قالتْ:{وليس الذكر كالأنثى}
(5)
. (3/ 516)
12614 -
عن أبي مالك غَزْوان الغِفارِيِّ -من طريق السدي- قوله: {الرجيم} ، يعني: ملعون
(6)
. (ز)
12615 -
عن شرحبيل بن سعد -من طريق الحَكَم بن الصَّلْت- في قوله -جلَّ وعزَّ-: {إني نذرت لك ما في بطني محررا} قال: إنّما كانوا يُحَرِّرون الغِلْمانَ، فقالت:{رب إني نذرت لك ما في بطني محررا} ولم تقل: إن كان غلامًا. {فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى} أي: تعتذرُ بذلك
(7)
. (ز)
(1)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 637.
(2)
علَّقه ابن المنذر 1/ 177.
(3)
أخرجه ابن جرير 5/ 338.
(4)
أخرجه ابن المنذر (384). وعزاه السيوطي إلى ابن جرير.
(5)
أخرجه ابن جرير 5/ 334، 337، وابن المنذر 1/ 176. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(6)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 638.
(7)
أخرجه ابن المنذر 1/ 176.